مازال الأفراد في مجتمعاتنا العربية لم يتبنوا ثقافة تنظيم الوقت تحت غطاء برنامج لتقنين وقتهم و لتنظيم حياتهم اليومية . فخلال البدء في ترسيم خريطة لبرنامج ما ، قد تتعرض إلى عراقيل تحول دون تنظيميك لهذا الاخير و ذلك راجع إلى عوامل قبلية وهي :
• تكثيف المهام .
• عدم الاعتماد على أدوات معينة .
أظن أن هذين النقطتين تجعل الفرد لا يبادر في تنظيم وقته وتقنينيه .
قد نعلم أن كلا شخص و تقنياته في رسم خطة معينة لبرنامجه في باب الإفادة شاركونا بيها
التعليقات