قصص كتاب القراءة للصف الثالث فما دون، هذا إجمالاً أكثر ما يمكن أن يقدم ولن يقدم نهائياً أفضل من هذه البناءات، سوف تبقى خالية من الروح كل حبكاته، وحده من يكتب عن الانسان يجب أن يكون انساناً ولذلك هو سيكون خير رفيق للكاتب في مسألة الاحتمالات وتوقعها وتوقع المسارات ولكن في مسألة الصياغات نفسها وكتابتها لن يستطيع نهائياً أن يصل إلى المرحلة التي قد يكون مقروئاً بها نهائياً.
قصص قصيرة
1.89 ألف متابع
هنا يمكنك ان تنشر قصصك القصيرة , أو تطلب المساعدة من المختصين لانجاز قصصك
أعتقد أن أفضل إجابة لسؤال "هل لو كان العقاب شبعانًا، هل تعتقد أنه كان سيقدم على تلك الخطوة؟" ستكون إجابة صادرة من الفأر بأنه تحقق هنا مبدأ "النفع المشترك" فلولا انشغال الثعبان بمهاجمة الفأر ما كانت مُهمة العقاب بهذه السهولة، وكذلك لولا جوع العقاب ما كان للفأر بقاء. لكن ما دلالة إعطاء العقاب الجرادة للفأر؟ ألم يكفي إنقاذه مما كان فيه؟ ... محور مهم في شخصية العقاب يحتاج للدراسة.
أنا من الأشخاص الذين لا يستطيعون لفظ حرف الراء أيضاً وكانوا أهلي والكثير من الأصدقاء يقولون هذا الأمر لي أيضاً، بأنني مميز لمجرد أن هذا الحرف صعب اللفظ بالنسبة لي، بالعموم أشعر بأن ما كُتب يصلح في أن يكون في جوّه بداية رواية ما على أن يكون قصة، هذا مشهد بظني أنه يصلح بأن يكون رواية فيها هدوء وحوارات مشابه.
ما أجمعل مافعلت بي بكلماتك هذه، فلقد عدت بي بالزمن عامين إلى الوراء، وأجلستني فى المعهد التكنولوجي العالي بالعاشر من رمضان، وأجلستني فى مدرج متوسط الحجم وـتذكرت محاضراً بعينه لم يكن كما قلت ولكن كانت عيونه تلمع شراراً من شدة وحدة إسلوبه، وكنت أفعل أحياناً مثلك أجلس بجانب الزجاج الذى يطل على ملعب الكرة بالمعهد وأطل على ماتشٍ كُروي مثل التلفاز وحينما لا أهتم بالكره أرى من ألوان الورود ما هوا أبيض وأصفر وأحمر مثل الخطوط ملفوفة حول الملعب وحول
هذه القصة رائعة وبكل صراحة تصلح في رأي لتنفيذها كفيلم رعب قصير من نوع ال arthouse، أتصور أني سأستمتع كثيرًا بمشاهدة فيلم مثل هذا، القصة إنسانية جدًا وبها توتر عالي سيجعلني أتسمر أمام الشاشة خصوصًا لو نفذ بشكل جيد، كما ان الصور التي رسمتيها من خلال الكلمات تبدو وكأنها حية أمامي وبها جمالية كبيرة رغم كونها مخيفة وتغص القلب.
سأقدم بعض الشرح هنا ^^ أولا ✓ قضية (البيتزا جيت - Pizzagate) وهي قضية تقول بإن هناك نخبة عالمية من سياسين معروفين ونجوم هوليود ومشاهير متورطين بإختطاف الأطفال واستهدافهم لأمور جنسية وأمور غريبة أخرى كإستخراج حمض نادر منهم.. القصة اكتشفت عام 2016 ، خلال الإنتخابات الأمريكية . مممم حين تقرأون عنها ستفهمون كل شيء ، ويكيبيديا تتحدث عنها كأنها (نظرية مؤامرة ) ، لكن ويكيبيديا ليست دقيقة ويتم كل مرة تغيير وتعديل التعريفات فيها ...لذا غوغل واليوتوب ممتلىء بتحليلات عن
هذا تماماً ما تعلمته مرة من دكتور اسمه احمد عمارة وهو استشاري صحة نفسية عربي متميز، تعملته من محاضرة له بعنوان "أنت المشروع" حيث يحاول أن يقنع فيها الشباب بأن عملاتهم وكنوزهم أصلاً موجودة بطريقة أفكار وبأن الطاقات أيضاً فيكم مقيدة بأسماء وأوصاف ومعتقدات وأمور نحن من وضعناها وبأن تحرير هذه الطاقات وتنفيذ هذه الأفكار بالسعي المطلوب لها وبخطوات يسيؤة يمكن أن يصرف لنا عملات وكنوز الداخل لنراها متجسدة مادياً في الخارج وهذا كلام أنا بالفعل جرّبته مثلاً في مسألة
يمكننا إسقاط هذه القصة على كثير من مواقف الحياة، وأراهن أنه ما من إنسان خلقه الله إلا وتعرض لموقف أعطى فيه على مضض ثم تفاجأ حين احتاج هو بأن الله يرزقه من حيث لا يحتسب. لأن دائمًا حسابات الله وتدبيراته غير تدابيراتنا البسيطة الساذجة. الواحد منا مثلًا يعطى اليوم الصدقة وينساها، فيجدها تدفع عنه سوءًا في المستقبل أو تنقذه من مهلكة. عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "صنائع المعروف تقي
وحش يطاردنى ٣