النسوة القارئات في الكتاب والسنة ، وكتب علم النفس، وكيفية التعامل في العلاقات ومع الرجال تحديدًا ، يقال عنهن أنهن قليلات الحياء ،ولديهن تجارب عاطفية لمجرد أنهن أباحن بحقوقهن ،من إختيار صفات الشريك أو غيرها من الحقوق التي أباحها الشرع يتحدثون بإسم الدين وهم لا يفقهون إلا قليلا.

تري في أي مجتمع نعيش نحن؟

لم يعلمهم الدين إن بعض الظن إثم؟ وقوله ( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )، وأن البهتان والإفتراء لفعل عظيم؟ لقوله جل وعلي{أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً} فتري إن تحدثنا في الدين فنجد أن لا أحد أثمًا غيرهم ولكن لا بأس (لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ).

ولكن لا تجادلني بإسم الدين لكي لا أجادلك أنا بإسمه.