المصحح اللغوي

61 نقاط السمعة
28.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أخي عبد العلي، هل لديك خبرة في علم النحو والصرف؟ إذا كنت كذلك، فكيف أستطيع التواصل معك؟
شكرا لك على تنبيهي، الإنسان ليس معصوما من الخطأ.
بارك الله فيك، هكذا تكون الانتقادات. شكرا لك على تصحيحي.
لماذا نختبئ خلف أسماء مستعارة *ونخفي* *أسماءنا*؟ منذ أن بدأت الكتابة *وأنا أكتب* باسم مستعار *وألقاب* مختلفة (دمشقية، غامضة...)*،* لم أكن أستطيع أن أكتب أو *أترك* اسمي في نهاية *أي* نص أو شعر أو تدوينة *أكتبها،* لربما لم أكن أمتلك *الجرأة* الكاملة (بل هذه هي الحقيقة)*،* كنت أخاف كثيرًا من آراء الناس فيها*، وخاصة* في مجتمعنا المتحفظ *الذي* لا يسمح للفتاة أن تكتب أو تنشر اسمها الصريح*،* لا أعلم ما *السبب؛ ولكنها* العادات *والتقاليد، وما* زلت أذكر ردة فعل أمي
عوضا عن أنني نسيت تصحيح "وإن أردت" في آخر المساهمة. تحياتي،
عليكِ التأكد من سلامة اللفظ والإملاء قبل الاستشهاد بأي آية. معظم أخطائك تتمحور حول عدم الاهتمام لهمزة القطع، وترك مسافة بين الواو والكلمة التي بعدها.
-1
ظننتها دراسة جدولية، شكرا لك على التصحيح. أما بخصوص تصحيح المستخدمين الجدد، فما المانع في ذلك؟
*أنت أفكارك* في كل يوم *أزداد* يقينا *أن* الحياة *ما هي إلا* مجموعة صراعات بين متناقضين*،* صراع *أبدي* بين الخير والشر*،* الحياة امتحان *لمن* كان خيرا *أكرم* *ولمن* كان شريرا *أهين*. الحياة صراع*،* صراع داخلي بينك وبين نفسك*،* تلك النفس *الأمَّارة* بالسوء، تلك *عدوتك،* تلك *ألدُّ* *أعدائك. *أحيانا* يشعر المرء بانفصام*،* جانب منه *يأمره* بالشر *وجانبه الآخر* يصارع *الأول ويدعوه إلى* الخير*، وما أصعبها* من حروب متواصلة. قد يبدو المرء هادئا من الخارج*؛* لكن داخله حرب مستمرة*،* تلك الناجمة عن
شكرا لك على هذه المعلومة. لم أقل قط أنني ابن سيبوبه، راجع تعليقاتي السابقة؛ وستعلم أنني لم أدِّعي أنني ذا خبرة في اللغة.
أهلا بالنقاش المثمر. > عليك تبرير فعلك بذكر القاعدة النحوية لذاك التصحيح لم أصحح خطأ نحويا في هذه المساهمة، فهلَّا أنرتني، وأريتني الخطأ النحوي الذي صححته في هذه المساهمة؟ عندما ترى مني تصحيحا نحويا خاطئا، تعال ووجه لي هذا الكلام؛ وإلا فاصمت. > استعمالك للرمز "*؛*" *وتشكيلك* لبعض الحروف مبالغٌ فيه. لا تنثر كلامك وتجعله مبعثرا، ولا تنتقد دون إيضاح مثال.
بعض الأخطاء التي أحببت أن أشير إليها: -لا تقل: أعمل كمدون مستقل، بل قل: أعمل مدوِّنًا مستقلًا، لا تستعمل الكاف في غير موضعها، فاستخدامك لها في ذلك السياق من الأخطاء الشائعة. -لا تقل: بشكل محدد، بل حوله لحال وقل: تحديدا؛ لأن الشكل هو هيئة الشيء وصورته. -استخدم علامات الترقيم في أماكنها الصحيحة؛ ففي مساهمتك هذه، وضعتَ النقطة مكان الفاصلة كثيرا. -لا تكرر الكلمة ذاتها كثيرا، فكلمة "غالبا" كررتَها كثيرا. -عليك أن تفرق بين همزة القطع وألف الوصل، يوجد طرق كثيرة
أعمل *مدوِّنًا* *مستقلًا*، *وأريد* أن أنقل لك تجربتي في التدوِّين، أو لنقل *-تحديدا-* تجربتي في (الروتين اليومي) للكتابة*؛ لأنها* أحد أهم الأسباب التي تجعلني *أستمر* في عملي وتمنعني *من أن أكون عالةً*. *بدايةً،* وضمن قاعدة إسلامية عظيمة جدًا (بورك لأمتي في بكورها)*،* هكذا *أبدأ صباحي*. ستجد اليوم *كثيرًا* من (المبدعين العرب)*،* مُتعلقين بقواعدٍ *أجنبية* تحثُّ على استغلال وقت الصباح الباكر في العمل وإنجاز المهام، *ولو* عادوا لثقافتهم الإسلامية*؛* لوجدوا *قواعدًا* عظيمة في العمل*،* كُتبت قبل أكثر من ألف سنة. لنعد
> أستطيع العمل على برنامج Photoshop *بطريقة* شبه احترافية استخدامك لكلمة "شكل" خاطئ؛ فالشكل هو هيئة الشيء وصورته. معلومة تعلمتها من مساهمة [@مخنف]‍: نصائح لكتابة أفصح. كنت أعمل على هذا البرنامج في بداياتي، وقبل أن أتعرف على التخصص الذي أنجذب إليه. برنامج Adobe Photoshop هو برنامج يعتمد على نظام النقاط "Pixel"؛ حيث يُستمعل لتحرير الصور وإنشاء أعمال "نقطية". لم يجذِّبني ذلك البرنامج؛ لأنني أردت العمل على برنامج يعمل على نظام أفضل من نظام النقاط. بعد بحث؛ وجدت برنامجًا يُلبي احتياجاتي أخيرا،
>شكرا لك والشكر موصول لكم؛ لاهتمامكم بما أفعل. أرجو من الله أن يوفقني في ما أفعله، ويُعينني وإياكم على إنفاع الغير. > ما عملك؟ وماذا تجيد غير التصحيح اللغوي؟ أنا أعمل مصممًا، لدي نظرة ثاقبة في مجال التصميم -ولله الحمد-، على أن يجعلني الله من كِبار المصممين في القريب الآجل. > وهل تنادى بأنتَ أم بأنتِ؟ تُعجبني هذه الأسئلة غير المباشرة، أنا شاب وأبلغ من العمر 21 عامًا. ماذا عنك، ما هو مجالك؟
هل *أنا* ذكي*؟* *أنا* حاولت التحدث *بالأمر* مع والداي *وأصدقائي**؛* لكن جميعهم يكررون نفس الجملة*:* "*أنتِ* فاشلة في الرياضيات *ومعدلك* الدراسي متوسط*،* لا *أظن* *أنك* ذكية". لقد حاولت *لأكثر* من مرة *أن* *أشرح* لهم *أن* الرياضيات *والتحصيل* الدراسي لا علاقة *لهما* بالذكاء*؛* لكن لا *أحد* يستمع لي*،* *فأنا* *أجيد* القيام بالعديد من *الأشياء* كالرسم *والغناء* *والكتابة* *وتحدث* *أربع* لغات. الجميع ينتقدني من *أجل* *أشياء* بسيطة*،* *ولم* *أعد* *أعلم* كيف *أشرح* لهم *ذلك*. *أرجو* منكم تقديم النصح لي*؛* *لأن* *الأمر* *أصبح*
> هل *أنا* ذكي*؟* أنتِ لست "ذكيًّا"، بل أنتِ ذكية. من حولك يرون أن الذكاء يُقاس بالمعدل العالي في مادة الرياضيات، فبِمَ يقاس الذكاء من وجهة نظرك؟ عليك إيجاد رد مقنعٍ إذا ما قابلوكِ بكلام كهذا. كُلٌّ يبرعُ في مجال مختلف، وكل يتفوق ذكاؤه في اختصاص آخر. عدم تميُّزك في مادة الرياضيات لا يُنقِصُ من قَدْرِك وذكائك. تحدثُكِ بأربع لغات هو شيء يجعلك مميزة بحد ذاته؛ فليس كل شخص منا يُحب تعلم اللغات. الدراسة ما هي إلا اختبار لذاكرة الطالب،
> لطالما أُعحبت بفكرة حسابك و*اسمه* شكرا لك على اهتمامك، بكسر الكاف أو فتحها. > هل تفعل هذا *هواية* أم أنك متخصص في اللغة وأحوالها؟ أفعل هذا هواية كما ذكرت؛ فهدفي من كل هذا هو إفادة الناس وإفادة نفسي في المقام الأول. لو كنتُ متخصصا؛ لوجدتني أذكر أسباب تصحيحي للأخطاء النحوية، وهذه هي نقطة ضعفي -على أمل أن أزداد معرفة-؛ حيث إن الناس ترد علي مستهزأة: كيف تصحح، وأنت لا تذكر سبب الخطأ؟ > متى تنشط؟ أنا متفرغ كليا، ولدي
الاستثمار في بناء موقع إلكتروني؟ أنا شاب، أبلغ من العمر 22 عاما، أريد أن يكون لي عملي الخاص، أحاول تجهيز استثمار جيد من أجل إنشاء موقع إلكتروني، وبعد بحث؛ فكرت في الإعلام الرقمي، أظن أنه قطاع مزدهر ويجذب العديد من المستخدمين، فكرت في بناء موقع يتناول الأخبار وينشر المقالات؛ ولكن ربما سيكون الأمر مُكلفا، وجدت أن ما يناسبني هو موقع لمشاهدة وتحميل الأفلام، ربما سأضيف له وثائقيات جيدة وبرامج تعليمية وكتب ومقالات مترجمة، لا أريد أن يكون موقعا ترفيهيا فقط.
من أجل كتابة أفصح؛ صححتُ لك بعض الأخطاء التي وجدتُها لك في هذه المشاركة: -"أنا شاب، *أبلغ من العمر* 22 *عامًا*...". -عليك الانتباه إلى همزة القطع وألف الوصل: "من *أجل* *إنشاء* موقع *إلكتروني*...". -لا تتغاضى عن استخدام علامات الترقيم: "وبعد بحث*؛* فكرت في..."، عدم وضعك الفاصلة المنقوطة في تلك الجملة؛ يُغيِّر المعنى، ويجعل معناه أنك لم تأخذ وقتا طويلا في البحث. -"ربما سيكون الأمر *مكلفًا*...". -"لا أريده أن يكون *موقعًا* *ترفيهيًا*...". -"التي يمكن *توقعها*...". -"هل سيكون الأمر *جيدًا* في النهاية؟".
أنا لست بتلك الخبرة التي يُظهرها اسم حسابي؛ ومع ذلك، استطعت معرفة معظم تلك الأخطاء. جربي، فالإنسان لن يتعلم، ما لم يُخطئ.
أشكر لك مشاركتك. > اجتمع فلانٌ مع فلان. الصواب: اجتمع فلان إلى فلان، اعتمادًا على قول اللسان والتاج: (كانت قريش تجتمع إلى كعب بن لؤي فيخطبهم). > وقف الجنود وراء بعضهم. الصواب: وقف الجنود بعضهم وراء بعض. أما قولك: وقف الجنود وراء بعضهم البعض، فلا أعلم -صراحة- إن كان صحيحا. *من لديه الجواب، فليشاركنا به.* > إنه بردٌ قارص. الصواب: إنه بردٌ قارس؛ لأن كلمة قارس تأتي بمعنى شديد؛ وأما كلمة قارص فتأتي بمعنى لاذع. > يجب توفير الإمكانيات اللازمة.
> جميلة جدا هذه المبادرة منك، أتمنى تكرارها كلما سنحت لك الفرصة، فنحن بالفعل بحاجة لمثل هذه الخبرات والفائدة. شكرا جزيلا لك، سأعمل على ذلك؛ فنحن هنا لِنُفيد ونستفيد. > "سأجيب على جزء منها *بإمكاناتي*، وأدع الجزء الآخر لأشخاص *آخرين*؛ *لنستفيد* جميعا". هذا إيثار ولطف منك. ملاحظة: * نقول إمكانات، ولا نقول إمكانيات؛ لأنها جمع (إمكان). * يجب أن تقول: وأدع الجزء الآخر لأشخاص *آخرين*... * قل لنستفيد، ولا تقل لنستفاد؛ لأن المضارع من الفعل استفادَ هو (يَستَفيد)، وليس (يستفاد).
ما شاء الله عليك يا ثابت، استمتعت كثيرا بالاستماع لمقاطعك الصوتية. كان لي انجذاب لا يوصف نحو تسجيل المقاطع الصوتية منذ وقت طويل؛ ولكن لأسباب نفسية، وقلة الإمكانات اللازمة للتسجيل، اختفى ذلك الانجذاب شيئا فشيئا. لقد أحييتَ هذا الانجذاب بصوتِكَ المبهج، وجعلت الشوق يرد فيَّ. هلَّا شاركتني تجربتك في هذا المجال، لعلي أستفيد من خبرتك؟
> هل تقصد أخطاء لغوية أم نحوية؟ كل العبارات فيها أخطاء لغوية، ركز جيدا، وستجدها -بإذن الله-.
وجدت 5 أخطاء في هذا المقطع الصوتي: https://bit.ly/3djbKY0 1. فتح التاء المربوطة: "وتحتاج الأمة في المرحلة الأولى *العودةَ* إلى الماضي..." 2. ضم الهاء: للتعرف على *هُويتها*... 3. تسكين حرف الواء، لا مده: في مجتمعات الاقطاع، و*الذوْقيات*، والملك المطلق... 4. فتح الباء: "فلما أحست بالمد الإسلامي يدق *أبوابَها*.. 5. فتح الهمزة: التي أسمتها النهضة، و*إحياءَ*... لربما لم يكن هذا ضمن الأخطاء المتعمدة، ولكني لاحظت أن القارئ نطق ألف الوصل على أنها همزة قطع في كلمتي: "اجتماعيا"، و"الاقطاع".