القصة  توفر لك الكثير كثير من النصائح وتضع القاريء أمام تجربة يقارن نفسه بها مع البطل.

لو كان هناك طالب يعاني من صعوبات التعليم من الأفضل وضع له تجربة حياة أو تجربة نجاح لطالب قام بها وعبر الصعوبات 

وتكون بمثابة رسائل غير مباشر للقارئ صاحب المشكلة و تُتيح فرصة أكبر للفهم والاستيعاب، وتساعد الطالب على توسيع مداركه ليتمكن من استيعاب ما يحدث في محيطه من أحداث وظواهر مختلفة.

نموذج لقصة :م

ن دفتر يومي: (مللت نفسي)

كل الناس تقول : أسوأ خط في الفصل هو خط " سيف" ، الكلمات تطلع وتنزل من على السطر ، مثل لعبة " اليويو" ، وهذا سبب لي إزعاجا كبيرا ، غازي يئست من خطي أن يكون جميلا ، لا أعرف ما بي ؟ ولماذا خطي قبيحا ؟ وزادت كآبتي عندما لم أكن أعلم كيف أكتب موضوع تعبير، لقد فشلت أن أكتب عن الوقوف له، كما لا أعرف كيف أكتب لصديقي، نعم كان ذلك في التسعينات عندما كنت في مرحلة ممارسة الرياضة، قد ملت من نفسي، و أظلمت في عيني الدنيا، ولكن مر الوقت وتم الاكتشاف " الانترنت" ، ماذا حدث ؟ دعاء في أحد المواقع " الخط العربي " و " موقع كيف تكتب تعبيرا" ، منذ هذه اللحظة وقد تغيرت ، و تحسنت خطي ،وأصبحت الكلمات لا ترقص في السطر ، أدركت أن كلمة " جمعة" هي حروف خط الرقعة التي نزلت من على السطر ، وأن حروف " صقر وعجل سمين" هي حروف خط النسخ التي تم تنزيلها أيضًا من على السطر ، وبدأت أتحسن عندما أكتب في يومياتي عن انتظاره ، لقد مفرداتي ، لم أعد أكتب الكلمة مرتين ، كنت أكتب مرة أخرى " " ومرة " متنوعة " ومرة " متباينة " ، وبدأت الربط بين الفقرات بكلمات ربط ، مثل : " من الآخر " و " بالإضافة إلى ذلك" و " كما أن " هكذا تحسنت وتحسنت.