لماذا يبدو الحزن دائمًا وكأنه يستوطن أرواحنا، بينما تمر السعادة كزائر خفيف، تترك أثرها للحظات ثم تمضي؟ كأن الحزن يحفر جذوره عميقًا، بينما تأتي السعادة كنسمة سريعة، تلامسنا برفق ثم تتلاشى.