أهلًا بك بيننا ابراهيم، قرأت قصة اللص والكلاب للأديب الكبير نجيب محفوظ قبل سنوات، على الرغم من أنها تراجيدية ونهايتها كانت حزينة بموت سعيد مهران الذي تعرض للظلم ، إلا أنها تعبر عن الواقع المرير، فكم قصة سمعناها اليوم وربما عايشنها تعبر عن الظلم وعدم تحقيق العدل. اسلوب الكاتب عهدناه في جميع رواياته، اسلوب سلس، سرده به جماليات وواقعي، تسطيع الخروج من قراءة أي رواية له بفردات لغوية قوية، ناهيك بأنه عند قراءة أي رواية له تخرج بعقلية نقدرية وتحليلة
الكنز المفقود -قصة قصيرة