بالنسبة لي أوبرا أفضل متصفح للابتوب ، ويوجد خيارات لتسريعه فربما توفير الطاقة أو حجب الإعلانات مفعل لديك، ويمكنك مسح البيانات كل فترة وإزالة الإضافات التي لم تعد تستعملها . في كروم السرعة أفضل بنسبة بسيطة ومدعوم بالإضافات أكثر من المطورين . لكنه أكثر تعرضا للنوافذ المنبثقة والإعلانات المزعجة والإباحية والتحميلات غير المرغوب فيها والإصابة بالآدويرز . أما في أوبرا الأمور تحت السيطرة أكثر ، ويوجد فيه ميزات عديدة مثل وضع عشرات المواقع على الواجهة حتى تتمكن من الوصول إليها
1
حسب نوع التضاد ، مثلا أنا لا أجيد الكلام والتعارف لذلك إذا قابلت شخصا مثلي لا يمكننا إقامة علاقة لأننا الاثنان صامتان ، أما إذا كان الشخص عكسي فإنه يكسر الحاجز ونتواصل ، وفي هذه الحالات تشعر أن الآخر يكمل نواقصك . لكن من جوانب أخرى لا يمكنني مثلا تحمل شخص فوضوي لأنني أحب الترتيب ! وإذا كان لدى شخص هواية أو اهتمام معين أنت لا تحبه ستنزعج من كثرة اهتمامه به وحديثه عنه ، بينما إذا كنتما تتشاركان الاهتمام
يمكنك بناء الموقع بدون تعلم البرمجة بواسطة ووردبرس مع إضافة مثل ووكمرس واستعمال ثيم مناسب للمتجر ، ولتعلم ووردبرس يتوفر دورات عربية وأجنبية على اليوتيوب والمنصات التعليمية . وفي حال رغبتك في بناء الموقع بالكامل تحتاج دورات full-stack developer حيث ستتعلم html و css و js للواجهات وللخلفية backend يمكن تعلم php أو غيرها .
الموضوع مهم ويحمل أكثر من جانب . من ناحية يمكن لأي كاتب أن يختار أي موضوع ليبحث ويكتب فيه . لكن من ناحية ثانية هناك من حولها لتجارة أوهام ويتكسب من بيع الناس الكلام المعسول بدون خبرة حقيقية وهذا نجده بكثرة بين فئة الكتاب الذين ذكرتهم ومتخصصي التنمية البشرية . لذلك المهم أن يدرك المتلقي أن الكتابة المجردة وحدها ليست كافية فالخبرة الواقعية شيء مختلف تماما ويجب ألا يعتمد الناس كثيرا على كلام من يعتاشون على الكتابة فهؤلاء كتابتهم مفيدة
الأصل هو المساواة وعدم التحيز . لكن البعض لديهم أسباب واقعية وعملية لعدم التوظيف بينما البعض الآخر متسرع في التحيز أو عنصري أو يعمم من تجارب قليلة . في عملي اضطررنا لعدم التعامل مع جنسية معينة نواجه معها نصابين كثر . ولم يكن ذلك عنصرية ولا تحيزا ولا افتراضا مسبقا بأن أهل هذه الدولة كلهم نصابون ، ولكن لأنه لم تتوفر وسيلة لضمان حقنا ولأن ثقافة النصب منتشرة بين فئة معينة منهم فالشباب تعلم بعضها ، لذلك حتى لو كان
أنا لست من النوع الاجتماعي ويعجبني العمل من المنزل الذي له ميزات كثيرة لكن لا شيء كامل ، فبالخبرة وملاحظة من حولي ومجريات عملي تبين لي أن الذين يحتكون بأرض العمل والزملاء يتعلمون أو على الأقل يعرفون عن أشياء أكثر وأوسع ، وأيضا يكون التناقش في أمور الشغل أكثر سلاسة بدل أن ترسل رسالة لزميل غريب عنك في بلد آخر ويرد عليها في وقت مختلف فلا يحدث تفاعل فوري ، كما أن غياب المشاعر والعلاقات قد يجعل بعضهم يتصرف بأنانية
كوني أعمل عن بعد لكن بوظيفة ثابتة فأكبر مشكلة أواجهها نقص التواصل العفوي مع زملاء العمل خصوصا من أقسام أخرى وبالتالي نقص اكتساب الخبرات والأساليب الجديدة منهم ، وعدم وجود جو شركة وعلاقات وتشارك وتدرب جماعي ونقاشات يومية تسهل حل الأمور (رغم أن إدارة العمل تحاول أن تعزز التواصل لكن يبقى هناك ضعف خصوصا أن كل شخص يعمل في وقت يختاره) . لذلك تجد أنك في العمل عن بعد عليك أن تتعلم كل شيء بنفسك وتأخذ دورات باستمرار حتى تواكب
الحمد لله لدي الشجاعة الكاملة لتقبل الحقيقة لأنني أساسا على قناعة أنه لا يوجد لدينا خطأ مطلق أو صح مطلق فالكمال لله وحده . وكل شخص له زواية يرى منها الأمور فما قد يكون صحيحا وفق ظروف عادات أو زمن أو بلد لا يكون كذلك في ظرف زمن أو بلد آخر . ومهما بنيت وجهة نظرك على العلم والحقائق فإن تغير الأساليب العلمية وتطورها قد ينسف الرأي السابق لذا عليك من الأساس ألا تبالغ في التعصب والدعوة العنيفة لرأي معين