Shimaa Abu Mandeel

294 نقاط السمعة
435 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مازلت أقرأها مي، أدب هوراكي منتشر عامة ومحبوب من فئة الشباب
من وجهه نظري ليس دائماً الحرية المطلقة تؤدي لسلطة، فهناك من يمارسونها من اللاشيء! ولكني أتفق معك في نقطة أن الحرية المطلقة قد تبرز أسوأ ما في الإنسان لأن عدم وجود حدود لن يمنعه من ممارسة أي شر مطلق، ونتفق إذا كانت السلطة عبارة عن جنون. إن أعظم هرم احتياجات قد خرج به ماسلو لأنه منطقي ويواجه الإنسان بحقيقة احتياجاته. إذن هل تتفق مع مقولة أننا نفقد هويتنا إذا حصلنا على الحرية المطلقة. هل يمكننا أن نكون متوازنين في استخدام
عدت يا مي بسببك فوراً ممتنة لهذا الحب والله
عدت يا هدى مجدداً لأن صوتاً بداخلي أمرني بالعودة لعالم الأفكار والنقاش شكراً هدى لشعورك نحوي ممتنة
لو تعلمين سعادتي لذكري هنا يا مي! لدرجة أني ها أنا فكرت بالعودة مجدداً لأتابع معكم لأن هنا عالم جميل يفتح نوافذ الروح المختلفة على بعضها. تحياتي
اقرأ تعليقي مرة أخرى لتفهم مقصدي جيداً..
>يتراود في بالي سؤال وهو لماذا المجتمع ينظر لخريج من جامعة اجنبيه نظرة غير نظرة خريج بلد عربي وحتى على مسألة العمل فخريج دولة اجنبيه في بعض الاحيان راتبه يتفوق على الطالب خريج بلد عربي ذو كفاءة وخبرة اكبر ! هذه نظرة زُرعت في أدمغتنا منذ اعتمدنا ثقافة المُستعمر، فاقتنعنا أن الأجانب دوماً أفضل مناّ
>وهذه إحدى الفكر التى يدور حولها فيلم "Green Book". الفكرة مرتبطة تماماً بأنك لن تواجه العالم بعبقريتك "بشيء شخصي لك فقط" ! لقد واجهت في هذا الفيلم مشكلة فهم حول ما نحن عليه وما نريد أن نكون عليه! لماذا هو كانت كل ردات فعله التقبل؟ لم يحاول التغييير؟ >في رأيك هل الجميع يمتلك القدرة على خوض الرحلة من أجل إقناع العالم به؟ مطلقاً لا يُمكن تعميم فكرة كهذه على الجميع، هناك من يستسلم وهناك من يردى أن الأمر بلا جدوى
رزق الله يأتي متى ما أراد، لا يمكننا حصره بجملة اعتدنا على سماعها من شفاه الذين يتبنون العادات ويتناقلونها جيلاً وراء جيل منشئين عقيدة الخلفة فقط دون الاهتمام بالأمور التالية مثل التنشئة ومستقبل الطفل والبيئة التي سيكبر بها! لا أستطيع حصر نعم الله على وربطه بشيء آخر، هو الله يرزقنا متى شاء.
الاسقاط هو أن نزرع الفكرة التي توجد فينا في غيرنا. كيف يستطيع الذين يشكلون أفكاراً ححول الناس أن يتوقفوا عن هذه العادة وهل هي مضرة لهم؟
الآلية وحدها موجودة في بحثنا ويقننا الذي يثبت بالشك.
أحاول ومازلت أحاول كل يوم ولكن الأمر يشبه شبكة العنكبوت تلتف حولي! أريد العودة لعالم التحدث مع الناس وجهاً لوجه، الجلوس أمام التلفاز وأتحمس لأغلق كافة حساباتي ولكن اليوم الثاني أفتح عيني عليهم! لماذا أصابنا هذا الادمان الشره حقيقي؟
هو أداة عامل لتتبع خطوات العمل بمشاركة فريق أو من تريدين اضافته.
فيلم قاس ويطعنك بالحقيقة، معاييره عالية لدرجة انه يجرح إذا فكرنا بمشاهدته مرة أخرى. من الأفلام التي علمتني أن لا شيء مستحيل.
اليوم نواجه الكثير من الاقتباسات ملفقة لقامة الأدباء وهي ليست لهم، ولكنها الشبكة المعتمة التي تضلل الحقائق وتسمح للأكاذيب بالانتشار! نحن في زمن الفتي! مرة قرأت عن غاندي "راية الانسانية" أننا لم نعرفه على حقيقته! وصدمت من المعلومات المذكورة ولكنها الحقيقة فعلاً وهو الذي دونها في سيرته الذاتية! ومن يومها لم أعد أصدق ما اقرأ لأن الأمر مجرد فتي وتضليل!
>فترة مخاصمة وربما عداوة بيني وبين القراءة لم أمر بما يطلق عليه هكذا، بل الآن أمر بمرحلة "لا يوجد لدي وقت أو عقل للقراءة" يعني تركيزي لا أجده وراء الكلمة ومعناها، حتى انني إذا باشرت أشعر بالملل أو ان الفكرة لا تتسلل لدماغي، فاترك الكتاب مجبرة رغم حنيني لتلك الفترات التي كنت بها نهمة قراءة! لقد سرت على مبدأ ترك كتاب والبدء بآخر ولكن حالة الرتابة هي ذاتها! يبدو هذا لأنني استنزف عقلي بالعمل! > لدرجة أنني في الوقت الحالي
>المشكلة يا روان ان الحكم المسبق على الآخرين وكأنه عادة ملازمة للعديد من الأشخاص. لماذا برأيك يا روان يضع لنا الناس توقعات واحتمالات لما سنكون عليه؟ >لكن مع نضوجي وتوسّع مداركي، أصبحتُ أعلم أن لكل إنسان ظروفه الشخصية التي تجعله مختلفًا،، أو أعذاره الخاصة التي لا يرغب أن يُطلع عليها أحد. من هنا آمنتُ أكثر بمقولة: "التمس لأخيك ولو سبعين عذرًا". هذا نضج ايجابي ووعي عالي بأن للإنسان احتمالات اخرى لا نستوعبها نحن! ألا ترين ي سها ويا روان ان
>ما يدفعنا لمواصلة تلك الطرق التى لا نريدها هو الخوف! بطلنا كان متردداً بين الخوف وما يريد، ولكنه تباعاً صار مع جموع القطعان ولكنه يعرف هذا، لأن الاختلاف لم يعد تميزاً! >إنها حرب مع نفسى ومعهم. من تريدين ان ينتصر؟
نعم، للتو كنت أخبر رياض أنه هذا الندم درس للقادم. >لذلك أرى إظهار أخطاء الماضى يتطلب شجاعة كبيرة! أنا أفتخر بها حين أبرز نقاط تقدمي والله وأشير لها أنها السبب في تغييري. هل تبرزين أخطائك؟
>فالحياة ليست كلها معارك رابحة إنك ممارس للمنطق بشكل جيد وهذا يجعلك متقبلاً ومثل ما بنقول بالعامية *فاتح صدرك على الحياة* إذن تحول الندم لطاقة منتجة، هل هذا قصدك؟
أسباب منطقية وأيضاً لأنهم فارغون مترصدون. >والأفضل ألا نكترث لهم أبداً هذا ما نعيه تالياً.
>فقط يجب أن لا يأكلنا الندم كيف تواجه ندمك؟ أنا عني أضربه في عرض الحائط وأقول هذا درس للقادم بدلاً من أن يأكلني مثلما ذكرت. جميعنا نواجه السخط في مرحلة ما في حياتنا ولكنه لا يستمر ومثلما قلت إما نستسلم أو نواج "ذريعتين دفاعيتين"
الإنسان الذي يضع احتمالاً، عليه أن لا ينسى الأوجه الأخرى النقيضة، فلا يعلق حبال آماله في هذا الاحتمال فقط، فقد يرتطم بجدران لا نهاية لها، لذلك عليه أن يُهيأ نفسه للاحتمال ونقيضه أيضاً حتى يوزان من ردة الفعل. دوماً أكرر الجملة وأكره أن يأخذ من حولي عني احتمالاً واحداً، كأن يحدث موقفاً ويتوقع من حولي أني سأقوم بهذا التصرف، وأتصرف خلافه ويعاتبون علي وأواجههم بأنني لست احتمالاً على كيفهم! كثيراً واجهت هذه الأمور، لكن برأيك لماذا نصير احتمالاً لدى الناس،
فكرة البحث عن الخير أحياناً تصبح مملة يا مي، ما أجمل مصادفته.. ليس قليلاً ولكننا لم نصادفه بعد. أنا يا مي أشعر أن كل الذي عشته حتى الآن خير، وأفكر كثيراً بما أقصده رغم أني مررت بالشر أيضاً ولكن كان له وجه خير أيضاً وقد ساهم في بناء شخصيتي وشكل وعيي. أتمنى لك كل الخير يا مي في حياتك.
كل أمورنا مسلمة لله والنعم به، وفهمتك بالتأكيد ولكن هناك أمور تحيرنا فنستسلم لها رغم أننا لو واصلنا لحصل ما أردنا، ولكن الإنسان كثير الاتكالية أحياناً. كيف تتعاملين مع الأمور التي تستسلمين لها؟ هل تركنيها على جانب حياتك وأنها برعاية الله لو أرادها لك لأتاها ام تستمرين بالتفكير حولها؟