كل شيء من حولك يتطور:
الأجهزة، الذكاء الاصطناعي، الطرق، حتى الحروب…
لكن هل سبق وحدثت لنفسك "تحديثاً داخلياً "؟
هل غيرت طريقة حزنك؟
هل راجعت صيغة غضبك؟
هل طورت منطقك،
أو بقيتَ على نسخة مشاعرك القديمة؟
نحن نعيش بوعي قديم في زمن حديث ؛
نقود أنفسنا بعقلية التجربة الأولى،
ونحاكم العالم بلغة الخسائر المبكرة ،
ربما لا نحتاج لفرصة جديدة،
بل لإصدار جديد من أنفسنا .
التعليقات