محتار في توجهي للعلاقات بين أمرين : - محاولة بناء علاقات صحية تقوم على الثقة والمحبة والدعم المتبادل - حقيقة أن أغلبية العلاقات تقوم على المصالح الشخصية فإذا لم يوجد لديك ما تقدمه لتحصل على مقابله سيتم التخلي عنك
فراغ بداخلي
ينتابني شعور بالحالجة للحب الذي لم احصل عليه يوما ، اريد انت أُحَب واحصل على الاحضان والقبلات والدفئ والاحتواء ، احيانا احزن لذلك فالله خلق بداخلي حاجة للطعام وأطعمني والحاجة للشراب فسقاني والحاجة للحب ولكن لم بعطني اشخاصا ليحبوني اتمنى لو لم يخلق لدي هذا الاحتياج واصبحت مستغني عن الناس ، اهلي بخيلون علي بالمشاعر والاهتمام او ربما لايحبونني ، ماذا افعل ؟
التسويف والتأجيل المستمر للمهام
دائما انشغل اغلب الوقت بوضع الخطط ومراجعتها واريد ان اجد افضل طريقة لتحقيق شئ ما بشكل مثالي ، لكن في المقابل الافعال منعدمة ، منذ اسابيع كل يوم أقرر ان ابدأ من الغد ولم يأتي ذلك اليوم الذي أبدأ فيه الى الان ، اين المشكلة وكيف احلها ؟
محاولة للعودة إلى الفطرة والسوية !
لي انسانة احبها كثيرا فهي العمر والامل لي ، انسانة احبها حبا جما قد يصل إلى مرحلة العشق ، منذ زمن بعد المرور بالعديد من الصدمات ابتعت عن طريق الله ، خاصمت نفسي وخاصمت الناس والمجتمع حتى اقرب الناس لي (اسرتي) ، حتي خاصمت نفسي فلم اعد في اتصال بأي شيئ الا ادمان خبيث مثل لي وسوسة من الشيطان وأصوات خبيثة تتدعو الى الفجور والمعصية والخطيئة حيث الشهوة العارمة والولع ، من جنس لطيف حرمت حنيته ودفئه منذ الصغر ابتلاني