لطالما حذّرنا أولياء أمورنا من صديق السوء، وبالتأكيد استمرّت مثل هذه النصائح من الطفولة إلى المراهقة، حيث فترات التقلّب التي يسهل خلالها التأثّر بأي شيء والاندذاب إلى العديد من المفاهيم الحياتية المغلوطة.
لكن بالنسبة إلينا كبالغين، فهل علينا أن نحذر من أصدقاء السوء أيضًا؟ هل يمكن أن يؤثر علينا صديق ونحن في هذه المرحلة العمرية من النضج؟
هل تأثير أصدقاء السوء علينا ممكن في مرحلة الطفولة والمراهقة فقط أم في مراحل أكثر نضجًا أيضًا؟
التعليقات