كان لاكتشاف اللغة السنكريتية القديمة بالهند في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي التى كانت قريبة جدا من اللغات الأوربية تأثيرا جاما في الدراسات اللغوية في أوروبا حيث منذ اكتشافها حاول العلماء البحث في اصول اللغات وتقسيمها تقسيما حاصرا لها فتنوعت تجاربهم في التقسيم ولكن أكثر هذه تقاسيم قوة وأشهرها عندم قسموا اللغات إلى ثلاثة أقسام

قسم اللغات السامية وهى سبع لغات

البابلية

الآشورية

الكلدانية

الفينيقية

السريانية

العبرية

العربية

واختلفوا في اللغة الأم التى تفرغت منه باقى اللغات السامية

فقالوا بعضهم اللغة العربية لكثرة مفرداتها ومعناها وقالوا العبرية وقالوا السريانية

قسم اللغات الحامية

وهى لغة الأمازيغية

الحبشية

ولغة افريقيا من السواد

واختلفوا في لغة الفراعنة فقالوا أنها من اللغات السامية وقيل من لغات الحامية

قسم اللغات الأرية

وقالوا عنها إن كان منشائها الاول هو الهند الجنوب ثم انتقلت بعض السكان الأصلية جنوب العربى والتى تضم أفغانستان وباكستان وكازاخستان وكردستان وغيرها ثم انتقل بعض السكان إلى شمال وهى دول أوربا