يقول الرسول الكريم: خير الناس أنفعهم للناس

وقد أوتي جوامع الكلم، لذا فطنت أو استخرجت المقولة المعنون بها المدونة أعلاه، وهناك رواية قديمة غير متحقق منها عن شخص سأل الرسول عن أيهما يدفن أولا (أخيه أم صاحبه) وكان قد مات الاثنين، قال له ما معناه (انظر أيهما أنفع لك).

خير صاحب أنفعه لك .. إلى أحد تتفق أو تختلف معي في هذه العبارة التي تقف على النقيض تماما من الدعوة إلى الحب دون مقابل؟.