تصيح بأعلى صوتها، هكذا هى الحرية، لاتقيد ولا حدود ولا سؤال مفهوم سطحي وساذج للحرية جدًا، وكأن الحرية هي أن تفسد حياتك وتجعلها تدور حول شهواتك. هذا المفهوم للحرية يشعرني بالغثيان لأنهم يحولون به الحرية (التي هي من الفضائل السامية) إلى شيء بشع ويربطونها بالتصرفات الصبيانية والتهور.
قصص قصيرة
1.78 ألف متابع
هنا يمكنك ان تنشر قصصك القصيرة , أو تطلب المساعدة من المختصين لانجاز قصصك
سأقدم بعض الشرح هنا ^^ أولا ✓ قضية (البيتزا جيت - Pizzagate) وهي قضية تقول بإن هناك نخبة عالمية من سياسين معروفين ونجوم هوليود ومشاهير متورطين بإختطاف الأطفال واستهدافهم لأمور جنسية وأمور غريبة أخرى كإستخراج حمض نادر منهم.. القصة اكتشفت عام 2016 ، خلال الإنتخابات الأمريكية . مممم حين تقرأون عنها ستفهمون كل شيء ، ويكيبيديا تتحدث عنها كأنها (نظرية مؤامرة ) ، لكن ويكيبيديا ليست دقيقة ويتم كل مرة تغيير وتعديل التعريفات فيها ...لذا غوغل واليوتوب ممتلىء بتحليلات عن
هذا تماماً ما تعلمته مرة من دكتور اسمه احمد عمارة وهو استشاري صحة نفسية عربي متميز، تعملته من محاضرة له بعنوان "أنت المشروع" حيث يحاول أن يقنع فيها الشباب بأن عملاتهم وكنوزهم أصلاً موجودة بطريقة أفكار وبأن الطاقات أيضاً فيكم مقيدة بأسماء وأوصاف ومعتقدات وأمور نحن من وضعناها وبأن تحرير هذه الطاقات وتنفيذ هذه الأفكار بالسعي المطلوب لها وبخطوات يسيؤة يمكن أن يصرف لنا عملات وكنوز الداخل لنراها متجسدة مادياً في الخارج وهذا كلام أنا بالفعل جرّبته مثلاً في مسألة
يمكننا إسقاط هذه القصة على كثير من مواقف الحياة، وأراهن أنه ما من إنسان خلقه الله إلا وتعرض لموقف أعطى فيه على مضض ثم تفاجأ حين احتاج هو بأن الله يرزقه من حيث لا يحتسب. لأن دائمًا حسابات الله وتدبيراته غير تدابيراتنا البسيطة الساذجة. الواحد منا مثلًا يعطى اليوم الصدقة وينساها، فيجدها تدفع عنه سوءًا في المستقبل أو تنقذه من مهلكة. عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "صنائع المعروف تقي
شعرت أن القصة قد انقطعت فجأة، وأعني أن النهاية لم تكن مناسبة، فهي وسط حدث ولم تنهيه وبالتالي لم تعطي لي سبب لكي أفكر فيما سيحدث بعد ذلك، وأعتقد لأنك لم تنتهي مع كتابتها بشكل كامل بعد، فأنصحك بانهائها، ثم مشاركتها بحيث تكون نهاية كل مساهمة نهاية مشوقة تعطي لي انطباع عما سيحدث فيما بعد وتثير فضولي نحو ذلك.
لا أتفق نوعا ما مع المثل الذي يقول: "من شابه أباه فما ظلم" ربما في أمور معنوية أو تصرفات عادية يمكن تقبله أما في أمور جدية، وأخرى خطيرة فالأمر ليس سيّان أبدا، فكل إنسان عاقل يتحمل مسؤولية تصرفاته وأفكاره وقراراته ولا يمكن نسبها إلى الأب، صحيح أن الأخير يتحمل جزءا من المسؤولية من خلال التربية، لكن الإنسان العاقل يبقى عاقلا وله كامل المسؤولية في التصرف في حياته الشخصية.
في الحياة الزوجية يمكن أن تواجه العديد من الأزواج عدة تحديات خاصة في التعامل مع اختلاف الأعمار وكيف يمكن أن يؤثر ذلك على العلاقة بحد ذاتها، فمثلا أحلام في قصتك تبدو لي كامرأة عاقلة ومتفهمة وتحاول فهم وضع زوجها وظروفه، بينما الأخير يعيش في عالمه الخاص، العبرة أن الزواج ليس هكذا إنما يجب أن يكون هنالك توافق في الرؤى، في الاهتمام، في الحب، في العدل في أمور كثيرة. كي لا تحدث هنالك خلافات..
البحر لي يمثل متعة أكبر في الشتاء عنه في الصيف. في الصيف أحس أنه ملك للجميع أما في الشتاء فأحس أنه ملك لي أنا فقط! كم أعجبني هذا الوصف، وفقت فيه جدا، صراحة في فصل الشتاء تجد انه ملك لك وحدك، يشعر بك وتشعر به تتحدث معه بكل أريحية على باقي الفصول وخاصة مع تساقط المطر، صوت المطر بارتطامه بالبحر كأنه يتحدث معك. البحر في الشتاء يأتي بمظهر مختلف وساحر، حيث يكون هادئًا وهناك هدوء يسود المكان، مما يوفر تجربة
أين وجهي ؟....تبا للإبداع .....خلف الشاشة ...قصص قصيرة لاذعة بقلمي