المشكلة أنهم ليسوا مستعدين بالشكل الكافي، ولم يختاروا الوقت المناسب بجانب عدم الدراسه الوافيه للمشروع، فالنشاريع الرياديه عادةً ما تحتام من سنة إلئ 3 حتي يتم كسب المال وليس أقل من ذلك لكن معظم الشباب لا يقبلوا فكرة التعلم وتحربة العمل في اي مكان ويكون لديهم الخبره الكافيه ليس فقط عن المجال الذي يفتح فيه المشروع ولكن في مجال البيزنيس ودراسة السوق وهكذا.
0
من ينتين تقريبًا كنت أعمل بمكان ولا أتقاضى أجرًا اا المكان كان جديد استمررت للعمل بكل حب وإخلاص بسبب ما كان يحاوطني من كلمات طيبة وشعور ترابط أسري بيننا جميعا لكن لم يشئ القدر أن يظل هذا المكان موجودًا، ومنذ عدة أيام تلقيت عرض للعمل نفس عملي الذي أحبه واخلص فيه وبمقابل مدي جيد وفرحت كثيرا وقتها لكن أقسم لك لم أستمر بالعمل 3 أيام وغادرت المكان وكلي شعور بالسعاده وكأني خققت إنتصارًا عظيمًا!! فالمعاملة من اللحظه الأولى كانت سيئة
الموضوع فعلا مثير للإهتمام لان ااذكاء الإصطناعي كاد يستحوذ علي جميع الوظائف البشرية تقريبًا، لكن لا أحبذ هذه الوظيفه بالذات فالمحتوي الصحفي او الإبداعي لابد أن يُكتب بمزيج من المشاعر حتي يستطيع القارء الشعور بالألفه مع ما يقرأه، وفي حالة الكتابة الصحفية كيف للآلة أن تتأكد من صحة الأخبار وما إن كانت ملونة أم لا هذا شئ مهما تطور العلم لن يستطيع تفرقته بالآله ابدًا.
لديك طريقة تفكير سليمة فعلًا في بعض الأحيان الفشل هو بداية النجاح، والحقيقة لولا الفشل لما أستطعت أن أتعلم الشئ الذي أحبه وأخوض فيه تجربة جيدة حتى الآن، لكن هذا النمط من التفكير ليس منتشر لدى الجميع أي ليس بالشئ السائد، فمثلًا صديقتك التي خافت من إقامة مشروع جديد قد يكون معها حق في موقفها وتفكيرك أنت الخاطئ لان الفشل قد يحطم الاخرين أحيانًا وهؤلاء الناس لن يتعلموا منه أبدًا لأن بإختصار لسنا متشابهين في طريقة التفكير وردود الأفعال.
في يوم كنت أستمع إلى خطابًا تحفيزيًا يشجع على العمل الحر قائلًا لا تقبل بكلمة دورلك علي شغل حقيقي كرد، في الحقسقة حفزني ذلم وأعتقدت أن العمل الحر سيكون فعلًا الحل لمستقبل أروع مما تخيلت لكن الحقيقة أنه كذبة كبيرة فقد حصلت على أول عملائي بعد سنتين تقريبًا من المحاولة بعد تعرضي لكثير من حالات النصب حيث يأخذون المشروع ثم لا يدفعون وهكذا وطبعًا الآن المشكلة في إستلام الفلوس لأنه يستغرق الكثير من الوقت، تخطيت هذه المشكلة بكل بساطة بإلتحاقي