في إطار سؤال مفتوح لمختلف التفاصيل والملاحظات لكل محترفي العمل الحر من المستقلّين والموظّفين عن بُعد، من هو صاحب المشروع الذي تريد العمل معه؟
من هو صاحب المشروع الذي تريد العمل معه؟
من هو صاحب المشروع الذي تريد العمل معه؟
أفضل سؤال من هو صاحب المشروع الذي أحلم أن اشتغل معه؟ لكون أن الأمر أراه بعيدا نوعا ما لعدة أسباب، على كلٍ صاحب المشروع هو شركة موضوع الذي تقدم مقالات من جميع المجالات على محركات البحث، مقر الشركة موجود في الأردن بعمان أعتقد، مرة شاهدت الوصف التوظيفي لهم يطالبون كُتاب المحتوى، لم تتسنى لي الفرصة لتقديم.
أيضا شركة مستقل أريد أن أخوض معهم التجربة للعمل كموظفة في ادارتهم.
المهم أغلب طموحاتي في تجربة العمل مع شركات خاصة بصناعة المحتوى والتدوين أو الادراة.
لم أحاول من قبل أن أطلع على التوظيف مع موضوع أو مع مستقل. لكن الفكرة جيّدة للغاية، ولا شك في أن مثل هذه المؤسسات الناجحة تساهم بطرح المزيد من فرص التوظيف. لذلك أنصحكِ بالمزيد من المتابعة المستمرّة من جهة يا عفيفة، ومن جهة أخرى عليكِ بتطوير مسيرتك المهنية في كل فرصة تسمح لكِ بذلك. لأن الأمر يستحق فعلًا، وتعجبني للغاية فكرة أنكِ تريدين العمل مع مؤسسات لأن استراتيجيتها تجذبكِ، حتى وإن لم تعرفي شيئًا عن سياسة التوظيف لدى بعضها.
من هو صاحب المشروع الذي تريد العمل معه؟
هو كل صاحب مشروع يحترم ظروف المستقل ويقدر عمله وتعبه ويعرض الاجر المستحق، وليس كما نرى في بعض اصحاب المشاريع من استهتار مجحف بحقوق وكرامة المستقل.
أتفق معكَ في الشق الأوّل يا أسامة بكل تأكيد، لأننا نحتاج إلى من يفهمنا ويقدّر جهودنا طبعًا كما نقدّر جهوده. لكن فيما يخص الشق الثاني، فأنا على الرغم من أنني موقن طبعًا بأن السوق لا يخلو من نوعية غير محترفة، سواء من المستقلّين أو أصحاب المشاريع، فأنا موقن في المقابل بأن الأمر يعتبر مسؤولية المستقل كاملةً، لأنه يجب أن يكتسب الخبرة اللازمة مع الوقت التي تحتّم عليه اختيار أصحاب المشاريع بعناية. وإذا كان الأمر منوطًا بفكرة العائد والتقدير، يجب أن يعتني بنفسه بالطريقة المثلى، وأن يتوقّف مهما كان مبتدئًا عن قبول مشروعات عائدها أقل من المرضي بحجّة أنه في البداية.
الشخص الوحيد الذي حلمت أن أعمل معه يومًا ما هو الكاتب لاري ديفيد، كاتب وممثل كوميدي، منذ تعرفت عليه في عام 2015 أحلم بكتابة حلقة من مسلسل كوميدي هو بطله.
الطريقة التي يكتب بها تجعلني أشعر بجمال الكتابة حتى قبل تنفيذها وتصوريها.
كنت مهتم بهذا الحلم لدرجة تأسيسي لعرض مسرحي صغير في 2018 يشبه أحد العروض الذي كان يقدمها وكنت مؤلفها كما كان هو.
أتمنى أن أكون عضو في أحد ورش الكتابة التي يؤسسها كل فترة ويكون أبطالها الكتاب العاملين بالعمل الحر.
التعليقات