لطالما كان ترتيبنا بين إخوتنا يحدد جزءًا كبيرًا من شخصيتنا وتجاربنا في الحياة. هذا الدور، سواء كنا الابن الأكبر (البكر) أو الابن الأصغر (آخر العنقود)، يأتي بامتيازاتٍ وتحدياتٍ فريدة.