سامر جبل

كُنْ كَالشمعة تُضيء من حولك، ولا تكن كالدُخان تُطفِئ كُلَّ شمعةٍ في طريقك. وَأُضيفُ: *لا جدوى للصراخ في أمة صماء ... لا جدوى للإشارة لأمة لا ترى ... لا جدوى للكلام مع أمة لا تقرأ.*

http://pyarabicnotes.blogspot.com

3.87 ألف نقاط السمعة
7.78 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
التعليق ذاك لي وظهر كمجهول ولا أعرف لماذا!
ما زلت موجودا، ولقد شاركت منشورا في مجتمع «اسألني» وبعدها وضعوني مشرفا على المجتمع مع المشرفين الآخرين.
وجدت لك ملفا يلخص جواب سؤالك في صفحات معدودة: https://abuhb.nhs.wales/files/governance-pharmacy-resource-bank-for-nursing-homes/medication-expiry-information-for-care-homes-pdf/ وهذا رابط للملف رفعته على غوغل درايف: https://drive.google.com/file/d/1egv6WnLGwj5RGbwSIworW9861sCIE5zp/view?usp=drivesdk
ما فهمته منك هو أن الألعاب فقط عبر الموقع ولا يمكن تثبيت ملف اللعبة بأخذه كملف من شخص ما.
شكرا على المعلومات القيمة، المشكلة تكمن في الألعاب المجانية هل هي كافية خصوصا في بلد لا يدعم الدفع الإلكتروني نتيجة العقوبات مثل سورية. سأواصل البحث على الإنترنت لأرى نتائج أكثر.
في سورية لا تستلم شهادتك الجامعية ما لم تنجح في الامتحان الوطني الموحد التابع للهيئة الوطنية للجودة والاعتمادية (سابقا: مركز القياس والتقويم في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي).
الشرابات في الغالب صلاحيتها إن حفظت في درجة حرارة الثلاجة قد تصل لثلاثة أشهر أكثر أو أقل اعتمادا على درجة الرطوبة في الزجاجة والحموضة والملوثات أما المعلقات في الغالب لا تتجاوز صلاحيتها بعد الفتح 14 يوما حتى 20 يوما كحد أقصى ولكل دواء خصوصيته فالمضادات لا تحفظ بعد الفتح لأكثر من 14 يوما حيث أنها تؤخذ كدور علاجي يجب إكماله وأدوية خفض حموضة المعدة إن كانت شرائط فتصل صلاحيتها بعد فتح العلبة وحتى بعد انتهاء صلاحية المنتج المكتوبة على العلبة
هذا شيء يعد لا أخلاقي في المهنة كونه لم يتطرق لتاريخ المريض (من حيث الأدوية المستعملة في السابق والوقت الحالي ولا تاريخ العائلة المرضي ولا التحاليل وصور الأشعة إن وجدت) فلا يمكن وصف الدواء فقط لعلاج الأعراض فمثلا بعض أدوية علاج ارتفاع الضغط الشرياني من زمرة مثبِّطات الإنْزيمُ المُحَوِّلُ للأَنْجيُوتَنْسينِ (ACE inhibitors) تسبب السعال المستمر وهنا تكمن أهمية دراسة حالة المريض من خلال سؤاله. وهذه الطريقة في صناعة المحتوى ليست إلا للشهرة وكسب المال لا أكثر طبعا في بعض الأحيان
كيف تتعامل مع بعض الناس التي تتناول الأدوية دون فَهم جيد لسبب استخدامها، وآثارها الجانبية بمعنى أصح هم يجربون بعض العلاجات دون أي استشارات طبية كأدوية التخسيس وبعض المنومات؟ في الغالب لا يكون هذا دافعا شخصيا من الشخص نفسه إلا إن كانت حالة نفسية تتطلب دراسة نفسية من شخص مختص في علم النفس، بل يكون وراء تجريب الشخص للأدوية مقربون ينصحونه أو يلحون عليه بأخذ دواء معين لأنه أراحهم حتى لو كان لعلاج حالة مختلفة غير التي يعاني منها الشخص،
الترويج لمنتجات المكملات الغذائية لا يحملك مسؤولية إن أقررت أثناء ترويجك للمنتج أنه يتوجب أيضا على المريض الحصول على استشارة طبية في حالة تناوله أدوية لكيلا يحدث أي تداخل دوائي (drug interaction) أو تغير هرموني في الجسم فلولا الترويج للمنتجات عموما لما عرفنا المنتجات والأعشاب التي في أقاصي الأرض. الأَولى أن تكون مسؤولية الشخص الذي يرغب بشراء منتج علاجي أو مكمل غذائي طلب المشورة الصحية أو البحث عن المنتج قبل شراءه.
الجواب يعتمد على عدة عوامل، فمثلا هل الدواء فقط يستعمل عند الحاجة كمسكن ما للآلام الخفيفة على سبيل المثال فهنا ليس هناك داع لقول أي شيء (هذا بالنسبة لي) إلا لو سأل المريض عن وطلب النصيحة والمشورة. أما لو كان دواء لمرض مزمن فحالة المريض المادية والمعنوية هي الحكم فلو كانت قدرته محدودة على تحمل نفقة العلاج شهريا مدى الحياة فلا ضير من تجربة العلاج «الذي من إنتاج شركة مغمورة» مع مراعاة مراقبة حالته الصحية أثناء فترة تناول الدواء، ومن
الروبوتات لم تصل بعد في مجال الصيدلة لمرحلة استبدال الصيدلاني كون العمل عليها في هذا المجال غير مكثف وهي تخدم فقط في صرف الأدوية البسيطة للوصفات المكتوبة أو في جلب بعض الأدوية للصيدلاني ليصرفها للمريض. وحجمها كبير لكونها يجب أن تتسع لكمية أدوية كافية للصرف حتى ثلاثة أيام وكلفتها عالية وتحتاج موظفين دائمين لملء الأدوية وبرمجتها.
أنا لم أختص للأسف الشديد كوني لم أحقق المجموع الكافي لذلك. الوضع المادي مازال مقبولا لكنه ليس الأفضل كما الحال قبل الألفينيات، فالخول يغطي مصروف العائلة لكن لا يسمح لك بالإدخار بسبب الوضع الاقتصادي لسورية.
في الصيدلة الأمر مختلف، الصيدلاني «ضمن المتجر» يسمى صيدلية المجتمع (community pharmacy) أي الصيدلية التي تُعنَى بالتعامل المباشر مع الحالات العامة كالأدوية التي تُصرف بلا وصفة طبية والتي تُسمَّى رسميَّاً: الأدوية المُتَاحَةٌ بدُونِ وَصْفَة (بالإنكليزية: over the counter) وصرف الأدوية المُلزَمة بوصفة طبية وأحيانا تستوجب صورة عن هوية المريض أيضا في حال كانت أدوية مخدرة مراقبة. الاختصاصات عديدة منها ما هو متوفر في دولنا العربية ومنها ما هو غير متوفر للأسف لكون أنظمتنا الصحية لم تصل للحد المرجو، وأذكر ما
من أكثر التحديات صعوبة الحصول على مقعد في الماجستير بسبب اعتماد علامة الامتحان الوطني الموحد بجانب المعدل التراكمي للسنوات الدراسية في المفاضلة لدخول التخصص بعد الجامعة إضافة لمحدودية المقاعد وقلة التنوع في التخصصات الصيدلانية. والتحدي الأصعب في سوق العمل هو كيفية شرح الدواء للمريض بصورة مبسطة بعيدا عن تعقيدات علم الأدوية، والصعوبة في حفظ الأسماء التجارية للأدوية بكثرتها خصوصا في الأشهر الأولى من العمل. من أكثر التخصصات التي يدخلها الطلاب بعد التخرج من الجامعة هي التشخيص المخبري، والبوردات في التركيبات
الجواب له تشعبات سأبسطها، المادة الفعالة هي نفسها وهذا لا خلاف فيه في المثائل الدوائية (المثيل يعني نفس المادة الفعالة، أما البديل فيعني تركيبة مختلفة تعطي نفس النتيجة العلاجية). لكن الاختلاف يقع في حفاظ معامل الأدوية على نسبة المادة الفعالة مطابقة لما مكتوب على علبة أو نشرة الدواء كما تفعل الشركة الرائدة Brand company (كأمثلة: فايزر وسانوفي وباير وغيرها) وهذا يحدد لجهات الرقابة بآليات رقابة عديدة تبدأ من مراقبة خطوط الإنتاج والتفتيش الدوري والعينات العشوائية من الصيدليات في الدولة وهنا
ماذا عن المعادلات أو عند تكملة الدكتوراة مثلا في إحدى الدول الأجنبية ما العمل للطالب الذي لم يدرس سوى بالعربية فقط؟ الطالب السوري ليس جاهلا بالمصطلحات الإنكليزية واللاتينية في اختصاصه، من الطلاب من يهملها وهؤلاء ممن لا يرغبون بمغادرة سورية أو إن غادروها ليس هدفهم استكمال دراستهم العليا. الكثير من الأمثلة في طلاب استكملوا دراستهم في الخارج بلغات إنكليزية أو فرنسية أو ألمانية أعرفهم (أقرباء أو أصدقاء) وها هم نجحوا. كما قلت آنفا: الدراسة باللغة العربية لا تعني الانقطاع عن
لمن لم يعتد الدراسة باللغة العربية سيجدها صعبة كما هو الحال إن عاش الشخص في تركيا على سبيل المثال وفجأة طلب منه الدراسة باللغة الفارسية. كانت هناك محاولات كثيرة لتغيير المناهج إلى اللغة الإنكليزية وقليلا إلى اللغة الفرنسية لكن لم تنجح بسبب رفض فئة لا بأس بها من الطلاب ودفاع اتحاد الطلبة عن التدريس باللغة العربية.
كنت أريد أن أعرف فضلا ما هي الدول التي تدرس الطب حاليا باللغة العربية؟ الجواب واضح ولا نقاش فيه، فقط سورية من تدرس باللغة العربية من الحضانة إلى الجامعة كما هو الحال في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا واليابان وووو. وإن أراد أحد الدراسة باللغة الإنكليزية فالخيار هو بعض الجامعات الخاصة، ولكن هناك تدريس للمصطلحات باللغة الإنكليزية واللاتينية إن كان لها داعٍ ضمن المناهج الدراسية وحتى في المحاضرات الجامعية فليست القطيعة الكاملة للإنكليزية ولا اعتمادها (أقصد هنا اللغة الإنكليزية) بالمطلق.
مرحبا بك، أطيب التحيات يا عبده. :)
[@aalagha] هذه فكرة جيدة لكن تحتاج دراسة قبل تنفيذها.
هل لي بسؤال، على أي تطبيق تستمعين لهذه البودكاست؟
مع أني لست كبيرا بالعمر نسبيا، ربما نحن من نفس الجيل *_^. شكرا على تذكري
أقصد هكذا، كان الخيار متوفرا في السابق أما الآن فلا. https://suar.me/3moQj
التطبيق سهل ولا يعرض الكثير من الأمور التفصيلية، سيفيدك حتما.