ما هي النشاطات اليومية التي تجعلك تنام وأنت راض عن نفسك؟

عندما أؤدي كل واجباتي اتجاه ربي

عندما ألبي حاجات والديّ وتُرسم الابتسامة على وجهيهما

عندما اتصدق بصدقة

عندما ادخل سرورا الى قلب مسلم

عندما افرج هما على مسلم

عندما اساعد ،عندما افعل الخير

عندما انام واضع جنبي على سريري ليلا وهناك من يدعوا لي ولا يدعوا علي

فذلك يشعرني بالراحة والرضى التام عن نفسي واحس ان يومي حقا كان ذا معنى واتطلع قدما الى اليوم الذي يليه

فذلك يشعرني ان وجودي في الحياة له معنى

حسناً في المقام الأول الدراسة بسبب اقتراب الامتحانات:) و لكن هذا يكون بلا قيمة نفسية

استمتع كثيراً عند متابعة فيديوهات لتعلم الانجليزية و تحسن مهارة الاستماع لدي ( أجد أن هذا أروع ما يحدث حيثُ كنت لا استطيع التمييز بين أي نطق في الماضي )

استمتع بوقتي بمشاهدة إحدى وثائقيات الجزيرة ( يوجد برنامج مفضل لدي عن الخرافات التي خلقتها البشرية هذا البرنامج يحاول اثبات صحتها او بطلانها )

كنت استمتع عند تعلم لغات التصميم و لكن توقفت الآن بسبب الدراسة

أسعى بخطا ثابتة نحو أهدافي الحياتيّة, كل يوم هناك تقدم و هذا من شأنه أن يرضيني لكن على المستوى الروحي أمر بفترة صعبة, لدي بعض المشاكل مع إنسان أحبّه جداً, كل يوم أًصر على المكابرة و عدم التكلم معه, أشعر بالأسى عند الخلود للنوم, مرّت عليّ الكثير من الأيام بدون أي إنجازات على المستوى الماديّ لم أشعر بهذا الكم من السوء.

غالبًا ما تكون هذه الأيام التي لا تحمل أي معنى -بالنسبة لي- لا تقدم فيها ولا شيء مفيد يذكر، استخدمها لتحفيزي لتعويض الخسائر و لإعادة ترتيب و تنظيم جدولي و بالتالي انا فعليًا استفيد من هذه الأيام التي بدون معنى و اوظفها لصالحي.