العديد منا يعاني من كسل وتقلبات مزاجية متتالية بسبب الاكتئاب الشتوي او امراض مختلفة مثل قصور الغدة الدرقية في الحالتي التي تجعلني أميل للسكون والنوم والتعب معظم الوقت حتى بدون اي جهد يذكر؛ ما يجعل القيام بأي عمل مهما كان خفيف يشكل نوع من التحدي
اقترح علي طريقة لزيادة الانتاجية والنشاط في الشتاء
موضوع هام في الحقيقة لأن أغلبنا يشعر بالكسل والخمول في الشتاء وأحب أشارك معكم طريقتي لتجنب هذا الخمول فأنا أحاول أقوم بتمارين رياضية خفيفة وأخرج للتمشية قليلا لمدة نصف ساعة وأحاول الحفاظ على نظام أكل صحي مفيد بشكل كبير وأيضا قللت من عدد فناجين القهوة التي كنت أشربها وكانت نتيجتها أفضل لأنني من هذا النوع الذي كان يعتقد أنه لن يشعر بالطاقة إلا إذا شرب قهوته وأبدلتها بالمشروبات العشبية، واحاول على مدار اليوم الجلوس والاسترخاء مغمض العينين دون فعل أي شيء لمدة خمسة دقائق وهذه الطريقة تمدني كثيرا بالطاقة.
قللت من عدد فناجين القهوة التي كنت أشربها وكانت نتيجتها أفضل لأنني من هذا النوع الذي كان يعتقد أنه لن يشعر بالطاقة إلا إذا شرب قهوته
لكن غالبية المشروبات العشبية ترخي الجسم وتجعلنا هادئيين بشكل أكبر، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى المزيد من الخمول حسب اعتقادي.
على العكس من القهوة، فالقهوة لها فوائد جمة وبصراحة لا أفهم هذا الهجوم عليها والاتهامات الموجهة لها بالتسبب في كل مشكلة :)
لكن غالبية المشروبات العشبية ترخي الجسم وتجعلنا هادئيين بشكل أكبر، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى المزيد من الخمول حسب اعتقادي.
هذا صحيح في حالة عدم تناولها بشكل صحيح وفي اوقات مناسبة، وبالنسبة للقهوة نفس الأمر فأنا للأسف كنت أعيش على شرب القهوة مما سبب لي العديد من المشاكل لهذا قللته لأنني كنت استخدمها بشكل خاطئ.
هذا صحيح في حالة عدم تناولها بشكل صحيح وفي اوقات مناسبة،
ماهو الشكل الصحيح والاوقات المناسبة لتناول المشروبات العشبية يا حمدى.
معروف أن الاعشاب يمكن أن تأخذ في أي وقت دون أن تكون لها أي اضرار جانبية ما، وتزيد فعاليتها أكثر في الاسترخاء عند شربها قبل الخلود الى النوم أو بعد الشعور بالاجهاد الذهني أو التوتر .
جميل جدا ...شكرا لمشاركتك هذه الطريقة صديقي.
شخصيا لست من المهتمين بالقهوة ولا حتى بالاعشاب ، فلا استهلكها الا نادرا .
افكر احسيانا بأن احسن طريقة لزيادة الطاقة والنشاط هي الخروج من حالة الدفء التي تسبب الخمول والراحة، ودلك بالتعرض بين الوقت والاخر لهواء بارد مع القيام باعمال بدنية خلال النهار خصوصا الساعات الصباحية التي تعطيك شعور بالانجاز والتقدم.
في الحقيقة ياخلود و انا أتكلم عن تجربتي الخاصة و ليس علي أشياء علمية ،كان الكسل يمثل مشكلة كبيرة و لم أجد له حل إلا في الاستيقاظ مبكرا ،
و أعني هنا الإستيقاظ في ساعات الفجر الأولى،و بالطبع سيكون ذلك مع النوم مبكرا أيضا ،هذه الطريقة كانت ناجحة معى جدا حتى إذا لم يكن هناك عمل أقوم به،
مع تكرار الأمر شعرت بأن هناك طاقة كبيرة في تلك الساعات و هو مجرد شعور كاف أن يملأ الروح بالطاقة و النشاط.
و أعني هنا الإستيقاظ في ساعات الفجر الأولى،و بالطبع سيكون ذلك مع النوم مبكرا أيضا ،هذه الطريقة كانت ناجحة معى جدا حتى إذا لم يكن هناك عمل أقوم به،
في الايام العادية ، يبدوا لي هذا الاستيقاظ فجرا امرا جنونيا - بالنسبة لجسمي وعقلي على الاقل-
مع الاسف لا اقوى اطلاقا على الخروج من الفراش ومقاومة النوم في هذه الاوقات وحتى ان نجحت في الاستيقاظ جسديا، يبقى عقلي في حالة نوم ..حتى ان نحت في ايقاظه لبعض الوقت من خلال ممارسة الرياضة والاستحمام والافطار احيانا او شرب الماء، فأن عقلي طول هذه الفترة يفكر في العودة للفراش ولو لنصف ساعة أخرى بعد هذا...
فهل تعتقد أن هذا بسبب كوني شخص ليلي أم أنها مجرد عادة وحالة طبيعية يمكن أن اتجاوزها بالتدريب على الاستيقاظ باكرا؟
ماهي نصائحك في هذه الحالة علي؟
نعم يا خلود فتغيير مواعيد النوم خاصة الاستيقاظ في ساعات الفجر الأولى كانت من المستحيلات.
و أنا لا أدعي قوة الإرادة في تغيير مواعيد النوم و لكنها كانت إلتزامات العمل و مسؤولياته هي من أجبرتني على ذلك الأمر،حيث أنني مثلك "كائن ليلي بامتياز" إن صح التعبير، و لكن بعد أيام قليلة بدأ العقل في التأقلم و من ثم معرفة فوائد تلك الساعات المبكرة.
بالنسبة لي استطعت الحصول علي الأمرين ، قضاء بعض ساعات الليل و ربما إلى وقت متأخر قليلا مع الاستيقاظ مبكرا و كان ذلك عن طريق النوم بعض ساعات النهار ،.
و لكن ان كان ذلك الأمر فيه الكثير من الصعوبة بالنسبة لك ، فيمكنك أخذ كفايتك من النوم دون زيادة مع البحث عن أشياء توفر لك بعض الحماس عند القيام بها.و ربما يساعدك ذلك على الإحساس بالنشاط مرة أخري.
أتفهمك جيدًا خلود، شخصيًا أحاول مقاومته بمحاولة الالتزام بروتين يومي أقوم به حتى يحفزني على القيام بمهامي، ولكني طبعًا لا أفلح في ذلك كل يوم، أحيانًا أجرب عمل تجربة جديدة في يومي فقط لزيادة التحفيز، ولكن ما أحاول جاهدة الحفاظ عليه هي الإبقاء على عمل جزء بسيط من المهام المطلوبة كل يوم حتى أتخلص من شعور التوتر والأرق ويزيد من حدة التقلبات المزاجية بالنسبة لي، أيضًا نصيحة أخيرة في حالة المزاج المتقلب خاصة لو بوجود مشاعر توتر وأرق، أولًا تجنبي شرب أي مشروبات تحتوي على كافيين لأنها تزيد من حدة التوتر، ثانيًا جربي بعض تمارين التنفس لها تأثير قوي جدًا على تهدئة الجسم.
البداية من ضبط مواعيد نومك اي تحديد مواعيد للنوم بشكلها الطبيعي وليس أن تسهري طيلة الليل وتنامي باقي النهار فهذا سيسبب كسلا على كسل بل أقصد النوم بحد اقصى 11 مساءا والاستيقاظ مبكرا مع بداية الصباح مع تحديد جدول مهام زمني أضع فية أولوياتي ومهامي مع تغيير من الروتين اليومي كالرياضة مثلا ولو لنصف ساعة يوميا
مشكل النوم في حد ذاته اجده من اصعب العوائق في الشتاء.
ليس هناك اي مشكلة في النوم باكرا والتعود على ذلك، انما المشكلة في مغادرة الفراش صباحا بفعل جاذبة الفراش والكسل الناتج عن برودة الطقس ..كيف تحل هذه المشكلة يا محمد؟ اقصد التغلب على جاذبية الفراش وكسل الخروج منه ومواجهة البرد خارجه
أظن أن تلك المشكلة شائعة للغاية ولها نصائح بسيطة جيدة ومؤثرة جداً في حالة تطبيقها وهي تتلخص في قيامك بالحصول على قسط وافر من النوم هذ الأمر مهم للغاية يا @khouloud_benzeghba فالنوم العميق الهادئ من أهم الوسائل التي تسهل عليك القيام بنشاطات رياضية وهي النقطة الثانية الأهم ، لا بأس ببعض المشاريب الساخنة ، بالنسبة لي أنا أفضل المشاريب الباردة فهي تنعشني بشكل أسرع ، من المهم أن يدخل ضوء الشمس حجرتك صباحاً بقدر الإمكان ومن المهم أيضاً القيام بالخروج من المنزل بالأخص في الأماكن الواسعة مثل حديقة أو شاطئ أو أي مكان يوفر لك رؤية الطبيعة ((هذا يجدد خلاياك ونشاطك بشكل لا يمكنك تخيله)) وكالعادة يمكنك أن تضعي جدول مهام بسيط أسبوعي لأهم أهدفك في شكل مهمات مصغرة قابلة للإنجاز ، وفي حالة المشاكل الصحية أظن أن أفضل نصائح يمكن تقديمها من خلال إستشارة طبيب .
نصائح ثرية، نزجل لك الشكر عليها صديقي حمادة.
مازال امامنا عائق مهم في الشتاء يجب تخطيه بطريقة اكثر فاعيلة وهو التخلص من جادبية الفراش ومقاومة الكسل في لحظة التفكير في اخروج منه، هل من توصيات أو نصائح في هذا الصدد تساعد بها يا حمادة؟
لا شيء يستحق الشكر يا @khouloud_benzeghba ولكن أسعدني تعليقك
وبالنسبة لي أنا أعمل وفق جدول مرن فأنا في العادة أحب وأقدر فكرة التخطيط لأهدافي وتقسميها لخطوات قابلة للتحقيق وفق خطوات بسيطة أقوم بها يومياً أو أسبوعياً فأن أملك جدول أقسم فيه الأهداف لبعض الأنواع الهامة
- أهداف شخصية وهو يتعلق بكل الأهداف الخاصة بي وبتطوير مهارتي الإبداعية أو الجسدية والبدنية أو العلمية أو تحقيق طموحتي المختلفة
- أهداف ربحية وهو لتطوير المستوى المادي الخاص بي وهو أيضاً مرتبط بطموحاتي لكن بشكل أكثر تخصيصاً يركز على تحقيق نجاحات تغطي إحتياجاتي المادية أو تطلعاتي بهذا الخصوص
- هدف عائلي وهو خاص بما أحب أن أحققه وأرغب في رؤيته في عائلتي بشكل يساهم في بناء علاقات أفضل أو يجعلنا نحقق فوائد من الخبرات التي نتشاركها مع بعضنا البعض
- أهداف مجتمعية وهو المشاركة في أنشطة مجتمعية (بسيطة ومؤثرة) من وقت لآخر لأن هذا يحسن من طريقة نظرتنا لأنفسنا بتقديم بعض المساعدات لناس في أشد الحاجة لما يتم تقديمه وليس بالضرورة (مال) قد يكون (وقت) أو (جهد) أو (خبرات)
- هدف روحي وهي تختص بعلاقتي مع الخالق تشمل كل السنن والنوافل التي قد تساهم في التقرب أكثر من الله
يبدو هذا الحديث يجعلني كالربوت .. ولكن إنعكاس تطبيقي لتلك الخريطة من الأهداف ((تجعلني أصل لأفضل صورة من نفسي)) مع العلم أنني لا أقوم بالتطبيق المثالي لكل تلك الأهداف وتتغير بعض الأولويات من وقت لآخر وبحسب الحالة المزاجية ، ولكن بشكل عام أحرص بقدر الإمكان على تطبيقها لأنها ببساطة تجعلني نفسياً وجسدياً في أفضل حالتي
تخطيط متزن وجيد جدا يوحي بحياة متسقة وشخصية جد ناضجة وراءها.
اعجبني نقطة مهمة وهي الاهداف الاجتماعية ..مع الاسف نحن ننحل عن الجماعة يوما بعد يوم ونصبح اكثر ميلا للانعزال وهذا ما يحعلنا نتحول مع الوقت الى زرمبي يخيف نفسه ويذعر منها قبل أن يخاف من الخارج والاخرين... لذلك من الضوري جدا اعادة احياء روابطنا الاجتماعية حتى لو كانت بطرق غير تقليدية مثل الاشتراك في نوادي أو الدخول في جمعيات أو فرق رياضة ..الهم أن يكون هناك نشاط يحيي ويزيد احتكاكنا مع الاخرين بشكل دوري.
تخطيط متزن وجيد جدا يوحي بحياة متسقة وشخصية جد ناضجة وراءها.
في البداية يجب علي شكرك على هذا الإطراء الجميل رغم تقصيري في كثير من الأحيان من تطبيق مثالي لجدول المخططات فدوماً ما أجد أن هناك وقت كافي لتحقيق كل ما أسعى لتنفيذه مهما بلغت من قدرة على الإنجاز والتنظيم والإلتزام كما أنني أمر بحالات مزاجية قد تجعلني للأسف أتوقف عن متابعة الكثير من الأهداف لأننا بالنهاية لسنا ربوتات مبرمجة على فعل شيء واحد طوال الوقت فالروتين الثابت حتى وإن كان إيجابياً يقتل كثير من الخطط لذا من وقت لآخر أميل لكسر كل الروتين والتوقف والتفكير دون إلزام نفسي بتنفيذ أي شيء ، ثم محاولة العودة مع تطوير لألية التنفيذ أو تجديد لبعض الأفكار والأهداف ، وثانياً فيما يتعلق بباقي الرد كان يهمني كثيراُ الرد على تلك النقطة
من الضوري جدا اعادة احياء روابطنا الاجتماعية حتى لو كانت بطرق غير تقليدية مثل الاشتراك في نوادي أو الدخول في جمعيات أو فرق رياضة ..الهم أن يكون هناك نشاط يحيي ويزيد احتكاكنا مع الاخرين بشكل دوري.
هل تعلمين في هذه الجزء أننا عندما نساعد الآخرين لا ندرك أن مساعدتهم هي أفضل طريقة مثالية لمساعدة وعلاج أنفسنا ولي تجارب كثير لا أنساها بهذا الشأن وفي العموم الواجب الاجتماعي التطوعي وليس (التبرعات فقط) لكن المساعدة بالوقت والمجهود والخبرات يساعدنا بشكل هائل على التواصل أكثر مع أنفسنا قبل أن يساعدنا للتواصل مع الآخرين.
هل تعلمين في هذه الجزء أننا عندما نساعد الآخرين لا ندرك أن مساعدتهم هي أفضل طريقة مثالية لمساعدة وعلاج أنفسنا ولي تجارب كثير لا أنساها بهذا الشأن وفي العموم الواجب الاجتماعي التطوعي وليس (التبرعات فقط) لكن المساعدة بالوقت والمجهود والخبرات يساعدنا بشكل هائل على التواصل أكثر مع أنفسنا قبل أن يساعدنا للتواصل مع الآخرين.
اتفق في هذا معك تماما يا صديقي .
مع اني اسكن في منطقة تفتقر الى مثل هذه التفاعلات الاجتماعية التي اريدها مثل النوادي والجمعيات الثقافية الجيدة ، الا اني احاول ايجاد ما يتوافق مع شخصيتي وتطلعاتي أنا ايضا.
أظن يا @khouloud_benzeghba أن التفاعلات والمساهمة بالوقت والجهد والخبرات ليس بالضرورة أن تكون مرتبطة بالذهاب لمؤسسات ، فهناك بعض الجهود التطوعية على النت مثل تقديم الخبرات أو الإستشارات المجانية لأشخاص لا يمكنهم الحصول عليها مجانياً يمكنك ببساطة إنساء مدونة أو قناة يوتيوب تقومين بتقديم خبراتك في مجال محدد بشكل مجاني (لوجه الله) أو الأنضمام لجروبات بنفس الهدف سيفتح هذا ليحقق لك نفس النتائج تقريباً بإذن الله.
فهناك بعض الجهود التطوعية على النت
لكن في هذه الحالة لن يكون التفاعل اجتماعيا بل افتراضي وهذا ما سيجعل التفاعل يخسر الكثير من حميمته البشرية .
يحتاج الانسان بين الفينة والفينة أن الاجتماعات البشرية الحقيقة التي يمكنه من خلالها تعميق التواصل الانساني من خلال تواصل بصري قريب ولمس وسماع أصوات قريبة، اثبتت الدراسات ان هذا يزيد من مستوى الرضا عن الذات والشعور بالسعادة حتى لو كان الجميع أغرابا.
بالتأكيد يا @khouloud_benzeghba التفاعل البشري يوجد به حميمة أكثر و واقع نفسي أكبر ولكن أنا أحاول فقط طرح بديل لأنك كما قلت تجدين مشكلة في منطقتك بهذا الخصوص
من هذه الناحية انا اوافقك تماما صديقي.
في هذا اعتقد ان الكثير ممن يعانون من هذه المشكلة ، ليس فقط من يعانون في قلة الفعاليات في منطقة سكناهم، بل ايضا الاشخاص الذين يعانون من الانطوائية الواقعية ويجدون في التعامل الافتراضي اريح لهم، وكذلك الذين يعانون من ضيق وقت وساعات عمل او سفر طويلة ..الخ
هل تنصح بمنصات توفر امان وجدية وفعالية أكثر من غيرها يا حمادة؟
من الممتاز أن تتفقي معي بالرأي ولكن بالنسبة لهذا السؤال؟
هل تنصح بمنصات توفر امان وجدية وفعالية أكثر من غيرها يا حمادة؟
فهل قصدك هي المنصات الخيرية التي تشاركين في العمل بها من المنزل أم شيء آخر ؟
فهل قصدك هي المنصات الخيرية التي تشاركين في العمل بها من المنزل أم شيء آخر ؟
نعم منصات لتقديم تعاونيات مجانية في اطار تطوعي خيري لكن الاحسن ان يكون له علاقة مباشرة بالمجال الخدمي الذي نقدمه مثل الكتابة والاستشارات مثلا .
في وجهة نظري الحالية أن أكبر دعم يمكن أن يقدم هو دعم للمدنيين في غزة التحدث معهم التحدث عنهم تبليغ العالم برسالتهم هذا كبداية ويمكننا أن نتحدث في تفاصيل أكثر بهذا الخصوص في حال رغبتك في ذلك وفي تلك الفترة سأبحث عن منصات يمكن أن تستفاد من خدماتك الكتابية ما رأيك؟
اوافقك الرأي فيما قلت، لنعم الاقتراح ونعم الرأي فعلا.
في حال رغبتك في ذلك وفي تلك الفترة سأبحث عن منصات يمكن أن تستفاد من خدماتك الكتابية ما رأيك؟
ياريت سأكون شاكرة لك وسعيدة جدا بذلك صديقي، هذا سوف يثري النقاش اكثر ويساعد من يرغبون في ذلك ايضا....
وجدت هذا الموضوع كبداية
وهو يتحدث عن أفضل 10 منصات توفر فرص عمل داخل وخارج مصر والتي ستوفر لك البحث بنفسك وسط مئات من فرص وأشكال التطوع المختلفة ، وبجانب هذا والنقطة الأهم
كيفية التطوع لمساعدة فلسطين
- اتصل بالفرع المحلي للصليب الأحمر والهلال الأحمر في بلدتك.
- يمكنك إرسال البريد الإلكتروني الخاص بك على volunteers@egyptianrc.org ، ويتم إرسال استمارة طلب تطوع، يمكنك من خلالها تحديد الأنشطة التي تريد المشاركة بها، وبعدها يتم التواصل معك (خلال 10 أيام عمل) وسيتم إخبارك بجميع التفاصيل التي تريد معرفتها وسيتم توجيهك لأقرب فرع لك.
جد شاكرة لمجهوداتك صديقي حمادة .
لكن اعتقد انه من الجدير السؤال قبل هذا عن:
كيف نتأكد أولا من صدق وموثوقية الجهات التي سنتقدم لها بالتطوع ؟
كيف نضمن ان تطوعنا لن يذهب سدى لصالح جهات اخرى غير مقصودة.
فكما تعلم، اصبح التلاعب بهذه الامور موارد ومنتشر جدا وعلينا ان نكون واعين بأساليب التحايل الموجودة لتفادي التلاعبات.
قومي بعملية البحث بنفسك يا خلود ، أي أنك تبدئي بالبحث عن أصل الجهة التي تعملين عنها بمعرفة أكبر قدر ممكن من معلومات المنشأ مثل الدخول على الموقع الألكتروني الرسمي ومن خلال صفحة التعريف من نحن يمكنك أن تدخلي للبحث عن التفاصيل أكثر ، والفلتر الثاني (أستفتي قلبك) وبنهاية الأمر سيكون الأمر بمثابة مكافأة لك ففي كل الأحوال عندما يجازيكي الله بالثواب يمنحه لك كامل بحسب النية فلا تقلقي وأبدأي دون تسويف .. ربنا يوفقك
التعليقات