اعتدلت في سجودها لتحادث ربها بما في قلبها بنبرةٍ باكية وقالت : يا الله ؟! أتسمعني أتسمع ضجيج قلبي وصُراخ روحي ؟! .. سأُخبرُكَ يا الله ؛ أنني لازلتُ قوية وأقاوم راغبةً فـي الوصول لرضاک وعفوک ، لكني أخاف كثيراً يا الله أن أهزم أمام عواصف الحياة و أن لا أصل ، مُدني بالأمان والطمأنينة وأُرزقني بالرَّاحة والسَّكينة لأكون على ثِّقة من الوصول لگ لما أُريد .. رجاءًا مُدني بالقوة ، والكثير من الصبر ، والمزيد المزيد من الثبات !!

ذنب وتوبة • ترك الصلاة من الذنوب التي ابتليَ بها بعض الناس منهم من يتركها ولا يصلي ألبتة! 💔 ومنهم من يتركها أحيانا يتركون الصلاة بحجة انهم خارج المنزل، في مدرسة في جامعة ثم يقضونها بعد ذلك أو لا. وهذا من أكبر الذنوب بعد الإشراك بالله؛ فالصلاة هي أول مايسأل عنه العبد يوم القيامة، "فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله" كما قال عليه الصلاة والسلام . والصلاة عماد الدين وأحد أركانه الخمسة. وللصلاة مواقيت محددة حددنا

" كم سيستغرق من الوقت كي يفهم الناس أن هناك أيامًا تمر بالإنسان حتى الإيماء بالرأس يصبح ثقيلا عليه!! " «دوستويفسكي»

ستفتقد الدفء في حضن أمِّك، ستكبرُ إلى حدِّ أن تطيرَ بعيدًا عن البيت، ستعيش وحدك وهذا ما سيجعل الآخرين يصفّقون لك، سينظر لك الصغار بانبهار، ولكنك ستفتقد الطفل الذي كنتَه، سوف تتمنى لو بعت هذا كله وفي المقابل وضعت رأسك في حجرها، استسلمتَ لأصابعها في شعرِك، وسمعتَ دعاءها لك ونامت عينُك. لقد كنتَ ساذجًا جدًّا؛ فراشةً جذبها ضوءُ المساحات الحرة فاحترقت، الآن تريد العودة لتلقّي الأوامر، أبواكَ كانا يعرفان دائمًا ما عليكَ فعله، كنت تتبرَّم من حدتِهما، الآن تودُّ أن

أفكاري متضاربة وفوضوية نوعا ما! حقائق مثيرة كل يوم! أمور متعلقة بالدنيا وأخرى بالدين! أهداف وطموحات! حظ منقلب في أغلب الأوقات! مزاج سيء! أمور مقرفة تحدث كل يوم! تدهور الفكر وتفاهة المجتمعات! تخلف ثقافي وديني! انتشار رهيب للمنكر والرذائل! دعم الفساد! السخرية من العلماء! وأصبح الانسان ميتا على قد الحياة!!!! صراعات داخلية نفسية!! أحزان في عمق الظلام! مشاعر تُضحك لحد البكاء!! عشوائية الأفكار ولا يوجد تناسق بينها! الفوضى تعم هذه الحياة!............

ممكن تنصحوني بمواقع أستطيع نشر فيها قصصي وكتاباتي من أجل تقييمها وتحسين مستوى الكتابة !.....

هـا قـد حـل الليـل وعـــادت لـي أفـكـاري التـي هـجـرتنـي منذ البـارح.... 🖤✨ تزوىني كل ليلة وتمزق عقلي من فرط التفكير... ثم ماذا... هخخ ثم لاشيء أضع رأسي على وسادتي محاولة تجاوز هذي الأفكار.... فلا أستطيع ذلك لأنها تلاحقني كأسد جائع يحاول افتراس ضحيته... أتوضأ وأصلي ركعتين وأكرر آية الكرسي وبعض الأذكار فأحصل على السلام الداخلي.!!... ثم أعود الى وسادتي وأغمض عيناي فأشعر بالراحة والهدوء!!.... ما هذا!؟... يشبه السحر تماماً كل هذه الصراعات بداخلي و الحزن والإكتئاب و جميع الأحاسيس المقرفة

كم جميلٌ أن تُنجبَ طفلا، كم مُخيفٌ أن تُنجبَ طفلا! أن تكونَ العالمَ بأسرِه لمخلوقٍ ضعيفٍ يشقُّ من خلالك بيضة الوجود، أن تتعبَ فيه وله ومن أجلِه راضيًا ومُحبًّا، ثم تعي رغم تعبِك وعاطفتِك نحوه أنه ليس ملكك، وأنه أمانة الله عندَك؛ لا يحقُّ لك أن تدهسَ إرادتَه طالما لم تكن حرامًا، ولا أن تُشرعنَ استقواءكَ عليه بأنك كنتَ مجازَه للحياة. أن تُنجبَ طفلًا يعني أن تُخضعَ نفسَك للمُراقبة المُشدَّدةِ بعينين صغيرتَين مولعتين بالتسجيل وكيانٍ في طورِ التشكُّلِ يتعرفُ إلى