ما الجدوى من وجود عدة تطبيقات للتواصل في الهاتف!


التعليقات

ربما حب الفضول هو ما يدفعنا نحو تحميل كل هذه التطبيقات

ولكن أن يقوم شخص بتصفحها جميعًا وبشكل دوري، فهو فراغ لا أكثر

تطبيقات فايبر Viber وتطبيق تيليجرام Telegram وتطبيق واتساب Whatsapp وتطبيق فايسبوك مسنجر كلها تؤدي نفس الغرض وهو التواصل بالدردشة أو المكالمات الصوتية أو المرئية..

لم استخدم فايبر من قبل، ولكن تيليجرام لا يؤدي نفس الغرض أبدًا

أتصفحه أكثر من أي موقع آخر، القنوات الموجودة فيه بها علم غزير، بالأمس مثلًا كنت أستمع من خلاله إلى كتاب " ابدأ بالأهم ولو كان صعبًا" ، فهو تطبيق رائع ومختلف.

ما رأيكم في التقليل؟

فكرة جيدة وربما قمت بتنفيذها دون أن أعرف مسماها

فقمت بحذف تطبيقات مثل آسك وغيره كي لا أضيع الكثير من الوقت على تصفح ما لا فائدة منه.

مبدئيًا التقليل من التطبيقات أمر جيد ، لكن هناك خاصة بالعمل قد نستغني عنهما حقًا

تطبيق Skype وZoom ، لا يمكن حذف إحداهما ، قد تعمل مع أشخاص تستخدم سايب وأخرون يستخدمون زووم ، لذا هذين التطبيقين من أكثر التطبيقات التي لا غِنى لنا عنها .

أما تطبيقات التواصل الإجتماعي ، قد نكتفي بتطبيق واحد ، فمثلًا أستخدم تطبيق واتس أب ، لكن تطبيق ماسنجر وفايفر وتليجرام فلا داعي لهم على هاتفي .

أيضًا التطبيقات الخاصة بالترجمة ، فأنا أكتفي بتطبيقين وهما المورد وأكسفورد ، باقي التطبيقات الأخرى قمت بحذفها .

أتفق مع فكرة التقليل وأحاول فعل ذلك مع التطبيقات الخاصة بالألعاب، والخاصة بالعمل، ولكن اضطر لاستخدام تطبيقات الدردشة بأنواعها لأن شخصًا ما يستخدم تطبيق منهم والآخرين يستخدمون غيره، ولأتي أرغب بالتواصل مع الجميع اضطر لاستخدام كل التطبيقات.

وبالنسبة إلى تويتر واسنجرام وفيسبوك، استخدمهم جميعًا في عملي، لأن أصحاب المشاريع يطلبون من كل التطبيقات منشورات مختلفة للاستخدام داخل المقالات، وبالتالي احتفظ بيهم جميعًا مع أنني لا أستخدم سوى الفيسبوك.

إذا الموضوع لا يخص الفرد نفسه وإتمام يخص أصدقاءه وزملاءه وأصحاب المشاريع.

شخصيًا لا أستخدم سوى تطبيقي فيس بوك وفيس بوك مسنجر والواتس آب، واستخدام خفيف للتلغرام، ولكني أبقي تطبيق السناب شات لالتقط صوري به!

ولكني أقوم بين مدة وأخرى بالتخلص من التطبيقات التي لا أستخدمها والملابس كذلك والدفاتر القديمة..

أظن أن استخدام مجموعات متشابهة من تطبيقات الهواتف الذكية يمثّل تطبيقًا واقعيًا للمنافسة الشرسة بين مجموعة من كبرى الشركات، وهو ما لا أفضل أن يكون الإنسان المعاصر طرفًا فيه حتى لا يضع نفسه تحت كم عملاق من الضغط النفسي والتشتت والتوتّر.

ما أنصح به في هذه الحالة هو إجراء قد قرأت عنها في إحدى المجلات وقد كان تطبيقه مفيدًا بالنسبة إلي، حيث ينصح الإجراء بمحو كل التطبيقات الهاتفية الموجودة على هاتفك الشخصي، ثم تقوم بتحميل ما تضطر إلى استخدامه من تطبيقات التواصل على الصعيد المهني أو الاجتماعي بشكل محدود للغاية، مع عدم تحميل تطبيقين متشابهين لأي سببٍ كان.

إذًا يمكن سلوك المسلكين معًا، بتقييم مفصل حول التطبيقات المتشابهة والمقارنة بينها بغض النظر عن التقييمات أو الشهرة. هذا ما تعنيه يا صديقي؟

ربما يعود السبب في الاحتفاظ بكل هذا القدر من التطبيقات للرغبة في التواصل مع الجميع، فمثلا أنا واحدة من الناس أود لو أعطل هذا الكم ولكن لا أستطيع، والدي يستخدم الإيمو، إخوتي يتواصلون عبر ماسنجر، وجميع الصديقات يتواصلن عبر الواتس أب.

لكنني أعطل هذه البرامج كل فترة كما أن الإشعارات مغلقة دائمًا.

أما وسائل التواصل المتعددة فنحتاجها أحيانًا في العمل، للنشر.

حاولت مع والدي ولكنه لم يشعر بالراحة في تطبيقات تواصل غير الذي يستخدمه، والغالبية العظمى فعلا تبقى في صف الواتس اب.

بالنسبة للعمل صعب التحكم في العميل لكن يمكن اقتراح وساىل اتصال محددة عليه وله الخيار..

نعم هذه نصيحة رائعة ولم أنتبه لها قبلًا، أن أعرض المتاح لي والطرف الآخر يختار منها ما يناسبه.

أشكرك.

اخي العزيز ..

لو جمعوا كل مزايا تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي في تطبيق واحد ما كان هذا حالنا :)

ولكن نضطر لتنزيل خمس او ست وسائل تواصل ؛ فالفيسبوك للعمل والواتساب للتواصل مع الاهل والتليغرام للوسائط المتعددة .. فقد ارى أن تويتر وانستغرام ليس لهم أهمية الا اذا كنت مهتماً بمحتوى كليهما.

نعم أوافق في الحديث .. غير أن بعض التطبيقات حتى ولو كانت للترفيه لنا كمجتمع عربي .. قد تكون لمجتمعات اخرى خاصة بالعمل مثلاً .. أي أنه لكل تطبيق استخدامات تختلف من دولة لأخرى ..

أما بالنسبة لـ سناب شات فأذكر لك أنه الأكثر استخداماً في الدولة السعودية والخليج ككل ..

وعندهم يستخدمونه للترفيه .. بل ويعتمدون عليه اعتماد كلي وقد يستخدمه البعض في العمل.


أفكار

شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->

83.1 ألف متابع