Rodayna Nasser

165 نقاط السمعة
92 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المشكلة أنهم ليسوا مستعدين بالشكل الكافي، ولم يختاروا الوقت المناسب بجانب عدم الدراسه الوافيه للمشروع، فالنشاريع الرياديه عادةً ما تحتام من سنة إلئ 3 حتي يتم كسب المال وليس أقل من ذلك لكن معظم الشباب لا يقبلوا فكرة التعلم وتحربة العمل في اي مكان ويكون لديهم الخبره الكافيه ليس فقط عن المجال الذي يفتح فيه المشروع ولكن في مجال البيزنيس ودراسة السوق وهكذا.
فعلًا التوقف عن الدراسه ليس بالشئ الصحيح وان لم يكن التعليم الجامعي فالتعليم الذاتي وغيره هو سبب نجاح اي شخص فعملية التعلم غير منتهيه ابدًا، لكن ينقسم الناس الي من يتفوق علميًا أو عمليًا فهناك من خُلف لذلك ومن خُلق لذاك لكنه أخيرًا هذه ليست قاعده أساسيه.
قد تكون صحيح لان فعلا لا يشعر بمرارة الموقف ذاته إلا من عاشه فالحكم من خلال النظر للأمور من بعيد دائمًا ما يكون غير صحيح.
سأختار ال 500 دولار بصراحه وبدون أي إدعاء للمثالية، لان الجو المحيط بك هو من يشجعك علي العمل بينما لن تساوي اموال الدنيا الضغط النفسي او المعامله السيئة.
من ينتين تقريبًا كنت أعمل بمكان ولا أتقاضى أجرًا اا المكان كان جديد استمررت للعمل بكل حب وإخلاص بسبب ما كان يحاوطني من كلمات طيبة وشعور ترابط أسري بيننا جميعا لكن لم يشئ القدر أن يظل هذا المكان موجودًا، ومنذ عدة أيام تلقيت عرض للعمل نفس عملي الذي أحبه واخلص فيه وبمقابل مدي جيد وفرحت كثيرا وقتها لكن أقسم لك لم أستمر بالعمل 3 أيام وغادرت المكان وكلي شعور بالسعاده وكأني خققت إنتصارًا عظيمًا!! فالمعاملة من اللحظه الأولى كانت سيئة
جعله الله شفاءً لا يغادره ثقمًا ياصديقي، الحقيقه أتفق منذ زمن على أن الإكتئاب وغيره من الامراض التي ليس لها اصل وراثي او ضرر بالغ يمكن علاجه بالتحلي بالإيمان والتفكير في أن لا نقبل سوء أحوالنا لان ببساطه من يتحلى بالرضا والصبر قد يجتاز اي مشكلة.
الموضوع فعلا مثير للإهتمام لان ااذكاء الإصطناعي كاد يستحوذ علي جميع الوظائف البشرية تقريبًا، لكن لا أحبذ هذه الوظيفه بالذات فالمحتوي الصحفي او الإبداعي لابد أن يُكتب بمزيج من المشاعر حتي يستطيع القارء الشعور بالألفه مع ما يقرأه، وفي حالة الكتابة الصحفية كيف للآلة أن تتأكد من صحة الأخبار وما إن كانت ملونة أم لا هذا شئ مهما تطور العلم لن يستطيع تفرقته بالآله ابدًا.
اتفق تمامًا ان تركم المهام او تعددها تجعل الانسان يشعر بالاحباط وفعلا يقلل من الانتاجية.
لا أريد تجربة حياة الأخرين لا الطيبة ولا السيئة لاني لا اضمن ان اتحمل حياة غيري بما فيها من أعباء غير ظاهرة
اكبر درس قد تتعمله اذا عشت حياة شخص اخر هو إدراك ان لا تحكم علي الأشياء من ظاهرها فاحيانًا نغفل عن إلتماس العذر ونكوم فعلا مخطئين في ذلك.
بصراحه حاولت التخيل لكن لم استطع ابدا احب حياتي كما هي وهما كانت حيوات الاخرين جميلة لا اريد تجربتها ابدا، لكن لو ليوم واحد اريد ان اصبح نشيطة كما اتمنى دائمًا لاني للاسف شخص كسول للغايه
فعلا حاولت مرارّا وتكرارًا الالتزام بقائمة مهام لكن دون جدوى، سأجرب نصائحك هذه المره لانها حقًا تبدو جيدة جدًا.
بصراحه أرفض فكرة تشتت الأسرة،بسبب جلب المال وهكذا برغم أنه فعلا واقع لكن أنا مع إن عندما يقرر الانسان ان يبني أسره يكون مستعد من جميع الجوانب أي نفسيّا وماديًا ولو كان حيسافر او ايًا من هذا القبيل يبقي ليس ذلك الوقت المناسب للإنجاب وبناء أسره وطالما أصبح اب يبقي الطفل له الأولوية الأولى قبل كل شئ.
بالطبع لو لمن يكن للأب فائده من الأساس لما أعطى الله هذا الدور العظيم للرجال، فالأب هو خير سند وخير صديق وأعتقد عندما يقوم الأب بدوره علي أكمل وجه يكون السبب في تكوين فرد سوي نفسيًا، فالأسرة منظومة متكاملة والخلل في أي جزء فيها يؤثر على جميع الأطراف.
لماذا تنظر للأمور من هذا الجانب المظلم ! الإنسان بطبعه يحب التطور والترقي لا الثبات كلنا نسعي لنمتلك أفضل الأشياء،وهذا لا يعيب أي أحد، من يجمعون أموال طائله هم في النهاية ناجحين أستطاعوا ان يفعلوا ما لم يفعله غيرهم.
لأن الحياة دون هدف نسعى له تكون حياة ميته، وكلما على شأن الإنسان أكثر وأكثر يزداد طموحه وكلما بلغت هدفك ستولد أهداف جديدة لا محاله هذه طبيعة الإنسان ! لا علاقة لها بالمال والغنى وهكذا هناك إنسان طموح يسعى ليلقى النجاح لا المال.
فعلًا أؤمن أن كل شئ في هذه الحياة نستطيع أن نتعلمه طالما لدينا الشغف والطاقة لا أحب فكرة أن يقتصر عمل معين على موهبة معينة لأن كل شئ يأتي بالتعلم.
أدركت أن المعجزات تحدث طالما نؤمن بها، وأن الرضا يجعلنا سعداء دائمًا لا محالة، وأن الحزن والإكتئاب حقًا لا يُجدي، فعلًا هذه الدروس غيرت حياتي للأفضل وجعلتني أؤمن أن الحياة جميلة جدًا ونحن من نختار كيف نراها لذلك علينا دائمًا أن لا نغفل عن أي شئ حولنا حتى لا يفوتنا أجمل الأشياء
لديك طريقة تفكير سليمة فعلًا في بعض الأحيان الفشل هو بداية النجاح، والحقيقة لولا الفشل لما أستطعت أن أتعلم الشئ الذي أحبه وأخوض فيه تجربة جيدة حتى الآن، لكن هذا النمط من التفكير ليس منتشر لدى الجميع أي ليس بالشئ السائد، فمثلًا صديقتك التي خافت من إقامة مشروع جديد قد يكون معها حق في موقفها وتفكيرك أنت الخاطئ لان الفشل قد يحطم الاخرين أحيانًا وهؤلاء الناس لن يتعلموا منه أبدًا لأن بإختصار لسنا متشابهين في طريقة التفكير وردود الأفعال.
في يوم كنت أستمع إلى خطابًا تحفيزيًا يشجع على العمل الحر قائلًا لا تقبل بكلمة دورلك علي شغل حقيقي كرد، في الحقسقة حفزني ذلم وأعتقدت أن العمل الحر سيكون فعلًا الحل لمستقبل أروع مما تخيلت لكن الحقيقة أنه كذبة كبيرة فقد حصلت على أول عملائي بعد سنتين تقريبًا من المحاولة بعد تعرضي لكثير من حالات النصب حيث يأخذون المشروع ثم لا يدفعون وهكذا وطبعًا الآن المشكلة في إستلام الفلوس لأنه يستغرق الكثير من الوقت، تخطيت هذه المشكلة بكل بساطة بإلتحاقي
هل تقصد فيلم august rush ?! هو فيلم إنتاج 2007 وقصته مثلما توصفه تمامًا والحقيقه هو من أكثر الأفلام سحرًا التي شاهدتها في حياتي.
شخصيًا لا أقدر لا الهدايا ولا المال بجانب الكلمة الطيبة الصازقة، لكن أعتقد آن الهدية تعبر عن مدى إهتمامك بالشخص وقدر تركيزك بتفاصيله وكلما فرح من امامك بالهدية كلما كان الجهد المبذول فيها أكثر.
أعتقد أن التدوين يأتي عندما تجمع معلومات جديدة لتقديم محتوى ثري يُفيد القراء ويجعلك مميزًا عن الآخرين، فالتدوين المستمر بدون محتوى يضيف أي جديد لا يجدي بالنفع من وجهة نظري فالأهم من الكتابة بشكل متسمر هو كيفية طرح الأفكار المثمرة.
الأفلام الجميلة كثيرة، لديك Dunkirk, the lights between oceans, murder on the orient express, the greatest showman, the shape of water.
شكرًا لك رأيك رسم البسمه علي وجهي