Unknown Unknown

10 نقاط السمعة
35.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كان أعياني الملل فأخذت أتصفح ويكيبيديا مصرى (نعم هكذا يكتبونها بالألف المقصورة ولا أدري لماذا)، فكانت كل المقالات على اختلاف موادّها تبعث في نفسي الضحك، وكأن اللهجة المصرية لم تصطنع إلا للمزاح والتفكه. ولعلّ الأمر كما قلت إنما يرجع إلى العادة، فقد اعتدت على أن الإخوة المصريين أهل ظرافة وخفة دم، فصارت لهجتهم متعلقة في ذهني بالدعابة، وإلا فكل ما أمكن أن يعبر عنه بالعربية الفصيحة أمكن أن يعبر عنه بأي لهجة من اللهجات العامية، فالعلم هو هو سواءٌ رُمِّز
رُبّ قارئ أجهل من أمّي. القراءة يا سادة من الأمور المطلوبة لغيرها، إذ هي وسيلة لا غاية، فمن كان كثير القراءة ولا يقرأ إلا كتبًا من قبيل "كيف تصبح مليونيرا في عشرين دقيقة" فهل تزيده القراءة إلا جهلا وبلادة؟
ليس الأمر مقصورًا على الروايات، فكلّ شيء عند العرب ينبغي أن يكون على نمط واحد، فالأغاني أكثرها عن الحب وكلها يشبه بعضها بعضًا، وكذلك المسلسلات والأفلام هي إما عن الحب وإما عن الفقر وإما عن العلاقات العائلية، وقلّما يخرج أي عمل "أدبي" عن هذا العُرف وهذه العادة.
> على العموم حتى أنا أخطأ في الكتابة مرات عديدة لا شك في ذلك.
> البعض منهم يقول انه يعتمد على الطرفية فقط هل أطلعتهم على التوزيعات اليسيرة نحو أوبونتو ولينكس منت؟ فإن كثيرا ممن يستخدمونها لا يحسنون إلا نقر الأزرار، وما ضرّهم شيء.
بايثون لغة سحرية، حتى إني أشعر أحيانًا بأنّ استعمالي لها ضربٌ من الغش والخداع.
السؤال مكتوب بلغة إنجليزية في غاية الرداءة. ولكن على أي حال فالمغزى أنّ المُدخل إذا كان أكبر من 1000، فاخصم من القيمة 10%، وإلا فاخصم منها 5%، ثم اطبع القيمة. مثال ذلك: إذا كان المدخل x > 1000، فالقيمة تكون: x - 0.1x. وعليك أنت بترجمة ما سبق إلى السي شارب.
بايثون: testString = "carrot and cheese" tempList = [n + str(testString.count(n)) for n in testString if n != " "] finalList = [] for i in tempList: if i not in finalList: finalList.append(i) print "".join(finalList)
ليس له مقابل. ولكن إذا جاء حرف الياء في آخر اللفظ كما في مثالك فاستعمال الـ"i" أقرب إلى الصواب، لأن الـ"y" حينئذ قد تنطق "ay" (مثل: cry, shy, quantify إلخ)، وأما الـ"e" فكثيرًا ما تكون صامتة.
ثبته فوق الويندوز أو في بارتشن مختلف؟ فإن كان الأول فما الغريب في أن الملفات قد حذفت؟
معنى الرسالة أنك سجلت الدخول كزائر لا كمستخدم، فلا يسعك حفظ ما أنجزته. جرب أن تغير المستخدم من Guest Session إلى الحساب المدير من خلال الزر الذي في أعلى اليمين.
-1
الداعشي إما ظاهر وإما مضمَر. وأنتِ من النوع الثاني. فلنسلم أن الدول والحكومات فاسدة، فهل يسقط ذلك جرائم داعش التي يندى لها جبين كل إنسان سوي؟ أم هل يمحي ما تصنعه داعش من تعليم الأطفال القتل، وتعذيب الأسرى بالإغراق والحرق، والتفاخر بقتل "الروافض" كما يفعل أحد أنصار الدواعش في هذا الموضوع؟ وليس لكِ أن تقولي: "تلك أكاذيب يروج لها الإعلام الفاسد"، فإن كل ما ذكرته مستفاد من إصدارات داعش الرسمية ولا علاقة لفساد الإعلام بالموضوع.
-1
افترق الناس فرقتين: فرقة تناصر داعش، وفرقة تزعم أنهم صناعة استخباراتية. وليت شعري أيُّ الفرقتين أغبى.
نعم، ينبغي أن تتعلم أساسيات البرمجة قبل أن تشرع في صناعة الألعاب. ولا تحسبنّ تطوير الألعاب كلعبها. فإنْ لم تطمئن نفسك إلى البرمجة، ووجدتها مملة، فلا حاجة بك إلى أن تشتغل بما لا تحب. > وهل إذا تعلمت لغة جافا هل تمكنني هذه اللغة من برمجة ألعاب ذات جودة عالية أم ستقتصر على الألعاب ضعيفة الجودة ؟! أكثر الألعاب التي تلعبها إنما هي من صنع شركات تطوير مؤلفة من عشرة أشخاص فأكثر، من مبرمجين ومصممين ومنتجين وغير ذلك، فلا ترجو
ما نفع آلةٍ تزيد النص وضوحًا وبيانًا عند معالجته؟ معضلة.
يا بنيَّ افهم، كان ذلك مثالا أردت من خلاله تبيين فائدة الترقيم في معالجة النصوص. فلا تجهلنَّ علينا.
:) يعني إذا أحببت أن أكتب برنامجا يحصي عدد الجمل في نصٍّ ما، فإنه لا يمكنني ذلك إلا إذا كانت كل جملة في النص تنتهي بنقطة.
العنوان مجازي. أمّا قولك: > هذا الموقع لهواة / رواد التقنية، فكما ترى ليسوا بشِيَخ! وهناك من لايفرق بين الهاء والتاء المربوطة، فلا تتوقع منهم الكثير من التفوق في الإملاء وهل يحتاج استعمال علامات الترقيم إلى أدنى إعمالٍ للعقل أصلا؟ أما كون الموقع لهواة التقنية، فليس بعذر. ودونك المواقع الأجنبية على اختلاف عناياتها: هل تجد أحدًا ممن يكتب فيها يفرط بعلامات الترقيم؟ ثم إن الاستعمال الصحيح لعلامات الترقيم يساعد على معالجة النصوص. فهَب أني أردت إحصاء عدد الجمل في تعليقك،
لا أخفي عنك أن هذا الإنسان الذي وصفتَه يشبهني في أشياء كثيرة. فإني شديد الحرص على المكوث في موضع الراحة -أي الكمفرت زون-، وليس شيءٌ أحب إلي من العزلة والاختلاء بنفسي، وما من شيء أبغض إليَّ من المناسبات التي يلزم منها كثير التواصل مع الناس. ولو عشت ما تبقى من حياتي أبرمج، وأقرأ الكتب، وألعب الفيديو جيمز وما شابه، لرضيتُ بذلك. وأنا أعلم أن هذه كلها عيوب ومساوي، ولكن هكذا طُبعت فماذا أفعل؟
أو قل: "مدونة ذات مكانة مرموقة"، "مدونة ذات منزلة عالية"، "مدونة ثقة"، إلخ.
> وأنت كل ماتعرفه هو نيتك لا شبهة في ذلك. ولكن ألم تقل عمن خالفوك الرأي إنهم يمجدون الغرب؟ أنّى لك العلم بنواياهم؟ ولعلك تعلم أن هذه من التهم السخيفة المبتذلة!
حاول أن تشارك في المنتديات الإنجليزية مثلا، ولا تدع الخجل يثنيك عن المحاولة. هذا الطريق نجح معي شخصيا، إذ كانت لغتي الإنجليزية ضعيفة بعض الشيء، ثم صرت أكتب في أحد المنتديات الأجنبية وأخوض في النقاشات وأكثر من القراءة، وقد كانت الأخطاء النحوية تملأ كتاباتي يومئذ، ثم مع مرور الوقت صرت أحسن اللغة الإنجليزية وكأنها لغتي الأم.
رأيي في بشار الأسد لا يختلف عن رأيي في صدام. وأنا معك في أن العراق وقت صدام كان في حال أفضل، ولم تكن الطائفية والغلو في الدين بالسوء الذي نشهده اليوم. إلا أنني لا أعتقد أن الرجل يستحق كل هذا التمجيد مع ما ارتكبه من جرائم، وأهلا وسهلا بك. بالمناسبة: أنا لست من العراق.
ما شأن صدام حسين وما قلت؟ وألا تعلم أنه كان أقرب إلى النزعة اليسارية العلمانية منه إلى النزعة الإسلامية؟ وأنا لا أرى في صدام إلا طاغوتا سفاكا للدماء وقد جاءه ما يستحق. هذا انطباعي عن الرجل، وإن كنتُ لا أحب الطعن في الموتى. وإذا كنتَ من أصحاب الأنفس السوية ممن يتقززون من مقاطع تنظيم الدولة الإسلامية وما فيها من انتهاكات لحرمة النفس الإنسانية، فطالع مقاطع القتل والتعذيب التي كان ينشرها حزب البعث، فإن الأسلوب المتبع فيها يشبه أسلوب داعش. ثم