هل يمكن حقا أن ننشئ مشروعا دون رأس مال أي بتشبيك العلاقات فقط؟ هذا السؤال قد يبدو غير واقعي أو مستحيل، لكن هناك بعض الأمثلة على أشخاص نجحوا في تحقيق ذلك. برأيكم ماهي بعض الطرق والإستراتيجيات التي يمكن اتباعها لإطلاق مشروعنا الخاص دون الحاجة إلى استثمار كبير من المال.
هل يمكن أن تنشئ مشروعا دون رأس مال بتشبيك العلاقات فقط؟
أعتقد على قدر علمي الضئيل، أنك تستطيع ذلك، إما بالتجارة البسيطة؛ تشتري منتجاً بسيط الثمن ثم تبيعه وتربح فيه حتى تكون رأس مال يمكنك من بدء مشروعك. أو أن تكون لديك خبرة ما في إدارة أحد المشاريع، وتبحث عمن يمتلك مالاً، ويريد أن يبدأ مشروعاً، ولكنه يفتقد إلى الخبرة.
مسألة بدء مشروع دون رأس مال ممكنة فتوجد مصادر دخل متنوعة يمكن إستغلالها لتحصيل رأس المال وتسديد نفقات وتكلفة المشروع تدريجيا.
لكن سؤال عن تشبيك العلاقات، عوض رأس المال! كيف يمكننا فتح مشروع عبر ذلك.
يمكنك مثلا التوجه للمشاريع التي تحتاج لعلاقات كثيرة، مثلا مشروع خدمات توصيل محلية، بأن تتفق مع مجموعة من أصدقائك وليكون اثنان أو ثلاثة ويمكنك من خلال علاقاتك الوصول لمطاعم محلية أو أماكن ترغب في توسيع نطاق توصيلها أو مثلا يمكن توفير خدمة التوصيل منها للزبائن في حال كان المحل ليس به خدمة توصيل أو به ضغط ويتأخر بالطلبات، مبدئيا ستبدأون معا، ويمكنك البدء بنفسك فقط، ثم من خلال علاقاتك ستبدأ بعرض خدماتك وطلب مساعدتهم لك في التسويق لخدماتك على نطاق واسع، ويمكنك استغلال علاقاتك ايضا على السوشيال ميديا للترويج للخدمات المقدمة، وطبعا تأكد من جودة الخدمة التي تقدمها لأنك ستروج لخدمتك من خلالها، سواء من حيث الالتزام بالمواعيد والأمانة، والحرص، ثم يمكنك التوسع تدريجيا.
يقول السيد طارق سويدان، المفكّر الإسلامي الشهير والذي يشتهر جداً في إدارة مشاريع ناجحة جداً سواء مشاريع شخصية له أو مشاريع ضمن قناة الرسالة سابقاً وبرامجها، يقول هذا الرجل بأنه لم يدخل أي مشروع حتى هذه اللحظة إلا بأفكاره، لم يستثمر ليرة واحدة من حسابه الخاص في المشاريع التي اشتغل عليها وأسسها وهنا حتى نكون بالصورة الرجل لديه تجارب مع أكثر من ٧٧ مشروع، معظمها من أفكاره الشخصية، هو يدخل بالفكرة والعلاقات الشخصية له فقط، يجذب المستثمرين بقدرته الرائدة في مجال تحويل الأفكار إلى مشاريع بنماذج تجارية ناجحة، هذا مثال شهير، إذاً يمكن ذلك عملياً، ولكن أضيف بأن عند سويدان أيضاً مهارات إضافية لا يمكننا أن نقلل من شأنها وهي مهارات تواصل عالية، وصول إعلامي كبير وكاريزما لا يستهان بها، كل ذلك يجعله أيضاً قادراً على تحقيق ذلك، ولكن هل لو فقد ما أثول سيفقد كل شيء؟ هذا ما لا أعرفه ولكن ما يجب برأيي أن أسأل عنه حضرتك.
كل ذلك يجعله أيضاً قادراً على تحقيق ذلك، ولكن هل لو فقد ما أثول سيفقد كل شيء؟ هذا ما لا أعرفه ولكن ما يجب برأيي أن أسأل عنه حضرتك.
الدكتور طارق سويدان لا أحد ينكر ما وصل إليه، الحديث عن فقدانه لتلك الصفات والكاريزما وقدرته على تشبيك العلاقات وتحويلها إلى مشاريع إستثمارية وإيجاد ممولين. إن فقدها فهو سيعود إلى النقطة التي بدأ منها من البداية، ما دام يستثمر بعقله وفكره وما دام فكره وعقلخ لا يزالان يولدان الأفكار والفرص ويستغلهما بحكمة فطريقه مرصع بالذهب مهما فقد من مال وقدرات.
لكن هل دوما تشبيك العلاقات ناجع لهذه الدرجة؟ أعرف شخصا يتحدث عن التشبيك بطريقة خاطئة أو يفهمه بشكل خاطئ، مثلا يعتقد أنه حينما يتحدث مع مسؤول كبير او يرتشف كأس قهوة معه ويتحدثات وكأنهما أصدقاء أنه قد كسب علاقة عمل معه وأنه ترقى إجتماعيا صراحة يستفزني تفكيره، هذا ليس تشبيك هذا تفكيك.
نعم يمكن عمل مشاريع ... وتحقيق دخل ممتاز ...
صديقي ... عمل طوال حياته بدولة A ... ثم تقاعد بدولة B حيث تخرج ابنه من الجامعة...
صديق الوالد تاجر مادة أولية بالدولة A ... اتفق مع الولد أن يرسل له بضائع الى الدولة B ويقوم الولد بتوزيعها على مجموعة مصانع صغيرة .
هنا اتحدث عن الولد اللذي مشروعه قائم على التشبيك فقط ... والمشروع قائمن منذ ٨ سنوات ومستمر بالنجاح...
سر نجاحه واستمراريته ... أن مصنع صغيرة طلبه من المادة الاول أقل من أن يتفاوض مع منتج بدولة A ..
والتاجر بالدولة A عمله اكبر من أن يتفرغ لتصدير لمصنع واحد صغير ...
لكن هل يمكن ذلك بالنسبة لشخص مبتدئ، مثلا لنقل طالب جامعي متخرج حديثا؟ كيف يمكن له أن يبدأ مشروعه بالعلاقات فقط وهو في هذه السن المبكرة؟
صحيح أستطيع أن اقول انها حالة نادرة ...
كثير من معارفي حاولو افكار مشابهة ولكنهم فشلو ...
لطالما انتهت محاولات تشبيك العلاقات بعمولة تقبضها مرة ثم يتم تجاوزك ويتعامل الطرفان بشكل مباشر دون الحاجة لخدماتك ...
او سيعاملوك كمندوب مبيعات تحصل على نسبة ضئيلة ...
أما بخصوص الشاب ... بعد تخرجه من جامعة الاقتصاد . كان والده من ساهم بعملية التفاوض في البداية ...
ولكن الشاب عمل بجهد كبير وبمنطقة جغرافية واسعة للبحث عن مشتريين وتنسيق عمليات الشحن والتسليم والمحاسبة ووو ... [ المسألة ليست سهلة وصفحة على النت وتتدفق المبيعات والاموال ]
برأيكم ماهي بعض الطرق والإستراتيجيات التي يمكن اتباعها لإطلاق مشروعنا الخاص دون الحاجة إلى استثمار كبير من المال.
في حالة عدم وجود رأس مال كاف لتنفيذ فكرة مشروع واعدة، فأول طريقة ستخطر على عقلي هي عمل دراسة جدوى لذلك المشروع، ومن ثم البحث عن جهات تمويلية، ومحاولة إقناعهم بالفكرة بواسطة دراسة الجدوى الواقعية..
ويمكن أن تكون جهة التمويل من الأقارب و الأصدقاء، أو بالبحث عن حاضنة أعمال أو مستثمر ملائكي يساعدني في إطلاق مشروعي مقابل نسبة منه.
الأمر سهل للغاية، عليك بالإتيان بصورة أي منتج من جوجل، اعرضه على صفحتك على فيسبوك للبيع، سيشتريه أحدهم، قل له أنه نفذ لكثرة الطلب عليه اكن يمكننا تأمين لك واحدًا إن دفعت سعره أولًا، سيدفع سعره، خذ المال اشتريه له، أرسله له.
مبارك صرت بائعًا.
ليت الأمور كلها بهذه البساطة، فنحن كعملاء نبحث عن المراجعات، ولا نشتري من صفحة تعرض منتج واحد لأننا نريد التصفح ومشاهدة بدائل وعدة خيارات
اكتب مراجعة قيمة واحترافية فوق صورة منتجك، اجعل أصدقائك يدخلون في التعليقات ويطبلون لمنتجك، صدقني ستجد من يشتري لامحالة
عفوا هذه ليست ريادة أعمال، بل غش واضح ونصب واحتيال ، أعتقد أن التسويق لا يعني التخلي عن المبادىء والأخلاق.
سوق العمل يتطلب البحث عن الأساليب المرنة للبيع، وأجل الأخلاق أمر مهم، لكن اتهام إيمان بأنها محتالة لأنها تتبع نهجًا معروفًا في السوق في عمليات البيع فهو الذي يعتبر قلة أخلاق.
أسلوب البيع الذي ذكرته أسلوب معروف يلجأ له التجار ليس لأنهم محتالون كما وصفت، وإنما لقلة السيولة المالية في أيديهم.
فيأخذون السعر قطاعي من العميل، ويشترون المنتج بسعر الجملة، ويعطونه للعميل، يضعون الفرق في جيوبهم، وهذا نظام معروف ومتبع، أرجو التزام الأخلاق في نقاش بعضنا.
لكن اتهام إيمان بأنها محتالة لأنها تتبع نهجًا معروفًا في السوق في عمليات البيع فهو الذي يعتبر قلة أخلاق.
لن أرد على إهانتك بإهانة، لكن يبدو أنك لم تبذل جهدا لقراءة النقاش من البداية، أولا لم اتهم إيمان بالاحتيال مطلقا، واعتراضي ليس على أسلوب البيع، بل على هذه النقطة تحديدا
اجعل أصدقائك يدخلون في التعليقات ويطبلون لمنتجك
يعني أضع تعليقات وأصدقائي يطبلون لي دون تجربة المنتج حتى فهذا ليس احترافيا أبدا واحتيال واضح وخداع أيضا. التعليقات والتقييمات هي بمثابة مراجعة للعملاء، وأحد الأدوات التي يعتمد عليها العملاء عند اتخاذ القرار بالشراء، فمجرد أن تكون وهمية وأمدح بمنتج لم أجربه وقد يكون له سلبيات واضحة، هل تقبل ذلك؟!
أرجو قبل أن تتسرع في سب الآخرين أن تتبع الردود ليتضح لك على أي تعليق أرد.
تقول لي:-
أولا لم اتهم إيمان بالاحتيال مطلقا، واعتراضي ليس على أسلوب البيع، بل على هذه النقطة تحديدا اجعل أصدقائك يدخلون في التعليقات ويطبلون لمنتجك
جميل، أنا أيضًا لا أصفك بقلة الأخلاق مطلقًا، واعتراضي ليس عليك أخلاقك ومبادئك، وإنما على هذه النقطة تحديدًا:-
غش واضح ونصب واحتيال.
أرجو قبل أن تتسرع في اتهام الآخرين أن تتبع اسلوب الكلام ليتضح لك على أي كلام ارد.
عادة لا أحب أن أدخل في نقاش لتبرير نقاط واضحة، ولكن ردك الأول جاء لأنك فهمت من تعليقي واعتراضي على أسلوب وضع مراجعات مزيفة وتطبيل أني اعترض على أسلوب البيع وهذا خاطىء، فاستنتجت شيئا خطأ واتهمتني بقلة الأخلاق نتيجة الفهم الخاطىء.
أرجو قبل أن تتسرع في اتهام الآخرين أن تتبع اسلوب الكلام ليتضح لك على أي كلام ارد.
أي تسرع هنا، ما زلت عند رأيي، وضع تعليقات مزيفة وتطبيل من قبل أصدقائي لمنتج لم يجربوه فهذا غش واضح ونصب واحتيال وليس أسلوبا احترافيا.
على العموم حصل خير
عادة لا أحب أن أدخل في نقاش لتبرير نقاط واضحة، ولكن ردك الأول جاء لأنك فهمت من تعليقي واعتراضي على أسلوب وضع مراجعات مزيفة وتطبيل أني اعترض على أسلوب البيع وهذا خاطىء، فاستنتجت شيئا خطأ واتهمتني بقلة الأخلاق نتيجة الفهم الخاطىء.
كلامك هنا خاطئ، فأنا ردي الأول عليك لم يكن دافعه اعتراضك على أسلوب المراجعات، لا، فلتعترض كما تشاء لا دخلي أنا بوجهات نظرك.
وإنما دافعي لردي الأول هو وصفك لإيمان بالنصابة والغشاشة والمحتالة، ستقول لي أنك تصف فعلها لا شخصها، فسأقول لك أنني أيضًا حينما قلت أن وصفك لها بالنصابة والمحتالة والغشاشة قلة أخلاق فأنا هنا أقصد وصفك لها لا شخصك أنت.
وإنما دافعي لردي الأول هو وصفك لإيمان بالنصابة والغشاشة والمحتالة
أشر لتصريح مني بذلك، رددت على طريقة المراجعات التي رشحتها وقولت غش ونصب واحتيال.
يمكن لأي شخص يقرأ النقاش فهم ذلك بوضوح، فأنا لا أشخصن النقاش.
أجل أنت لا تصفني أنا بالنصابة والكذابة والمحتالة بل تصف أسلوب البيع الذي أنا عرضته، هو أيضًا لا يصفك بقليل الأخلاق، بل يصف أسلوب نقدك لرأيي.
هناك فرق شاسع بين أن انتقد أسلوب المراجعات المزيفة، وبين أن ينتقد أسلوب نقدي فالأخيرة تمت لشخصي لكن نقد طريقة أو أسلوب فهذا نقاش خاصة أني وضحت بعد ذلك لما وصفته بذلك، هناك فرق بأن تناقش بموضوعية وتضع الشخصيات التي تناقشها على جنب وأن تناقش بشخصنة وهذه أحد المغالطات المنطقية التي يقع بها البعض بنقاشه.
لا هو لم ينتقد شخصك هو انتقد اسلوبك، كما أنك لم تنتقد شخصي وإنما انتقدت أسلوبي، فهو لا يعرفك أصلًا فكيف سينتقد شخصك؟ كما أنك تكتب بشخصية مجهولة، فكيف سينتقد شخصك؟ مستحيل، إذا فهو ينتقد أسلوبك لا شخصك، مثلما أنت انتقدت أسلوبي لا شخصي.
ردك كله مغالطات واستدلالات غير منطقية، أولا قولتي اني انتقدت أسلوب البيع ثم قولتي الآن أني انتقدت أسلوبك، وهذا لم يحدث، التعليقات واضحة الانتقاد موجه لأسلوب المراجعات التي أشرتِ لها، فليس له علاقة له لك بأي صلة من قريب او بعيد، أما أن ينتقد أسلوبي فأسلوبي هو جزء مني، لا داع ان تدافعي عن خطأ شخص لأنه بادر بالدفاع عنك نتيجة لفهم خطأ من طرفه.
على العموم لا فائدة من الجدل هنا، التعليقات واضحة وموجودة لأي شخص سيقرأ المساهمة.
ماذا يعني شتمت أسلوب البيع؟!
اسمها انتقدته وقلت أنها غش واحتيال ونصب لأنها طريقة تخلو من المصدقية.
الزميل سب أسلوبي ووسمه بقلة الأخلاق لأنه استنتج أني انتقدتك أنت إيمان وليس أسلوب المراجعات
أرجو إنهاء الحوار هنا، فكما قلت الحوار واضح
يعني أنت تقول عن أسلوبي في البيع نصب واحتيال وبهذا لا تكون شتمتني بالمحتالة ولما يخرج أحد ليقول عن اسلوبك هذا انه قلة اخلاق تصفه هو بانه شتمك.
هل تعرف المنطق؟
انه يبكي في الزاوية.
واه اجل عمرو لم يسبك، بل فقط وصف اسلوبك في النقد، كما انت وصفت اسلوبي في البيع.
انتقدت أسلوب المراجعات التي طرحتيه، لم أتطرق لأسلوب البيع الذي بدأت به حوارك مع العلم أنك لم تصرحي أنك تتبعين هذه الطريقة، عرضتيه كحل، وعندما يكون الحل غير صائب يجب أن ننتقده.
لأوجه لك السؤال، ما رأيك بشخص أشاد بمنتج لم يجربه نهائيا وقمت أنت بشرائه وفقا لترشيحه ووجدت به عيبا قاتلا، أو منتج بلا قيمة، أو منتج سبب لك ضرر؟ ماذا تصفين هذه المراجعات؟
هل تعرف المنطق؟
انه يبكي في الزاوية.
عفوًا!
ليس مباركاً، بل هذه المعاملة لا تجوز، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تبع ما ليس عنك".
حتى نبيع شيئاً، لابد وأن نمتلكه اولاً، كي لا نقع في المحظور.
يمكنك مراجعة فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز من الرابط التالي.
في أحد فروع الفقه هناك فرع اسمه فقه الحيل، يمكنه أن يعتبر نفسه يبيع الصورة التي يملكها لا المنتج الذي لا يملكه، وبعدها يشتري المنتج ويقدمه كهدية فوق الصورة.
من الصعب ان يدفع العميل الأموال لصفحة تبيع منتج بدون أن يرى المنتج على الحقيقة أو على الاقل صورة له على الحقيقة، الإضافة إلى مشكلة مدة الشحن هل سينتظر العميل مدة شحن المنتج لك ومن ثم مدة شحن المنتج إليه؟
أختلف معك أسماء، فكلنا نشتري المنتجات يوميًا من أمازون بدون أن نراها ونكتفي فثط برؤية صورها، أما عن مدة الانتظار فلن ينتظر شيئا فسينزل البائع ويشتري المنتج بيده بنفسه ويوصله في اليوم التالي للعميل.
نشتري من أمازن لأنه معروف وقبل اخذ القرار نقوم بالاطلاع على المراجعات ورؤية الصور على الحقيقة في الكومنتات، كما أن هناك إمكانية للاستجاع وفي كثير من الأوقات يكون الشحن مجاني فيشعر العميل أنه لن يخسر أي شيء لذا سوف يشتري وهو مطمئن، لكن ذلك على العكس عن الشراء من متجر جديد غير معروف أو من صفحة جديدة على منصات التواصل لا يوجد لديها أي تعليقات
صدقيني يا أسماء وعن تجربة، مهما كان منتجك سخيفًا ستجدين له جمهور، جربي أن تفعليها، فقط هاتي صورة أي منتج واعرضيها للبيع بشكل احترافي، بإعلان احترافي وأسلوب مميز، وصورة مثيرة للاهتمام، واجمعي حولها بعض الزخم، صدقيني ستجدين من يشتري.
هناك طريقة أفضل وأكثر موثوقية وهي التسويق انت ببساطة تقوم بتسويق منتج في الفيسبوك او اي مكان واذا اشتراه شخص تحصل نسبة او تحصل مبلغ مالي متفق عليه.ولكن اقول بان مثل هذه الطرق غير مضمونه وغير فعاله كثيرا لانها لا تنمو في اغلب الاوقات والافضل استخدامها لكسب راس مال تبدا به مشروع
التعليقات