تخيل أمامك شخص اﻷن وينوي اﻹنتحار!
اما ان تحقق له امنيته..او تذهب به برحله المشي طويلاً على الاقدام (hiking)..
او تجبره على القيام بعمل عضلي شاق جداً ،بحث لا يجد الا وقتاً للنوم فقط..او اعطيه حبوب منومه لفتره من الزمن ثم يمكن تخفيفها ثم ايقافها.. ثم اعطائه هدف جديد للحياه ليسعى لتحقيقه..،ولا تنسى الحب..فهو دواء لكل شيء..
التدين والتقرب لله لا يفيد من هم بحالته..يجب اعطائه سبب يستحق العيش لأجله...
اخافته بماذا سيحصل لأهله اذا انتحر ،جدار يمكن هدمه اذا دفع اكثر..
السخريه منه او من حالته او تبسيطها ،لن يفيد ،سيراك شخص احمق لا تفهم ما يمر به..
لن ينزل من الجدار ..
الامر يحتاج للوقت..يجب ان تمر الايام حتي تخف هذه الحاله وتصبح افكار هامشيه لا يفكر بها.....
تماما..مثل ما يحصل للشخص عندما يموت شخص عزيز عليه..يحتاج للوقت ليتعافى.
لم تفهمني بعد، هذا الشخص إنه فوق الجدار وتبقت له خطوة للإنتحار، ماذا تفعل لكي تقنعه بالتراجع عن قراره في تلك اللحظة !
لا توجد طريقه سحريه لمساعدته بنفس اللحظه الا بتحقيق امنيته ان كان بأستطاعتك...
لأنك تأخرت كثيراً وفات الاوان،فقد اصبح على بعد خطوه فقط!!..
والذي يكون على بعد خطوه يكون اصلاً (وحيد) منعزل..لذا لا يمكن مساعدته..
هذا رأيي من تجربه سابقه..
كم شعرت بالسعادة عندما رأيت تعليقك الإيجابي هنا، لم أنسَ قصتك التي حكيتها في أحد مواضيعي، أتمنى أنك بأفضل حال الآن :)
لم اكمل القصه..فما حدث بعد ذلك امر اسواء بكثير...ولن تتوقع بأني سأتجاوز ذلك ...
كنت اريد كتابة موضوع عن قصتي لكن ارى انه ليس من المناسب كتابته بهذا المجتمع الذي يعج بالناجحين والساعين للنجاح..
ليس من المناسب كتابته بهذا المجتمع الذي يعج بالناجحين والساعين للنجاح..
بالعكس، أظنها ستكون واحدة من أروع قصص النجاح، فمقاومة الرغبة في الانتحار تعتبر من أعظم النجاحات، فهي ليست بالأمر الهيّن كما تعتقد.
لا تتردد صديقي، اتبع نصيحة @kareemborai ولتطلق العنان لإبداعك ولا تبالي لآراء الناس في قصتك .. فقط انشرها فربما ستنشر الإلهام والنجاح لدى البعض :)
بالتأكيد سيتوقع انني سأحاول اقناعه بحب الحياة..
ولكنني سأقول له: انا مثلك اريد ان انتحر، فقط اخبرني كم هي الحياة سيئة لأتخذ القرار و أتمكن من التخلص من حياتي مثلك...
وعندما يتكلم سأحاول أن اوافقه حتى ينتهي من الشكوى وبعدها سأطلب منه المزيد، (لأنني سأمثل ان هذا لم يدفعني للإنتحار)، وسأعطيه وضعًا اسوأ- ربما سأحاول الانتحار امامه- تمثيل طبعاً، وهكذا...
الخطة أن اعرف كم هي سيئة حياته وأن يفضفض، ثم اريه وضعًا اسوأ، ليخفف عنه.. واصل معه بالكلام إلى أن يرضى قليلاً بوضعه...
إن كانت فتاة حسناء فغالبًا سأفعل مثلما فعل (جاك) مع (روز) في فيلم تايتانك، وبعد ذلك أكسبها صديقة :)
سأجري حوار مفاده أنني أيضًا أفكر في الانتحار منذ فترة (تمثيل طبعًا)، وأشارك الشخص أسبابي وأسأله عن أسبابه، وأقول مثلًا أن الذي يمنعني من الانتحار شيئين: الأول أن الموت قادم لا محالة، فلمَ الاستعجال؟ والثاني أن ما بعد الموت مجهول، والمجهول مخيف دائمًا. ثم أقترح عليه/عليها أن نصبح أصدقاء.
ونقطة مهمة جدًا: يجب أن أعطي للشخص فرصته للتحدث والفضفضة أكثر من الاستماع لي، لأن المنتحر غالبًا قد شبع من الاستماع لنصائح الغير وملّ منها، ويريد أحدًا يصغي إليه.
حدث هذا الشيء معي قبل فترة
و هي محاولت فتاة تبلغ من العمر 16 سنة
الانتحار بالصعود الى عمود كهرباء عالي التوتر
يفوق 12 متر و بما ان هذه طبيعة عملي هي الانقاذ
حاولنا التكلم معها و اقناعها و لكن بدون جدوى
و كلما حاولنا الصعود اليها و انزالها كانت تحاول القفز
و بقينا على هذه الحالة لمدة طويلة من الزمن
حتى اصابها الدوار و الاعياء من كثرة الوقوف على عمود الكهرباء و سقطت ،،
و عند السؤال عن السبب الذي دفعها لهذا الشيء
قيل لنا بأن أباها متزوج من مرأتين و دائما ما يقوم بضربها. ..
إذا كان شخص مؤمن .. فتذكيره بالعواقب بعد ذلك الفعل كافي لإرداعه عن من سيقوم به، قصدتُ بالإيمان، المُسلم المؤمن فقط.
اما إن كان شخص ناقص إيمان، فبعض الدراما كافية لجعله يقتنع بأن مايفعله خطأ تماماً .. و أنا لا احب الدراما، لذلك سأُحاول البحث عن فتاة ما لكي تقوم بذلك .. وخلال البحث، سيكون قد مات :/
ألن يلومك الضمير ..؟
ماذا لوكان صديقاً لك (ملحد) ؟ أكانت ستكون نفس ردت الفعل
سأُحاول البحث عن فتاة ما لكي تقوم بذلك .. وخلال البحث، سيكون قد مات
(1)
أسأله عن السبب، وعادة ما يكون من الزواج، العمل، الأسباب الحياتية التعيسة
(2)
أتكلم له عن ما سيجري عندما ينتحر، ستبكي أمك، ستترك فراغا
(3)
أحاول أن أبرمج عقله الباطني على عدم الإنتحار باستعمال كلمات مناسبة
(4)
أحاول أن أجد له حلولا، وأن أعلمه بعض الأساليب
(100)
ينزل بسلام من الحائط ونرجع معا إلى البيت وأحاول أن أنصح عائلته بالرعاية التامة
إذلا كان مسلما:
أفضل حجة مقنعة إخباره بأن الموت قادم فلماذا تستعجله لقوله تعالى " كل نفس ذائقة الموت " وأن الله لم يخلقه عبثا بل لغاية وهي عبادته " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " فلماذا تلقيى بنفسك إلى التهلكة لأسباب لا تستحق، وكذلك امتحانه في هذه الحياة الدنيوية، وأذكره بقول الله تعالى عن جزاء زهق الروح " ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها " وهنا نتحدث عن حياة أبدية
أظن أن هذا كاف لردعه وخشوع قلبه...
"وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا "
هذه الآية لمن يقتل نفوس أخرى متعمدا وليس نفسك
أما الآية المحرمة للإنتحار هي بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
"وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا"
سهلة جدا وهي ان تخبرنه
يا فلان ان هناك امر مهم جدا بخصوصك ويجب ان تعرفه قبل ان تموت
كمثال يجب ان تستهدف نقطة ضعفه سواء كان بكاء امه او احد الفتيات تحبه .او ان لديك مشروع وتريده ان يكون المدير لشركتك
بهذا انت حملت اليه مسؤولية يجب إكمالها او سر خطير يجب ان يعرفه قبل الانتحار
وبعدها انتحر متى ما تريد ؟
وعندما ينزل اضربه بكل قوتي
او بكل بساطة امر بجنبه واستهزء به ؟؟ لينزل ليضربني ؟ وهذا ما اريده
هاي انت..هل تعلم بأنك ربحت مليار دولار..انها حقيقه..انهم يعلنون اسمك بقناة الام بي سي الان..
اتوقع انه سيتمنى ان يعيش ١٠٠٠ سنه..::))
ساساله اسئلة عن نفسه .. واترك له المجال ليتحدث .. فغالب الذين يريدون الانتحار لديهم الكثير جدا لقوله ويحتاجون لمن يسمع لهم ..
ثم سأجعل مشكلته سخيفة ثم ساقول له انتحر بالسخرية
حسب ما اعرفه التسخيف هي علاج فعال في علاج المشاكل النفسية
قم بعناقه لمدة طويلة .. اجعله يبكي ، اجعله يتحدث ويصرخ
سمعت الدكتور صلاح الراشد قال ذلك في احد برامجه قبل ايام فقط :) تسخيف المشاكل يساعد على حلها بشكل كبير
التعامل مع المشاكل الجادة بسخرية تُعتبر إحدى الطرق الناجحة لتخفيف من حدة المشكلة
التعليقات