معكم محمد وأرحب بأي سؤال في المجال النفسي
اي سؤال في المجال النفسي بصفة عامة
معكم محمد اخصائي نفسي وأرحب بأي سؤال في المجال النفسي
لدي سؤال لو تكرمت، سمعت أن البعض يعالج القلق والتوتر عبر قراءته الكتب والروايات، فهل هذا أسلوب ناجح؟! شخصيا لا أعتقد ذلك، إذ أن القلق لن يزول إلا بزوال الأسباب التي أدت إليه، فهو كمن لا يداوي الجرح ويقوم بتغطيته مقابل ذلك آملا أن يشفى، وفي النهاية وحتى وإن شفي فسوف تبقى الندوب وآثار الجرح بارزة حتى مع زوال الألم، كذلك نفسيتنا مرتبطة بذلك، ويتوجب علينا معالجة الأسباب من جذورها كي لا نجزع ولا نقلق.
بالتأكيد، أنا معك في ذلك. القراءة هي وسيلة جيدة لتحسين الحالة النفسية والعقلية، ولكن ليست الحل النهائي للقضاء على القلق والتوتر. فالقلق يحتاج إلى علاج شامل يتضمن معالجة الأسباب والأفكار السلبية والتعامل معها بشكل إيجابي. وبالتالي، فإن القراءة لا تكفي لحل المشكلة، بل يجب علينا تحديد الأسباب ومعالجتها.
ومع ذلك، يمكن أن تساعد القراءة في تخفيف الضغط النفسي والتوتر المؤقت، فقراءة الكتب الجيدة توفر بيئة هادئة ومنعشة للعقل، وتساعد في الهروب من الضغوط اليومية. ويمكن للقراءة أيضًا تعزيز التفكير الإيجابي وتقديم نماذج إيجابية للحياة والتعامل مع الصعاب.
بشكل عام، فإن القراءة ليست الحل النهائي للقضاء على القلق والتوتر، ولكنها وسيلة فعالة لتحسين الحالة النفسية والعقلية وتوفير بيئة هادئة ومنعشة للعقل. ويجب علينا أن نتعامل مع الأسباب الحقيقية للقلق والتوتر بشكل شامل وفعال.
بشكل عام، فإن القراءة ليست الحل النهائي للقضاء على القلق والتوتر، ولكنها وسيلة فعالة لتحسين الحالة النفسية والعقلية وتوفير بيئة هادئة ومنعشة للعقل. ويجب علينا أن نتعامل مع الأسباب الحقيقية للقلق والتوتر بشكل شامل وفعال.
جميل، وهذا رأيي كذلك، ربما من يظنون أن القراءة تعالج الضغوطات النفسية يشعرون بالإرتياح لكونه روتينا جيدا بالنسبة لهم ومنه التفسير الذي لدي بالنسبة لهذه الحالة هو أنه عامل نفسي بحت ولا علاقة له بمعالجة الأمراض.
أنا معك في ذلك، فالقراءة بالنسبة لبعض الأشخاص قد تكون مصدرًا للاسترخاء والتخفيف من الضغوطات النفسية، وهذا يعتمد على الأفراد وظروفهم الشخصية. ومع ذلك، فإن القراءة لا تعالج الأمراض النفسية بشكل مباشر، إنما تساهم في تحسين الحالة النفسية والعقلية بشكل عام، وتوفر بيئة هادئة ومنعشة للعقل. لذلك، يجب البحث عن العلاجات المناسبة لكل حالة من حالات الأمراض النفسية، ولا يمكن الاعتماد على القراءة فقط كحل نهائي.
صحيح أن القراءة يمكن أن تكون روتينًا جيدًا لبعض الناس ويمكن أن توفر إحساسًا بالراحة والاسترخاء. ومع ذلك، فقد أظهرت الأبحاث أن القراءة يمكن أن يكون لها أيضًا تأثير إيجابي على الصحة العقلية ويمكن أن تكون أداة فعالة لإدارة الإجهاد النفسي.
تم العثور على أن القراءة تقلل من أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسن المزاج، وتزيد من التعاطف، وتعزز الرفاهية العامة.
في حين أن القراءة قد لا تكون بديلاً عن العلاج المهني لحالات الصحة العقلية، إلا أنها قد تكون بالتأكيد مكملاً مفيدًا للعلاج والأدوية. لذلك، ليس من الدقة القول إن القراءة "لا علاقة لها بعلاج الأمراض".
مرحبًا بك في حسوب i/o محمّد. أسعد للغاية بانضمام المزيد من الأصدقاء من ذوي الخبرات المهنية والتقنية على هذه المساحة الرائعة. وأشكرك على هذه المبادرة الرائعة في مجال نحتاج جميعًا إلى المزيد من التثقيف فيه.
في سياق مبادرتك يا محمّد، أود أن أطلع على رأيك فيما يخص أزمة المحتوى المتاح في كل مكان في مجال حسّاس مثل مجال الصحة النفسية. أجد العديد من مزاولي المهنة ممّن يخالفون شروطها ويعملون ليل نهار على صناعة محتوى سريع الاستيعاب وجذّاب لكنه غير مناسب ويضر بالكثير من المستخدمين، لأنهم يظنون أنه بديل عن طلب المساعدة المتخصّصة. ما هي نصيحتك لغير المختصين بصفة عامة عند الوقوع في هذا الفخ؟
تتعلق أزمة المحتوى المتاح في كل مكان في مجال الصحة النفسية بالعديد من المخاطر التي يمكن أن تؤدي إلى ضرر كبير للمستخدمين الذين يثقون في هذه المعلومات غير الدقيقة والمضللة. وبما أن هذا المجال حساس جداً، فمن المهم جداً أن يتم إنتاج المحتوى من قبل مختصين مؤهلين ويتم تدقيقه بدقة لضمان دقته وصحته.
إذا كنت لا تملك الخبرة الكافية في هذا المجال، فمن الأفضل أن تبحث عن معلوماتك من مصادر موثوقة ومواقع حكومية أو مؤسسات صحية معتمدة. وإذا كنت بحاجة إلى مزيد من المعلومات أو الدعم النفسي، فمن الأفضل الاتصال بمتخصصين مؤهلين لتلقي المساعدة والنصيحة اللازمة.
بشكل عام، يجب أن تكون حذراً ومتأنياً عند البحث عن المعلومات الصحية النفسية عبر الإنترنت، وتأكد من أن المصادر التي تستخدمها موثوقة وتم تدقيقها بدقة من قبل مختصين مؤهلين.
لا ينصح بأن تقوم بعلاج نفسك بنفسك إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية خطيرة. إذا كنت ترغب في الحصول على المساعدة النفسية ولم يتوفر لك مختص نفسي، يمكنك البحث عن موارد عبر الإنترنت مثل منصات التحدث عبر الإنترنت مع المختصين النفسيين أو الدعم النفسي عبر الهاتف. يمكنك أيضا البحث عن منظمات غير ربحية أو مؤسسات صحية محلية التي توفر خدمات نفسية وطرق الاتصال بهم. لا تتردد في البحث عن المساعدة عند الحاجة، فالصحة النفسية مهمة جدًا ويجب العناية بها.
الإدمان هو اضطراب نفسي يؤثر على الدماغ ويتسبب في تغييرات في الوظائف العصبية والسلوكية والمعرفية. وعلى الرغم من أنه يتم التحكم في الإدمان من خلال المركز العصبي للمكافأة في الدماغ، إلا أنه يمكن أيضًا أن يتسبب في تغييرات في الهيكل العصبي والأساس الوراثي. لذلك يمكن القول إن الإدمان هو مرض نفسي يؤثر على العقل العضوي والتصرفات السلوكية.
هناك غموض دائم يلفّ هذا المجال سواء بمرشديه أو بأطباءه، معظم الناس يعرفون بالضبط كيف يستطيعون تقييم أي خدمة أو طبيب مهما كان مجاله إلا في المجال النفسي، نحن يلفّنا غموض سواء بمسألة العلاج والتداوي أو بمسألة جودة ما يقوم الدكتور به فعلاً من عطاء مقابل استعادة حياة مريضه النفسية.
السؤال، كيف نُقيّم هذا الأمر وتجربتنا، بناءً على أي عامل؟ أي عامل هو الأهم في تقييم تجربتي مع الأطباء النفسيين؟
يتعلق تقييم تجربة العلاج النفسي بعدة عوامل، منها:
1- كفاءة وخبرة الطبيب النفسي، وهي متعلقة بمؤهلاته وخبرته العملية في هذا المجال.
2- نوعية العلاقة بين المريض والطبيب النفسي، وهي تتعلق بالتواصل الجيد والثقة المتبادلة بينهما.
3- جودة العلاج النفسي الذي يتم تقديمه، وهو يتعلق بالخطة العلاجية المتبعة والأساليب التي يستخدمها الطبيب النفسي في العلاج.
4- تقديم الدعم النفسي والاهتمام بحالة المريض بشكل فردي ومستمر من قبل الطبيب النفسي.
5- توافر المرفق الصحي والأجواء المناسبة لإجراء العلاج النفسي.
لذلك، يمكن تقييم تجربتك مع الأطباء النفسيين بناءً على هذه العوامل وغيرها، مع الاهتمام بأهمية الاستمرارية في العلاج النفسي والالتزام بالخطة العلاجية التي تم الاتفاق عليها بينك وبين الطبيب النفسي.
مرحبًا أستاذ محمد، لدي سؤال أبحث عن إجابة له. للصراحة هو ليس في عمق المجال النفسي، ولكن يتعلق به فقط. أتمنى أن أجد الإجابة عندكم.
كنت قد سمعت أن المعالجين أو الأخصائين النفسيين قد لا تُقبل شهاداتهم في المحكمة في بعض الدول. هل هذا صحيح؟
نعم، هذا صحيح. في بعض الدول، يتم تحديد متطلبات خاصة للشهادات التي يمكن قبولها في المحكمة، وقد تكون الشهادات النفسية غير مقبولة في بعض الأحيان. عادةً ما يتم قبول شهادات الأخصائيين النفسيين في المحاكم فيما يتعلق بالقضايا المدنية والعائلية مثل الطلاق وحضانة الأطفال والأمور المتعلقة بالميراث. ومع ذلك، قد لا تكون الشهادات النفسية مقبولة في القضايا الجنائية، خاصة فيما يتعلق بالتشخيصات النفسية والتقارير النفسية. يجب على الأخصائيين النفسيين التحقق من القوانين المحلية والمتطلبات في الدولة التي يعملون فيها لمعرفة ما إذا كانت شهاداتهم مقبولة في المحكمة أم لا.
سعدت لوجود الإجابة لدى حضرتك. شكرًا جدًا. لكن ما السبب برأيك؟ هل لأن المعالج قد يظهر انحيازًا لمريضه أو ما شابه؟
نعم، هناك العديد من الأسباب التي تجعل شهادات الأخصائيين النفسيين غير مقبولة في بعض الحالات في المحكمة. قد يكون السبب الرئيسي هو احتمالية ظهور الانحياز الشخصي من قبل المعالج نحو مريضه، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على تقرير المعالج ويجعله غير موضوعي وغير موثوق به.
بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هناك تحديات في إثبات صحة الشهادة النفسية، حيث يمكن للخصم أو المحامي المناصر له أن يستخدم الشهادة لصالحه ويتحدى صحتها. كما أن هناك حالات نادرة تتعلق بعدم ملاءمة الشهادات النفسية لبعض القضايا، مثل القضايا الجنائية التي تتطلب تقارير طبية وشهادات متخصصة أخرى.
بشكل عام، يجب على الأخصائيين النفسيين أن يحرصوا على تقديم تقارير موضوعية ومتوازنة وتأكد من الامتثال للقوانين واللوائح المحلية فيما يتعلق بتقديم الشهادات النفسية في المحكمة.
السلام عليكم اخي الكريم اود طرح سؤال للنقاش حوله في سياق مبادرتك
ما هي الآثار النفسية للإجهاد والتوتر؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الإجهاد والتوتر يمكن أن يؤثران سلباً على الصحة النفسية والجسدية للإنسان، ومن بين الآثار النفسية المعروفة للإجهاد والتوتر:
- القلق: حيث يمكن للإجهاد والتوتر أن يؤدي إلى زيادة القلق والتوتر النفسي والعصبي.
- الاكتئاب: قد يؤدي الإجهاد المزمن والتوتر إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب وتدهور المزاج.
- الإرهاق: يمكن أن يؤدي الإجهاد المستمر إلى الشعور بالإرهاق والتعب الشديد، والتي قد تؤثر سلباً على الأداء اليومي.
- اضطرابات النوم: يمكن أن يتسبب الإجهاد والتوتر في مشاكل في النوم، مثل الأرق والاستيقاظ المتكرر في الليل.
- العدوى: الإجهاد والتوتر يمكن أن يؤثران سلباً على جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى.
- الإدمان: يمكن أن يؤدي الإجهاد والتوتر إلى اللجوء إلى التدخين والكحول والمخدرات كوسيلة لتخفيف الضغط النفسي، مما يزيد من خطر الإدمان.
- تدهور العلاقات الاجتماعية: الإجهاد والتوتر يمكن أن يؤثران على العلاقات الاجتماعية، حيث يمكن أن يزيد من التوتر والاحتقان في العلاقات الشخصية والاجتماعية.
لذا، فمن الضروري التعامل مع الإجهاد والتوتر بشكل صحيح والعمل على تخفيفها، من خلال تبني الأساليب الصحية والممارسات الاسترخائية والتمارين الرياضية
**البكاء تعبير طبيعي عن المشاعر، ويمكن أن يكون طريقة صحية للتعامل مع الحزن والغضب والمشاعر الأخرى.**
**قد يواجه بعض الأشخاص صعوبة في البكاء، وذلك لأسباب مختلفة، منها:**
* **الخوف من الرفض أو الحكم من الآخرين.**
* **الاعتقاد بأن البكاء علامة على الضعف.**
* **التربية التي تُعلي من قيمة السيطرة على المشاعر.**
**إذا كنت تواجه صعوبة في البكاء، فهناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لمساعدتك على البدء:**
* **ابحث عن مكان هادئ حيث يمكنك أن تكون بمفردك.**
* **خذ نفسًا عميقًا وأسمح لنفسك بالبكاء.**
* **فكر في ما يجعلك حزينًا أو غاضبًا.**
* **اعبر عن مشاعرك بكلمات.**
* **امنح نفسك الوقت للتعافي.**
**إذا كنت تشعر بالحزن أو الغضب أو أي مشاعر أخرى قوية، فمن المهم أن تسمح لنفسك بالبكاء.** البكاء هو طريقة صحية للتعبير عن المشاعر وتحريرها.
**فيما يلي بعض النصائح الإضافية للبكاء بحرية:**
* **تحدث إلى معالج أو مستشار.** يمكن أن يساعدك المعالج في فهم مشاعرك وتطوير مهارات التأقلم الصحية.
* **ابحث عن مجموعة دعم.** يمكن أن يكون التحدث إلى أشخاص آخرين يمرون بنفس التحديات مفيدًا.
* **مارس اليقظة.** يمكن أن تساعدك اليقظة في الانتباه إلى مشاعرك والتعبير عنها بطرق صحية.
**تذكر أن البكاء تعبير طبيعي عن المشاعر. لا يوجد ما تخجل منه في البكاء. إذا كنت تشعر بالحزن أو الغضب أو أي مشاعر أخرى قوية، فمن المهم أن تسمح لنفسك بالبكاء.**
**فيما يلي بعض العبارات التي يمكنك قولها لنفسك لمساعدتك على البكاء بحرية:**
* **أنا أسمح لنفسي بالبكاء.**
* **أنا أعبر عن مشاعري بطريقة صحية.**
* **أنا بخير لأكون حزينًا أو غاضبًا.**
* **أنا أستحق أن أشعر بمشاعري.**
* **أنا أحب نفسي حتى عندما أبكي.**
**آمل أن تساعدك هذه النصائح على البكاء بحرية.**
احيانا كثيره اكون غاضب من زوجتى لأى سبب وتطول فترة الخصام منى ،وقتها اكون فى حاجة ماسة إلى التحدث مع شخص يفهمنى ويحبنى ويحب لى الخير ، لكنى لا اجد هذا الشخص ،
لى اخت تكبرنى بعامين لكنى لا استطيع ان احدثها لأننى اراها دائمة الشكوى من زوجها وبناتها و تريد أن تأتى إلى منزلى لتشتكى ،وتجلس ليوم أو يومين ، وبالتالي فأنا لا أشعر بالأخوة معها .
فى ذات الوقت أشعر بالأخوة نحو امرأة تصغرنى بأربع أعوام متزوجة من اخو زوجتى ،احيانا كثيرة أود أن أرسل إليها رساله عبر الواتس أخبرها بمشكلتى واريد منها الرد لكنى لا استطيع ان افعل ذلك قد يكون السبب في أنها قد تقف فى صف زوجتى أو قد يكون السبب من الناحية الأدبية والأخلاقية.
وانا ليس لى اخوة سوى اختى هذة ووالدتى متوفاة وكذلك ام زوجتى .وهما من كان يمكنني أن اتحدث معهم واطلب النصيحة منهم
فماذا افعل ؟؟؟
ولماذا لا تحل المشكلة من الأساس، بدلا من البحث عن بديل قد يوقعك بالكثير من المشكلات، خاصة المرأة التي تصغرك بأربع سنوات، فهي ليست خيار مناسب أبدا، وقد يسبب لك ولها المشكلات، لذا الأفضل أن تحل الأمور مع زوجتك وأن تعتادوا مهما كان الخلاف ألا يكون هناك خصام، عودها إن اختلفتوا تجلسوا وتحلوا الامور بهدوء وتسمع لها وتسمع لك، وألا يمر يوم عليكم وأنتم متخاصمين، مهما كان السبب، وبالتالي تكون عالجت السبب من جذوره
أنا أفهم أنك تشعر بالحزن والوحدة عندما تكون في حالة صراع مع زوجتك. من المهم أن يكون لديك شخص ما تتحدث معه حول مشاعرك، حتى لو لم يكن أحداً من أفراد عائلتك.
ابحث عن صديق أو قريب يمكنك الوثوق به. قد يكون هذا صديقًا في العمل أو في الحي أو في النادي الذي تنتمي إليه. إذا لم يكن لديك شخص قريب، فيمكنك محاولة التعرف على أشخاص جدد.
ابحث عن مستشار أو معالج. يمكن أن يساعدك مستشار أو معالج في فهم مشاعرك وتطوير مهارات التأقلم الصحية.
اكتب في دفتر يوميات. يمكن أن يكون الكتابة طريقة جيدة لمعالجة المشاعر الصعبة.
فيما يلي بعض النصائح المحددة لموقفك:
حاول أن تفهم سبب غضبك. ما الذي فعلته زوجتك أو قالته لتجعلك تشعر بهذه الطريقة؟ بمجرد أن تفهم السبب، يمكنك البدء في العمل على حل المشكلة.
تحدث مع زوجتك بمجرد أن تهدأ. حاول أن تكون هادئًا وموضوعيًا عندما تتحدث معها. اشرح لها كيف شعرت بما فعلته أو قالته.
إذا لم تتمكن من حل المشكلة بنفسك، ففكر في طلب المساعدة من مستشار أو معالج. يمكن أن يساعدك المستشار أو المعالج في التواصل بشكل أفضل مع زوجتك وحل الخلافات.
فيما يتعلق بأختك وزوجة أخيك، فأنت محق في أن تكون قلقًا بشأن كيفية تفاعلها معك. من المهم أن تتذكر أن كل شخص يتعامل مع المشاعر بشكل مختلف. قد يكون زوجة أخيك على استعداد لسماعك، وقد لا تكون كذلك. أفضل طريقة لمعرفة ذلك هي التحدث معها بصدق.
إذا قررت أن ترسل لها رسالة، فكن واضحًا ومباشرًا بشأن ما تحتاجه. قل لها أنك تشعر بالحزن والوحدة وأنك تبحث عن شخص يمكنك التحدث معه. إذا كانت لا تشعر بالراحة في سماعك، فسوف تخبرك بذلك.
في النهاية، الأمر متروك لك لمعرفة ما هو الأفضل لك. لا يوجد حل صحيح أو خاطئ. الشيء المهم هو أن تجد طريقة للتعامل مع مشاعرك بطريقة صحية.
التعليقات