Abdalla Shokry

7 نقاط السمعة
1.64 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1

اختلاف طبيعة العلاقات

محتار في توجهي للعلاقات بين أمرين : - محاولة بناء علاقات صحية تقوم على الثقة والمحبة والدعم المتبادل - حقيقة أن أغلبية العلاقات تقوم على المصالح الشخصية فإذا لم يوجد لديك ما تقدمه لتحصل على مقابله سيتم التخلي عنك
1

فراغ بداخلي

ينتابني شعور بالحالجة للحب الذي لم احصل عليه يوما ، اريد انت أُحَب واحصل على الاحضان والقبلات والدفئ والاحتواء ، احيانا احزن لذلك فالله خلق بداخلي حاجة للطعام وأطعمني والحاجة للشراب فسقاني والحاجة للحب ولكن لم بعطني اشخاصا ليحبوني اتمنى لو لم يخلق لدي هذا الاحتياج واصبحت مستغني عن الناس ، اهلي بخيلون علي بالمشاعر والاهتمام او ربما لايحبونني ، ماذا افعل ؟
5

التسويف والتأجيل المستمر للمهام

دائما انشغل اغلب الوقت بوضع الخطط ومراجعتها واريد ان اجد افضل طريقة لتحقيق شئ ما بشكل مثالي ، لكن في المقابل الافعال منعدمة ، منذ اسابيع كل يوم أقرر ان ابدأ من الغد ولم يأتي ذلك اليوم الذي أبدأ فيه الى الان ، اين المشكلة وكيف احلها ؟
-1

محاولة للعودة إلى الفطرة والسوية !

لي انسانة احبها كثيرا فهي العمر والامل لي ، انسانة احبها حبا جما قد يصل إلى مرحلة العشق ، منذ زمن بعد المرور بالعديد من الصدمات ابتعت عن طريق الله ، خاصمت نفسي وخاصمت الناس والمجتمع حتى اقرب الناس لي (اسرتي) ، حتي خاصمت نفسي فلم اعد في اتصال بأي شيئ الا ادمان خبيث مثل لي وسوسة من الشيطان وأصوات خبيثة تتدعو الى الفجور والمعصية والخطيئة حيث الشهوة العارمة والولع ، من جنس لطيف حرمت حنيته ودفئه منذ الصغر ابتلاني