كيف التعامل في هده المرحلة ؟؟


التعليقات

لا تنتظري الوظيفة وأنت بالبيت, لن يطرق بابك أحد! أنصحك أن تمارسي نشاطات اجتماعية خارج البيت هكذا قد تحصلين على فرص عمل, مثلا انضمي لجمعيات تقوم بأنشطة خيرية أو تربوية أو رياضية أيا كانت حسب ميولك, احضري الندوات والملتقيات المتنوعة....عليك التواجد الاجتماعي في أماكن متنوعة, هكذا ستتعرفين على أناس جدد يفتحون أمامك الآفاق المتنوعة وقد يرشدونك لوظائف شاغرة أو يقترحونك لوظائف شاغرة, أو يوظفونك هم ذات أنفسهم.

ألم تفكري أبدًا في التخلي عن فكرة العمل في مؤسسة ما، والعمل بدلا من ذلك لصالح نفسك بإنشاء مشروعك الخاص؟

طالما أن لديك همّة عالية ما شاء الله ووقت فارغ كذلك.

نعم .فكرت في انشاء مشروع خاص بي

ولكن صراحة تائهة ،لا اعلم مادا انشأ ؟؟وفي أي مجال

أقترح عليكي التجارة الإليكترونية والتسويق فاا من خلال تعلمهم سوف تكتسبي ٢*١ كما يقال التجارة أرباحها تزيد وتعلوا مع الوقت بشرط ألا تصرفي من أرباحها الكثير فى البداية الأرباح تعود للمشروع لنقل ٥ - ١٠ دورات بيع مثلاً وخصوصاً إن كان رأس المال صغير ومن ثم فى وقت الفراغ تسوقي لنفسك وللآخرين على سبيل العمل الحر.

هل يمكنك أن تعطينا نبذة مختصرة لتعريف التجارة الإلكترونية بشكل عام من واقع خبرتك مصطفى؟ طبعًا إذا كان لديك الوقت لذلك.

سهل أن أعرف الإجابة من الإنترنت ولكن الخبرة والتجربة تفوز على كل شيء.

منتج أنتى ترين انه عليه طلب كثير وتقومى بشرائه جمله وتبيعيه على الإنترنت بعد إضافة الربح والتسويق عليه من خلال إنشاء منصة إليكترونية وطرح المنتج عليها وإنشاء صفحة عل جميع منصات التواصل وإن شئتي إنشاء أكونت على كل متاجر البيع مثل أمازون ونون وجوميا ومن ثم تبدأى بالتسويق لهذا المنتج وستبدأ الطلبات وسيبدأ البيع وتتفق مع شركة شحن أن توصل لكى الأوردرات وربنا يرزقنا جميعاً. أنا بفضل الله أملك المهارات اللازمة لإنشاء كل هذا وساعدت الكثير ممن حولى فى إنشاءه وتصميمه والتسويق له لكنى لم أبدأ هذا لنفسي بعد لكنه فى خطتى إن شاء الله البيزنس أرباحه معروفة وأعمال التسويق على مستقل وغيره ما أكثر منها فهذه زيادة على الخدمات التى يمكن تقديمها على مستقل.

هل أنتِ في العشرينات؟

هنيئًا، أنتِ في مرحلة التجربة والاستكشاف لتحديد المجال الذي تبرعين فيه.

مرحبًا بك معنا في مجتمع حسوب يا نور

في البداية يجب ان تعرفي أن الحصول على وظيفة سواء في الواقع أو العمل الحر ليس أمرًا سهلًا، لكن هذا لا يجب ان يحبطك.

يجب ان تحدد جيدًا مؤهلاتك ومهاراتك، ثم ابحث عن الوظائف التي تناسبك وما هي المهارات التي تطلبها تلك الوظيفة وما هي مميزات من يُقبلون فيها، باختصار ادرس جيدًا متطلبات سوق العمل، لا تعتمد على شهادة جامعية فقط، لكن حاول تنيمة مهاراتك والالتحاق بكورسات معتمدة ودورات تدريبية مطلوبة في مجالك.

يمكنك أيضًا إعادة النظر في كتابة ال CV الخاصة بك، فربما ليست احترافية او غير جذابة، او ليست بها العناصر التي تجذب الشركات، بعض الشركات لا تقرأ السيرة الذاتية ولكن تعتمد على برامج تقوم بفرزها حسب كلمات مفتاحية معينة حسب المهارات المطلوبة، فربما يمكنك الاستعانة بخبير في كتابة ال CVلمساعدتك، او ربما تعلم تصميمها بنفسك.

في الغالب لا ينبغي أن تيأس او تشعر بالقلق فقط عليك السعي والاستمرار في العمل الحر وتطوير نفسك حتى تحصل على فرصة مناسبة، وربما يدعمك سيرتك الذاتية في العمل الحر

هذا إن كانت الوظيفة بالنسبة لكي شئ ضرورى لابد أن نفكرى بهذه العقلية وتحسني السي في الخاص بكي لأن عدم رد أحد عليكي قد يكون سببه أن السفي لا يتخطى أول مرحلة والتى عادة ماتكون ال ATS

هذا يرتبط بعدة عوامل بعد توفيق الله, أهمها:

  • عدم تناسب الCV مع الوظيفة المقدم لها
  • عمل CV موحد لجميع الشركات
  • الCV نفسه مكتوب بطريقة غير احترافية
  • البحث في المكان الخاطئ عن العمل
  • طريق الرسالة المرفقة مع السيرة الذاتية غير محبذة للHR

في خدمتك لأي استشارات بشأن المقابلات الشخصية

شو بدهم يحكوا علي الناس

استوقفتني هذه العبارة جداً، عن أي ناس تتكلمين؟! لا يوجد أي شخص معني بحياتك نهائياً وإن قالوا يومياً هذا الأمر، لا يوجد من يتألم عنك ولا يوجد من يسعد لسعادتك، قد يتفاعل معك ولكنه لن يشعر بذلك فعلاً، هذه الرؤية لأهمية الناس يمكن ليس فقط أن تؤخر عملك بل أن تؤخر حياتك وعقليتك ونظرتك للحياة! يجب أن تعيشي الحياة وكأنه لا وجود لأي شخص فيها وهو فعلاً بالمناسبة كذلك، لا يوجد أي شخص معني بك، انتخبي قراراتك بنفسك بتجرّد كامل من الناس وكن أعباء كلامهم الذي لا يقضي ولا يمضي. افتحي فيسبوك وراقبي، الكل يشتم سياسيّ بلاده ويسخر من رؤيتهم، هل هذا يعطل السياسي بانتخاب الأفضل له وللبلاد لمجرد أن الناس تحكي عليه؟! بالتأكيد لا، هو متجرّد من آراء كل تافه يحشر نفسه بحياة غيره وبقرارات غيره وهذا ما يجب برأيي أن تتمثليه كخطوة أولى بحياتك قبل أن تجدي عمل حتى

المشكلة بأمانة وأرجو ألا يضايقك رأيي؛ أن الاستعجال الذي ذكرتيه وعدم القدرة على الصبر والانتظار هي مهارات اصلًا يجب أن يتمرن عليها كلٌ منا، فهي لازمة الآن، ولازمة مع الوظيفة، وحتى في العمل الحر. فمن يستعجل الوظيفة، سيستعجل إثبات نفسه فيها، ولن يصبر على طلبات التعديل والمماطلة، ولن يقدر على انتظار ردود على استفساراته أو رسائله. وكل هذا يعود بالسلب وبنتائج عكسية في كل تلك الأمور.

هذا بالإضافة إلى ما ذكره الأصدقاء من مساهمات قيمة عن قوة السيرة الذاتية وضرورة تزويده بالدورات التدريبية والمهارات، للقدرة على التنافس مع المتقدمين الآخرين للوظائف التي تقدمين عليها.


انصحني

مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.

39.3 ألف متابع