تقبل الخطط البديلة يمكن أن يكون أكثر حل عملي لتجنب الفشل، فلو لم تنجح الخطة فهناك خطة أخرى، لكن ليس هناك فشل.
أثناء قرائتي لهذا الكتاب وبعض الكتب المشابهة وصلت لآلية تعدد الاحتمالات، التي تقوم على وضع أكثر من خطة لنفس الهدف، حتى إذا ما فشلت خطة نقوم بتفعيل غيرها.
وبهذه الطريقة سنظل نحاول في رحلة الوصول إلى الهدف دون أن نخسر، أو نعلن استسلامنا وتخلينا عن ما كنا نسعى إليه.
هذه الآلية رغم بساطتها وكونها بديهية للغاية، إلا أن معظمنا لا يدرك أثرها ويحرص على العمل بها.
فما رأيكم بتقبل عدم نجاح الخطة الأولى ووضع خطط متعددة أثناء التخطيط الأولى للأهداف؟
التعليقات