صدقي أو لا تصدقي أنه عندنا في الصحراء المغربية كلما كانت المرأة بدينة كالبرميل و مؤخرتها أكبر كلما كانت جميلة،النساء يتنافسن على هذا و يأكلن الأدوية و الوصفات و عقاقير البقر ههه لمفعول أسرع و أكبر ،المشكلة أين ؟؟؟ أن 99% من الرجال يكرهون هذا النوع من النساء و لا يحبون الزواج بهن لكن النساء فرصن شروطهن على الرجال في محيطنا فلم يعد يكترث لبدانتها المفرطة القبيحة. هذاا مثال حي أعيشه في ثقافتي شخصيااا.
0
نعم ،أنا أدقق جيدا في لكلام و لا أسمح لتسرب أي انحراف فكري أو مغالطة خلال النقاش و المحاورة و لي الحق في الإطالة حول تلك العبارة. أظن أنك فهمت أنني أدعم المجتمع الذكوري،بالعكس أنا ضدها تماما و ضد النسوية كذلك،أنا مع النمط الأسري الإسلامي الذي عاشه الصحابة،للمرأة حقوق و حدود لا تتجاوز و عليها واجبات،أما متخلفي اليوم من يستغلون الدين لقهر زوجاتهم و أخواتهم فالإسلام بريء منهم و العقل كذلك. حول تغيير شخصيتي،أنا شخصيا أرى النساء من الناحية الأخلاقية
ما أصبح يثير ٱنتباهي مؤخرا هو رواج عبارة "مجتمع ذكوري" ، "بيئة ذكورية" ، "فكر ذكوري" أصبح كل من هب و دب يطيل لسانه و يتلفظ بعبارات مشابهة، كالفاشلين عندما يبررون فشلهم و كسلهم بفشل الدولة أو إلقاء اللوم على الدولة. عدم ثقتك في نفسك و ضعف شخصيتك و محاولة إرضائك للآخرين(آسف على خشونة الكلام و لكن...) جعلك تبتدئين كلامك ب "لطالما عشت ببيئة و مجتمع ذكوري". و أنا شخصيا ألحظ أن الفتيات عموما لا يحببن رفيقاتهن" القبيحات" على حد
برنامج تأملات على قناة الجزيرة ستجدونه على اليوتيوب،برنامج جميل بالذات يهتم بالشعر العربي،بالنسبة لي أفضل برنامج على اليوتيوب. _---------------_ أما بخصوص الشعر الحر فهو في بداية ما يسمونه ب"عصر النهضة-اليقظة"التي ابتدأت من مصر بعد الحملة الفرنسية و كانت أهم ركائزها(حركات اليقظة) استيراد الأفكار الغربية بالجملة و تطبيقها و توطيدها في البلدان العربية منها العالمانية و الوطنية و القومية.....و غيرها من الأفكار التي دمرت بلداننا و التي كان هدفها الأساسي التخلي عن الإسلام و اعتباره شيئا من الماضي و تبني أفكار
هل تعلم أن الكفار الأوروبيين سابقا كانوا يتفاخرون باللغة العربية و كانوا يتعلمونها و ينشئون بها الشعر و القصص و يتباهون بها كما يتباهى العرب باللغات الأجنبية، و قد فزع البابوات و ملوك الروم حينئذ من ذلك.هذه هي سلطة الثقافة الغالبة حيث الضعيف و المهزوم يقلد القوي بدون سبب(التقليد الأعمى) لم يكن أحد يصدق قبل 400 سنة أن اللغة العربية ستصبح من أبطأ العلوم تطورا و أضعفها هكذا الأمر في هذا الحال لن يصدق أحد أن اللغة العربية سترجع إلى
بسم الله الرحمان الرحيم و السلام عليكم أخي وفقكم الله و رعاكم لما يفيد الأمة و ينهض بها و يرجعها لدينها اللغة هي جزء ثقافي اجتماعي و بما أن القرءان نزل عربيا مبينا فأن الإهتمام بالعربية أمر واجب للتمكين و اعتلاء الحضارات أول شيء ستجده هو بعض أشباه المسلمين ليس لديه وقت في تدبر الحال و الواقع و هو أن القوي يفرض ثقافته و سيطرته و أفكاره على الآخرين فيقولون بكل بؤس و شؤم أن الانجليزية قد سبقتنا مدمار العلوم
لا يا أخي نسبة الفاشلين و التافهين بين الاجيال هي فقط متفاوتة بشكل تنازلي من الأجيال القديمة إلى الحالية (الجيل الحالي ذو أكبر نسبة طبعا) سأفسر لك، مثلا لإقناع مجتمع مسلم كامل بأن الزنا حرية شخصية.لن توجه له الفكرة مباشرة لأنه ببساطة سيضحك عليك. الخطة تكمن في عشرات السنوات يكون فيها التأثير الفكري على المجتمع تدريجيا و بطيئا و ذلك يكون عبر مناهج التعليم و البرامج التلفزيونية... لذلك الاجيال السابقة أفضل من الحالية(نسبيا).
أصبح الكل مصرا على إثباث أنه الأفضل ، أنه المتميز. و من أبشع الأماكن التي قد ترى فيها السباق نحو التميز(المزعوم) هي مواقع التواصل الاجتماعية. شراء ملابس جديدة)متوافقة مع اخر صيحات الموضة) و ان كانت الحاجة اليها غير ضرورية. شراء هاتف جديد فقط لانه لم يعد شائعا و معروفا. الذهاب إلى المطاعم و صرف مال زهيد و أكل أبشع المأكولات فيها فقط للتعبير عن الرقي. لقد نسينا انفسنا، لم نعد نعرف من نحن، لقد اصبحنا الات او منتجات او بالاحرى
ارفقت أسماء الكتب ليس للمراوغة لكنني كنت أتوقع منكم البحث عن ملخص الكتب لن يتجاوز قراءة الملخص الواحد منها 5 دقائق. بعض العرب الذين تتحدث عنهم لن أنكر انه هناك منهم من يصدق ما يقال له فقط بسبب التحيز الديني أو الفكري، لكننا عموما لا نصدق القيل و القال و الهرطقة كما تسميها بل سبقا لدينا ثقافة بسيطة عن تاريخنا و القليل من السياسة و أوضاع الإقتصاد و الإعترافات الشخصية و الأدلة المسربة بالوثائق فهذه أصول أدلة أي قضية دائما.
أنا لا أتحدث هنا عن مصانع الأكياس البلاستيكية أو الأحذية أو طوب البناء أنا أتحدث عن شركات صناعة السيارات الطائرات الاجهزة الإلكترونية استخراج البترول و الغاز فهي تشكل دورا أساسيا في قوة الدول و لطالما سمعنا عن شركات عربية بدأت تنافس الشركات العالمية و أبسط مثال شركة صخر الكويتية التي أصبحت تنافس Microsoft في الثمانينيات و لن تجد معلومات كثيرة عنها في الانترنيت.
https://www.sasapost.com/france-colonial/ مثال بسيط على بقاء الإستعمار في الدول العربية و الإفريقية و هو فرنسا. يكفيك الكتب الثلاثة التي أرفقتها لكم في هذه المشاركة. نحن لا نصدق كل ما يحول في الإنترنيت و همنا الوحيد ليس هو التذمر بل بالعكس نحن نريد التوعية، التوعية هي الأساس و هي بداية التغيير و بها نريد رفع الهمة للأمة. تذكر هذا جيدا : الغرب يعترفون بأنهم يستعمرونكم و أنتم لا تريدون تصديقهم.
بالنسبة للمؤامرات، لا زلت لا أفهم لماذا لا زلتم تحاولون إقناع أنفسكم بأنكم في عالم الحقوق و الحريات و السلام و التكنولوجيا وووو... الغرب بنفسه يعترف بأنه ينسج مؤامرات لنا، بينما أنت تأتي و تقول لي تفكير المؤامرة او او او تفكيرنا سيتغير بعد ان نصدق بأن ما يحدث لنا ليس فقط نتيجة خلل بنا بل هو تدخل خارجي مدروس. راجع كتاب الاغتيال الاقتصادي للأمم لجون بركنز أما بالنسبة للمصادر فأنصحك نصيحة قبل ان تسأل عن المصدر حاول البحث قليلا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، مؤخرا لاحظت أنني أصبحت أضيع وقتي في الدخول في نقاشات فرعية ليس لها أي نقطة مركزية ننطلق منها. فمثلا أنت تتسائل عن إمكانية بلداننا أن تصبح أفضل و أقوى في حالة وفرت مناخ و ظروف جيدة للطاقات عندنا. ببساطة الغرب لا يريدك أن تصبح أفضل منه، و إذا كنت أفضل منه يجب أن تعمل معه ليستفيد منك، و إذا لم ترد ستختفي. ممنوع على الدول العربية إنشاء مصانع و لو كانت تافهة.لأنه سياسيا
أراء باقي الأعضاء تدل على جهلهم بالسياسة، فمعرفتك بالإقتصاد دون السياسة غالبا سينتج عنه قصور في تحليلاتك و تحرياتك. أو جهلك بالتاريخ و معرفتك بالسياسة أيضا و هكذا. لدي الكثير ما أقوله لكن لن يسعني لا الوقت و لا الطرف الٱخر. ما علي سوى اقتراح كتب مهمة قد تنور عقولكم. خرافة التقدم و التخلف : العرب و الحضارة الغربية في مستهل القرن الواحد و العشرين.