النساء يظهرن ترددًا في استخدام الذكاء الاصطناعي، وربما يعود ذلك إلى رغبتهن في تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة قبل التفاعل مع هذه التكنولوجيا. قد يخشين أن يُنظر إلى استخدامهن للذكاء الاصطناعي على أنه نقص في الكفاءة، مما يدفعهن لتجنب استخدام التكنولوجيا الذكية خوفًا من ترك انطباع سلبي عن قدراتهن. توزيع النساء بشكل غير متكافئ في قطاعات العلوم والتكنولوجيا والهندسة يقلل من ثقة النساء في استخدام التكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي التطورات في الذكاء الاصطناعي إلى استبدال المزيد من الموظفات النساء، خاصة في الصناعات التي يشغلها النساء بشكل أساسي. تبذل منظمات مثل “سوبرمامز” و “AI4S” جهودًا لتقديم دورات تدريبية متخصصة للنساء في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز مهاراتهن وتشجيع مشاركتهن في هذا المجال الناشئ. تعكس التعاون بين اليونسكو والمؤسسات الأخرى جهودًا لتحقيق المساواة بين الجنسين في سوق العمل، خاصة في ظل التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي.

هل تساءلت يومًا لماذا تظهر النساء ترددًا في استخدام الذكاء الاصطناعي؟ هل يمكن أن يكون السبب في ذلك هو رغبتهن في تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة قبل التفاعل مع التكنولوجيا الحديثة؟ أو ربما يخشين أن يُنظر إلى استخدامهن للذكاء الاصطناعي على أنه نقص في الكفاءة؟ يبدو أن توزيع النساء في قطاعات العلوم والتكنولوجيا والهندسة يؤثر على ثقتهن في استخدام التكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي التطورات في الذكاء الاصطناعي إلى استبدال المزيد من الموظفات النساء في الصناعات التي يعملن بها بشكل رئيسي. ولكن لا تقلق، هناك جهود قوية تبذلها منظمات مثل “سوبرمامز” و “AI4S” لتقديم دورات تدريبية متخصصة للنساء في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز مهاراتهن وتشجيعهن على المشاركة في هذا المجال الشيق. ويعكس التعاون بين اليونسكو والمؤسسات الأخرى جهودًا لتحقيق المساواة بين الجنسين في سوق العمل، خاصة في ظل التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي.