لستُ بِخير، أُفكر بكِ كثيرًا وأسرحُ بصوركِ كثيرًا، ذَبُلت عينَاي من شدّةِ تأملِ وَجهكِ، وَتألمَ قَلبي، أُظهِرُ لهم أنني بِخير ولكنَني العَكس، يقتُلني التناقضُ جدًا، كلما زادَ ألمي لجأتُ للنوم، وكلما سألوني مابك؟ يبقى عُذري الدَائم لا شيء، ولكن يا كُلَّ شيء اشتقتُ إليكِ.
كيف حالي ؟
أحسنت القول يا أوس، راقت لي كلماتك، وظللت لدقائق أكررها في نفسي.
لفت إنتباهي إختيارك لمجتمع الشعر، فهل هذا مقصود؟
لا عليك يا أوس، فقط أردت أن أتعرف على وجهة نظرك في ذلك.
من المهم جدا إختيار المجتمعات التي تلائم المساهمات التي نود نشرها حتى تصل لجمهورها من القراء.
المنصة بها العديد من المجتمعات، ولكل مجتمع محبيه ومتابعيه.
ربما لو نشرتها بمجتمع أفكار أو إلهام لوصلت كلماتك لجمهور أكبر، ولاقت إعجابا وتفاعلا أكبر.
التعليقات