لا يوجد روتين ثابت مدى الحياة، هذه صحيح أنها حياة الإنسان العادي، لكن هناك في كل حياة شخص مطبات، وحوادث، وفواجع، وأشياء تحدث عكس توقعنا لها.
فالشخص الذي يمل من روتينه، فجأة يحدث له شيء يجعله يتمنى لو عاد ذلك الروتين الذي لم يكن يوما يحبه.
لا يوجد روتين ثابت مدى الحياة، هذه صحيح أنها حياة الإنسان العادي، لكن هناك في كل حياة شخص مطبات، وحوادث، وفواجع، وأشياء تحدث عكس توقعنا لها.
فالشخص الذي يمل من روتينه، فجأة يحدث له شيء يجعله يتمنى لو عاد ذلك الروتين الذي لم يكن يوما يحبه.
هذا ليس بالروتين بالثابت بل هذه سنة الحياة، وليس هناك أيضا ما يدعى بالروتين الثابت فالحياة دائما ما تتغير حتى في الأمور الثابتة بين جيل وآخر.
هكذا هي سنة الحياة حيث طفولة، مراهقة، شباب، كهولة و شيخوخة. وبالتأكيد لكل مرحلة خصائصها التي تميزها عن المرحلة الأخرى
لكن المهم هنا هو أن نعيش كل مرحلة بتفاصيلها الحلوة والمرة. وأن نؤمن بأننا قادرين على تحقيق الإنجازات بغض النظر عن المرحلة العمرية التي نحن بها، فمن يقول أن عمر الكهولة والشيخوخة لم يعد مناسب لتحقيق أهدافه وما يؤمن؛ فهو مخطيء تمامًا .فكم سمعنا برجال أعمال حققوا أهدافهم بعد عمر الخمسين وما فوق!
التعليقات