في مجموعة من الاشخاص عالفيسبوك كانو يتنمرون علي ويسبوني ويصنعون الميمز بصوري كنت معهم في مجموعات دردشة عالمسنجر كنت أتشاجر معاهم كانو يسبونني ويصنعون الميمز بصوري رغم أنه مضى الكثير على ذلك اكثر من سنة ممكن حل لاتخطاهم وانساهم
اريد حل
إذا كانوا غرباء فلماذا تزعج نفسك؟ أمرهم لا يعنيك. لا تهتم.
وسخريتهم منك لا تقلل منك كإنسان حر ولديه ثقة ثابتة دائمًا بنفسه. هذه هي نظرتهم هم عنك. ليكن. ما المشكلة؟
تأكد أن لديهم مشكلات نفسية أكثر منك بكثير. من المفترض أن نشفق على المتنمر وندعو الله بأن تُحل مشكلاته.
لكن تعلم في المرة القادمة أن تأخذ حقك. الإنسان يتعلم من المواقف حتى لا يكرر أخطاءه.
وإذا حدث موقف مشابه لاحقًا ونجحت في الرد، فسوف تنسى هذا الموقف تمامًا وسترضى عن نفسك وتتصالح معها وتكون كأنك رددت إليها اعتبارها.
يعني مشكلتك حاليًا أن ترد اعتبارك لنفسك بأي طريقة كانت.
ماذا فعلت عندما استخدموا صورك لصنع المميز؟
غالبا عدم اتخاذ رد الفعل المناسب هو الذي يجعلنا عالقين في نفس الموقف، لأنه بداخلنا كنا نريد اتخاذ موقف وعدم اتخاذه يجعلنا دوما عند تذكر الموقف نلوم أنفسنا إن لم نتخذه، لذا تحتاج للتحرر من هذا الشعور، مضى وقت كبير ولم يعد أمامك فرصة لترد عليهم بما يستحقوا، والآن أن تحرق نفسك بنفسك، وتضيع طاقتك ووقتك على شيء يسعدهم، تحتاج لأن تركز على أمور أخرى، يومك لا يكون فارغ لتجلس تتذكر الماضي، ركز على نفسك، مثلا لو مكانك سأركز على تطوير مهاراتي سواء الشخصية أو العملية، لأكون أفضل نسخة مما أنا عليه بدلا من تضييع الوقت للنظر للخلف
هل تطرح هذا السؤال بحثاً عن سبيل للتعافي من أثر هذا الفعل، أم بحثاً عن طريقة لخلق رد فعل مناسب؟ احتاج الجواب حتى أتمكن من مساعدتك.
إن كان لك علاقة بهم الأن يمكنك إخبارهم عن هذا الشيء وكم أحدث ندبة في قلبك ولو كانوا جيدين سيعتذرون وتشعر بالراحة،وإن قابلوا الأمر بسخرية يمكنك حظرهم وجعل نفسك تدرك أن هؤلاء المتنمرين لا يجب جعل ما فعلوه ينقص من ثقتك بنفسك أبدًا.
يمكنك الابلاغ عن تلك الحسابات وقد تجعل أصحابك المقربين يبلغون عنها أيضًا ربما تُغلق صفحاتهم، هذا كإجراء. أما إذا كنت تحاول تجاوز الأمر فالأفضل أن تبحث عن نقاط ضعفك والأسباب التي شجعتهم للسخرية منك وعليك العمل على تحويلها لنقاط قوة مع التركيز على عملك أو دراستك والأفضل عدم الاندماج في علاقات التعارف عبر الانترنت.
التعليقات