آمل أن تشاركنا به قريباً يا أخي، وأتمنى أن تكون القصة مثيرة كعادة ما تشاركه معنا هنا أيها المبدع
قصص قصيرة
1.9 ألف متابع
هنا يمكنك ان تنشر قصصك القصيرة , أو تطلب المساعدة من المختصين لانجاز قصصك
مشكور على كلماتك الطيبة ومرورك .. غالبية من شاهدوا المشاركة لا يدركون أهمية ترك إنطباعاتهم سوى بالإيجاب أو السلب .. لا يعلمون أن صاحب المساهمة سيعتقد أن لا أحد مهتم وربما سينسحب .. ولكن مع إزدياد الخبرة أعلم أن الكثيرون لا يهتمون بترك أي انطباع بالرغم من أنهم أعجبوا بالمشاركة وكأن صاحب المساهمة "قارئ أفكار" .. ما يشجع على الاستمرار كلمة طيبة مثل كلماتك وأيضاً الإحصائيات التى تقول أن الأفكارك التى تتلقى عدداً هائلاً من المعجبين … ليس من الضرورة
الطريقة التي جسّدت فيها الحوارات والأفعال الانفعالية حجم التوتر العاطفي بين الزوجين تذكرني ببعض قصصي التي أكتبها، الشخصية الرئيسية تسير على حبل مشدود بين حاجته العميقة للحب وتأكيده لاستقلاليته. لكن ما أثار إعجابي حقًا هو تصوير التلاعب العاطفي غير المعلن.. فهي تعرف مدى قوته أمام ضعفها الظاهري، وتملك زمام الأمر بدهائها الهادئ.. لسان حال القارئ الآن يتساءل ياترى من يتحكم؟ ومن يُقاد؟
أعجبتني القصة كثيرًا، فشخصية سعيد برأيي تمثل القوة الداخلية للإنسان الذي يسعى للتمسك بالحق والصدق حتى في مواجهة الخوف والتحدي، سعيد لم يكن يسعى لتغيير الناس بالقوة، بل كان يبحث عن فتح عيونهم على الحقيقة التي قد تكون غائبة عنهم بسبب العادات والتقاليد، في رأيي هو يمثل الأمل في التغيير التدريجي الذي يبدأ بالفرد ثم ينتشر إلى المجتمع، لأن التغيير الحقيقي يحتاج إلى الشجاعة والوقت.
شكرا يا صديقي على كلماتك الطيبة .. أعمال الرعب الدرامية والسينمائية العربية عبارة عن مهزلة .. هذا النوع من الأعمال يحتاج لفنان عارف قبل كل شئ .. من روايات الرعب العربية التى كنت اتمنى ان تتحول الى عمل درامي "الشيخ الأسود" للدكتور حسين السيد .. الدكتور حسين السيد إما رجل ملهم إما عارف لأن التفاصيل التى يذكرها في الرواية لا بد أن يكون الكاتب ملم بتفاصيل العوالم الأخرى .. على العموم في أحلام اليقظة ومنذ طفولتي أولف الأفلام وأخرجها في
القصّة التي قدّمتها بين الأسر والحرية تحمل في طيّاتها أبعادًا نفسية عميقة حول الألم الداخلي والاضطراب الوجودي الذي يصيب الفرد بعد تجربة السجن. أُعجبت بأسلوب السرد الذي يعكس الصراع الداخلي بين الأسير وذاته وبين ما كان يأمله من حياة وما انتهى إليه. تستعرض القصة أيضًا فكرة الوحدة والخيانة، ليس فقط من خلال المجتمع أو الأصدقاء الذين يتخلون عن الشخصية الرئيسية في محنتها، بل أيضًا من خلال الشعور بالخذلان الذاتي وفقدان الهوية. هناك تحول عميق يحدث للشخصية، حيث يبدأ في إدراك
مفاجأة مرعبة حقيقة : في اليوم التالي قابلت رام في وقت متأخر, كان يبدو مصدوماً وغير مصدق. فسألته هل عرف أي أخبار بشأن "قوتام"؟, فقال: هذا ما جئت لأخبرك به, وأكمل: لقد ذهبت لمنزل "قوتام" لمعرفة أخباره ففتح لي الباب بنفسه, وكنت أحدق فيه غير مصدق وكأنني أعمل "إسكان" لجسده لأطمئن على سلامته. سألني "قوتام" مالك؟, تنظر إلي وكأنك تراني لأول مرة .. ولما ذكرت له مغامرة الأمس إندهش وأكد لي أنه لم يتحرك من البيت لأنه ظل مريضاً طيلة
تسارع الأحداث وربطها رائع واختيار الكلمات والتشبيهات مثير وممتع، اجمل احساس للكتاب والفنانين عموماَ (انا لست منهم) هو أن يتلمس المتلقى مواطن الجمال والدهشة في عمله الفني أو الأدبي .. على فكرة كنت قررت حذف القصة والإنسحاب نهائياَ: أنا نشرت القصة في قسم (قصص وتجارب شخصية) .. ولكن احد المشرفين غير القسم الى (قصص قصيرة) .. غضبت فعلاَ في البداية .. والحمد لله انني لم أحذف القصة وانسحب .. لانني بعد ذلك إستدركت: من أين للمشرف أن يعرف أنني عشت
خيال ام حقيقة ...قصة المرأة و الضفدعة الحامل