شكراً جزيلاً لمشاركتك هذه المواقع القيّمة
1
شكراً لمشاركتك صديقي، إستدلالات واضحة وجميلة لا شك أن التطور الحاصل له مزاياه. ولكني أتفق مع تساؤلات علي الفرغلي. حيث أن الذكاء الاصطناعي تطويره بشكل أو بآخر سيكون لدى أصحاب رؤوس الأموال، وكما ان لواقع اقترانته مع أصحاب المشاريع الصغيرة تأثيرات ايجابية كما تفضلت بالذكر لا شك أن اقترانه بالآلة وبأصحاب هذه الآلة ممن يتحكون برؤوس الأموال عالمياً سيؤودي الى اختلال بالنظام الاجتماعي الحالي. سنحتاج الى المواكبة، والمواكبة يجب أن تُغطى من جانب معرفة كيفية الاستخدام وكذلك من جانب معرفة
لا اظن التشبيه ملائم، حيث أن المدرب الرياضي يختار لك التمرين الأنفع .. أما في نادي الكتب فلك حرية اختيار ما تشاء من الكتب (مع وجود خطط للتائهين ممن لا يعرفون عنواناً يقرأوه) المدرب قد ينهاك عن التصرف وفق سلوكيات معينة اعتقاداً منك انها صحيحة فهو يعلم الأصح .. أما في نادي الكتب فأنت تعرض اطروحتك أو 10 اقتباسات من غير وجود مناقشة أو جدال أو تغيير للفكر ولكن قد تكون بعض المجالات حساسة وقد تميل الى أن تقرء من
أتفق معك، جوجل تسهّل اقتناص المعلومة من خلال الميزات المتاحة كـ Google Snippets فيصبح الوصول لإجابات الأسئلة العلمية أسهل وقد تختصر هذه المزايا من كمية الوقت المُقضاه من أجل الوصول الى الإجابة الوافية خاصةً أننا في عصر أصبح فيه الكلام الثمين منثوراً في وسط اطالات من الكلام لا داعي لها سوى زيادة الربح من خلال دفع المستخدم لقضاء وقت أطول على صفحة الويب أو اجباره على شراء أوراق اكثر في حال كانت على هيئة كتب مطبوعة. ولكن يمكن استخدام محركات
أتفق معك ولكن لا ضير من توجيه مجتمع التقنيين نحو "التقنين " من استهلاك منتجات جوجل، فيمكن على سبيل المثال استبدال محرك بحث "جوجل" بـ "Ecosia" وكعائد لك كمسلم /أو أي انسان محب للخير فإن جزء من عوائد الربح الآتية من خلالك يتم استخدامها لزرع الأشجار .. أو "OceanHero" حيث أن الفكرة نفسها ولكن هذه المبادرة تقوم بتنظيف البحار من البلاستيكات بدلاً من زرع الأشجار. وتكمن المخاوف من التعاون بين الكيان المحتل وشركتي جوجل وأمازون .. هي القدرات التكنولوجية المتطورة
أتفق معك في دور المرئيات والمكتوبات وتأثيرها، فتكرارها كان وسيلة لإقناع الكبار قبل الصغار حيث قال جوزيف غوبلز وزير الإعلام الألماني في عهد هتلر: "اُكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس". ولولا أن لتكرارها تأثير فلمَ تتسابق الشركات على وضع اعلاناتها في الطرقات وعلى واجهات البنايات؟! المشكلة التي نواجهها هي أن معظم من في بيئاتنا يدعّون أنفسهم خبراء، فأصبحت المقارنات واختيار القرارات المثلى أمر يحتاج الى عناء وجهد من قبل المربين وغير المربين. فلو أردت أن تسجّل ابنك أو
ربنا يحفظ لكِ أولادك ويجازيكِ على حرصك في تنشأتهم وتربيتهم. أتفق معك في عناء فلترة المحتوى اعتماداً على الأم أو الأب أو كلاهما، فلا بد من وجود ضبط مؤسسي أعم وأشمل يصنّف المحتوى للمشاهدين أو ذويهم. وللأسف هذا ما نفتقر اليه في المجتمعات العربية أو الأسلامية تتعالى أصواتنا في النقد والشجار على الشاشات ولا نجد أية مساعي ذات حلول عملية تضبط الأمر للأهالي أو الناشئين ممن يرغبون بتحصين أنفسهم. ولكن نحن اليوم في عصر المجتمعات الرقمية لذلك يقع الأمر على
انا بداخلي اعتقاد: كثرة التعرّض للتأثير العاطفي تؤدي للاتأثر العاطفي. تعرضنا كثيراً لفيديوهات "استجداء" العاطفة، وفيديوهات البكاء والمواجع بغير مواضعها حيث ارى انها اصبحت وسيلة لجذب التفاعل والمشاهدين عبر وسائل التواصل والفضائيات ليس الا. ارى انه حتى الدراما العربية اصبحت تركّز على الطلاق والتعنيف بهدف استجداء العاطفة لا نشر الوعي. ارى انه لا داعي لنشر فيديو "شاب صغير في اذربيجان يبكي على وفاة والده نتيجة حادث سير. ما شأني بذلك؟ ولا داعي لنشر خبر "مرض السل الرئوي في جزر القمر
المعايشة - تكنيك جيد لممارسة اللغة على ارض الواقع يمكن تطبيقه من خلال السياحة والسفر أو الانتماء لنادي أو فريق ينضّم هكذا فعاليات على الأنترنت توجد تطبيقات تتيح خاصية الكاميرا ولكنها مليئة بمن يرغبون التعارف، هنالك خيارات مدفوعة جيدة في هذا الجانب (أي بمعنى جانب تعلم اللغة وليس التعارف) شكراً على هذه الاضاءات
شكراً على قراءتك وإطلاعك. مع الأسف الوعي التقني ضعيف جداً لدرجة أنه يتم تداول هاشتاغات داخل مجموعات فيسبوك خاصة وكذلك في خانة التعليقات. أيضاً مؤثرينا والواعين منا توجيههم غير مكمّل لبعضهم البعض، والمتلقي العربي "ماشي مع التريند" التريند لا يمتد لأكثر من اسبوع أو اسبوعين. فنجد الآن أن القضية بدأت تذبل على وسائل التواصل، ينبغي على المتلقي أن يخصص روتين اسبوعي كأن يكون كل جمعة للمساهمة في القضية ونشرها ولو "ببوست". ماذا عسانا أن نقول؟ أصبحت حدودنا أكبر همنا ومشاكلنا
أتفق معكِ، اوجزتي فأبدعتي فأن تحقيق النجاح في مشروع دون ربطه بشيء ادماني أمر ممكن بل ممكن جداً. ولكن يبدو لي أن من يقرن مشروعه بشيء ادماني في عصرنا هذا هو من يحقق النجاح الأكبر فمثلاً كوكاكولا انتقلت من استغلال الكحول والكوكايين الى استغلال السكر. استنتج من هذه القصة وغيرها من القصص أن القناعة البشرية في مشروع يؤمن الطعام والمسكن ومستقبل العائلة، أفضل من بناء ثروة طائلة ذات أساسات فاسدة. شكراً لمرورك