مرحبًا يا رفاق!
تنتشر حولنا ضحايا العلاقات السامة، يتعرضون لشتى أنواع الأذية، نتعاطف معهم وأحياناً نحاول انتشالهم من تلك الحياة البائسة، فنتفاجأ بعودتهم مجددًا إلى تلك العلاقات وبكامل رضاهم، ساعين إلى إصلاح ما هو غير قابل للإصلاح، وتصبح حياتهم عبارة عن سلسلة يكررون فيها معاناتهم.
مع ما تسببه هذه الحالات من حيرة، أود أن أعرف آراءكم ومقترحاتكم، إذا كان لديك قريب أو شخص تعرفه يمرّ بهذه الحالة كيف تتصرف معه وتنقذه من نفسه قبل غيره؟
التعليقات