ياسين زهواني

75 نقاط السمعة
11.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صراحة أرى أنه هناك شيء غامض في علاقتكما ما دمتما صديقين مقربين و شريكان في السكن!!! فلا أرى أنه هناك مشكل في القلق لطريقة طلب رد الدين من صديقك, لأنه في آخر المطاف يجب أن تواجه الأمر آجلا أم عاجلا. ما عليك أن تفكر فيه هنا أخي ضياء, إن كان شريكك صديق مقرب ألا ترى أنه من الغريب لم يعرك إهتماما و غير قلقٍ لقضية رد الدين خاصة أنه هو المعني بالأمر لا انت. حسنا, لنحاول البحث عن حل هنا,
لماذا افلحت مريكل وجعلت ألمانيا افضل دول العالم رغم كونها اسوء المتضررين بالحرب العالمية الاولى والثانية؟. لماذا افلحت امريكا بسياسة كونداليزا رايس التي وحدت البلد وغيرت تاريخ السود في العالم إن أخبرتك أن للحدثين علاقة تكامل و أنهما وقعا لنفس الأسباب و هذا تحت سقف ظهور النظام العالمي الجديد, الذي بدأ بعد عام 1990 و من بين أكبر مخططاته هو إخراج المرأة للواجهة و الدعوة إلى حرية الأشخاص و على رأسها المثلية و الطوائف غير الدينية و المتطرفة. حسنا لنبدأ
ما رأيك في مقولة: البيت الذي تحكمه امرأة مصيره إلى الهاوية أجل للآسف هو كذلك, هذا لا يعني أنه لا يمكن للمرأة أن تتقمص الدور و لكن لأنه ليس لها. قال الرسول صلى الله عليه و سلم في حديث رواه البخاري " لن يفلح قومٌ ولوا أمرَهم امرأة " . و هذا الحديث يشمل كل الحالات و في كل الجماعات التي يأطرها الظرف الزمكاني و تحت سقف واحد, أي أنه حتى وسط المحيط الأسري لا يجب أن يولى أمر الأسرة
ماذا ينقصها المناههج التدريسية، طالما هنالك دروس وقواعد ونظريات وأمثلة عملية توضح المطلوب؟ أنا أتحدث عن المنهجية و ليس عن المقرر, أي الطرق و البيداغوجية التي يتبعها البرنامج التعليمي لتلقين الطلاب الدروس. هذا لا غبار عليه، تخيل أن يصل الطالب مرحلة الاعدادية والثانوية وهو لم يحفظ جدول الضرب الذي أصلا من المفترض تعلمه في الصف الثاني الابتدائي! وبما أننا نتحدث عن جدول الضرب، يعنى هنالك الكثير من الأمور التي تترتب عليه. جدول الضرب يحفظ ؟؟؟ منذ متى كان علينا حفظ
السؤال هنا، هل اختلاف المبادئ مبرر لخلق العداوات؟ ثم اختلاف المبادئ مع من وما هو السياق الذي حدث فيه الخلاف؟ وما هو موقف الطرف الآخر من تمسكي بمبدأ ما، هل يكتفي بتجنبي أم يضايقني ويبدأ هو بالعداوة إلخ المبادئ لا تخضع للتقلبات المناخية و للظرفية, يجب أن لا نغير من مبادئنا أو نشكلها وفق كل علاقة على حدة و إلا ستفقد قوتها و قيمتها.
لما لا ؟.. هذا السؤال لكلينا يا معتز, لأنني كذلك أرى أنه ليس من الجيد أن يتم تعميم هذه الفكرة على جميع العلاقات الإجتماعية. لكن هناك انا أعلى تخبرني لما لا, أليست المبادئ تضل كذلك مادامت لم تكسر لأي سبب كان و مع أي كان و إلا لما أطلقنا عليها تلك الصفة. كجواب نسبي أجد أن ما قاله أ.ياسر صحيح إلى حد ما أو مع المبادئ التي تعد أساسية و التي تشكل ركيزة بنينا عليها شخصيتنا.
لكن ما الذي يجعل الكثير من الطلاب يكرهونها؟ بالنسبة لما قد يدفع بعض الطلاب من كره مادة الرياضيات خاصة بالعالم العربي و ذلك راجع لضعف المناهج التدريسية و كيفية إيصال هذه الأنشطة الرياضية لأذهان الأطفال أثناء التعليم الأولي مما يترك علامات خوف و تردد في إن كان بإمكانهم فهم و إستيعاب هذه المادة, و لأن هاته الأخيرة ليست كباقي المواد فهي تتوالى عبر المستويات بطريقة مترابطة و متسلسلة, يعني أنه لا يمكن أن تستوعب درسا رياضيا لمستوى تعليمي إن لم
لأن التنمر وحده ليس سببا يبدو أن لديه مشكلات نفسية متراكمة لم يعيرها الأهل الانتباه. يمكن أن يكون كافيا و يمكن لا, علينا أن لا نستهين بعواقب التنمر على الضحية خاصة في هذه الفترة من العمر بحيث يكون الطفل غير كامل الشخصية و لم يصنع لنفسه بعد أساليبا و دروعا تحميه من إعتداءات و تهديدات المحيط. لا أزال أتذكر عندما إلتحق بفصلنا تلميذ جديد خلال الدراسة الإبتدائية الذي كان يحاول أن يندمج مع باقي الزملاء في الفصل جاءه الرد بما
فعلا, هذا هو المشكل الجوهري في القضية لكن ما عسانا أن نفعل نحن ال8 مليار لسنا كلنا أخيار, لكن في هذه الحالة و بما أن المتنمرين هم كذلك مجرد أطفال لا يمكننا إقناعهم جميعا بأن ينتشر الحب فيما بينهم و أن يضلوا على ذلك غير أنه يمكننا ضبط تلك الفئة المستعصية و إبعادها عن إيذاء البقية من خلال أساليب و سلوكيات تربوية تليق و تتناسب مع أعمارهم.
ورغم أن هذا ليس مبرراً للجريمة التي حدثت، إلا أنه يدق ناقوس الخطر حول أهمية الانتباه إلى مثل هذه القضايا والعمل على إيجاد حلول وقائية لها قبل أن تتكرر مرات ومرات وبعنف أكبر. صحيح هذا ما أردت قراءته تماما, لأن هاته القضية صارت لها أبعاد أخرى أكثر خطورة و حدة, خاصة من بعد معرفة النتيجة و الحكم الذي إتخذه القضاء فيها. ولكن ماذا تتوقعون أن يتم اتخاذه مع هذا الطفل؟ وكيف يتم التعامل مع هذه القضية ومعالجتها اجتماعياً؟ أجد أنه
أجل هي كذلك.. بعد هذه الإشكالية أجد شيء آخر يثير إشمئزازي و إستغرابي, لماذا بضبط نجد هذا المشكل في المنصات العربية خاصة ؟! ففي باقي المنصات الأجنبية أجد نفسي مشنوقا بقوة و حجم الأفكار التي يتجادلون فيها و كيف يتلهفون لمعرفة المزيد و البحث عن المجهول و الغامض و تشعر معهم كأنك تناقش تلك 1400 من الغرامات - أدمغتهم - لا غير, لا الجنس, لا العرق, لا المكتسبات لا الشواهد لا المعتقدات.. لا شيء غير أدمغتهم.
أتتفق أم تختلف، ولماذا؟ المسألة ليست هل في العالم الإفتراضي أم في الواقع بل في نوعية الناس الذين تخاطبهم و تناقشهم هل هم هناك لأجل النقاش و تبادل الأفكار أم للتباهي و إثبات الذات كيفما قلت... في الحقيقة لا أعرف بما سأجيبك, لكن ما قد أخبرك به و على سبيل المثال هنا بحسوب i/o أجد الكثير من هم فقط يحاولون إثبات أنفسهم للأخرين على أنهم أناس كفؤ و لا يمكنك إقناعهم بفكرة مهما كانت ليس لإختلاف أراءهم و أنما لكي
ارادة الموت هي من تجعل الحياة ممتنعة أي أنه للموت دور في جعل الحياة وسط حيز المتعة و المغامرة. لا نحتاج الحياة للنعرف معى الموتت اطلاقا . حسنا, فلنفترظ أنك لم تخرجي إلى هذه الدنيا و ما تذوقت طعم الحياة كيف كنتِ ستعرفين الموت على العكس تماما، طريقة الموت هنا لم تغير شيء في حقيقة موته، وطريقة الموت لم تعطي شيء لمعنى الحياة في هذه الحالة، فالموت كبطل لا تعني حياته كبطل اطلاقا، وموته منحر لا تعني فشله في الحياة،ديل
حالات الانحار والتفجيرات والاعتكاف في دور العبادة انتظار لوصول الاجال ووثقافة الكسل وانتظار المكتوب والقضاء كلها ثقافات تدفع للموت وتمنع الحياة. هذه الحالات أصحابها هم من ذهبوا للموت و ليس الموت من جاء إليهم, و لو حدث أن لن يكون هناك موت فسيبحثون عنه لأن مشكلتهم مع الحياة و ليس الموت. أشخاص باعوا أرواحهم للموت بتهمة أن لا مكان لهم في الحياة. اقول هذا لان الموت ليس بالضرورة هو من يعطي الحياة معناها فعلا، وان هذا منظور خاص للبعض وليس
وأنتم ما رأيكم: هل سذاجة أن يضحي بتعليمه لتعليم أخوته؟ أم بطولة وكرم يشكر عليهما الأخ الأكبر؟! وما حد تضحية الأخ لصاح أخوته؟ في هذه الحالة بالذات, فإنه من السذاجة و الوقاحة أن نصف تضحية الأخ لأجل إخوته بالسذاجة. أما كوجهة نظر حول الموضوع, أشعر بالخزي و العار لما أصبحنا عليه اليوم كوننا كائن عاقل تجمعنا المبادئ الإنسانية و العلاقات الإجتماعية بصفة عامة و كمسلمين خاصة, بحيث صرنا مجتمع أناني محب للذات كل واحد لا يفكر إلا في نفسه و
وأنتم ما رأيكم: هل سذاجة أن يضحي بتعليمه لتعليم أخوته؟ أم بطولة وكرم يشكر عليهما الأخ الأكبر؟! وما حد تضحية الأخ لصاح أخوته؟ في هذه الحالة بالذات, فإنه من السذاجة و الوقاحة أن نصف تضحية الأخ لأجل إخوته بالسذاجة. أما كوجهة نظر حول الموضوع, أشعر بالخزي و العار لما أصبحنا عليه اليوم كوننا كائن عاقل تجمعنا المبادئ الإنسانية و العلاقات الإجتماعية بصفة عامة و كمسلمين خاصة, بحيث صرنا مجتمع أناني محب للذات كل واحد لا يفكر إلا في نفسه و
لكن مازلت الحظ هذا الهوس الشديد بالموت في المجال العام والذي يمنع من الحياة اكثر مما يدفعل اليها، لكن ما الذي جعلك تقولين أن الموت يمنع من الحياة أكثر مما يدفعنا إليها ؟؟ لا ازعم في الامر شيء وانما قلت ان البعض ينظر الى الامر من هده الزاوية وانهم يعتقدون هذا ولست انا وهذا ما قلت أعلم هذا لأنني لم أقل أنك القاصدة و إنما لما وصفت هذه الفكرة على أنها إدعاء و كأنك تحاولين إخبارنا بأنها ليس صحيحة و
مرحبا, قبل أن أتطرق لوجهة نظري حول الإشكالية, لا أدري لما تحدتث خلود عن الموت بهذه الطريقة أعتقد أنها قرأت شيء جديدا زحزح فكرتها و نظرتها للموت. لا بأس لنحاول أن نعالج الأفكار المطروحة واحدة بالواحدة. أقف في كثير من الأحيان حائرة أمام فكرة الموت وبالضبط أمام الادعاءات القائلة بأن الموت هو من يعطي الحياة معناها مع أن الأغلبية الساحقة من البشر يعيشون حياتهم وكأنهم يعيشون للأبد ولا يتذكرون الموت إلا على سبيل ذكر خبر مؤلم عابر، وهذا ليس غريبا،
لذا برأيكم ما أسباب تفوقهم عن النساء؟ كل ما يروج عن الرجال مغلوط، النساء أفضل في كل شيء.
"أكبر من هذا" ما الذي تعنيه هذه الكلمات؟ أقصد بها الوجود الذاتي للشخص بأنه أكبر و أسمى من أي شيء نمارسه أو نطمح إليه
أن أحقق ما أطمح إليه، أن أعيش في المكان الذي أرغب أن أعيش فيه، أن أجرّب ما أريد تجربته، أن يأتي يوم وأقول فيه من شدة سعادتي "هذا اليوم مستراحي". لنبتعد قليلا عن ما يمثله الوجود الذاتي بالنسبة لك.. و خذي سؤالي بمحمل الجد و عطني رأيكِ، هل حقا هاته الأشياء التي ذكرتها و التي ذكرها الإخوة هنا هي التي تحقق لنا الوجود ؟؟ لما أرى أنه أكبر من هذا بكثير ؟؟
بمعنى ياسين وضع أهدافًا في حياته وسعى إلى تحقيقه، إذًا هو يريد أن يكون موجودًا إذن إذا عدنا للأصل, هل وجودي هو من يرغمني على وضعي لأهدافٍ و السعي لتحقيقها أم العكس ؟؟
من يسارع الحياة لا يعيش وفقط، بل لدي هدف ويسارع الحياة من أجله، لا يعيش الروتين من أساسه، الذي يعيش فقط هو شخص أيامه مثل بعضها، زاهد في الحياة. أنا لم أتكلم لك عن من يسارع الحياة لأجل أهدافه بل من يسارعها للعيش فقط لعيش ذلك الروتين الذي أنت تراه لا يحقق أي وجود أو وجود بدون معنى.
ولكن هذا ليس بأمر كافي ليقول الإنسان عن نفسه؛ أنا موجود. و ما الذي يلزمه ليكون كافياً ؟؟
الفرق بيسيط، أن يعيش الشخص يعني أن يمارس الشخص حياته بدون هدف فقط يعد في أيامه وساعات يومه بروتين قاتل ولا إنجاز يُذكر، حتى أنه غالبًا لا يسعى لتحقيق هدف أو شيء ما في حياته. ألا ترينَّ في بعض الحالات مثل الصراع و القتال من أجل العيش يعد إنجازا..إن كان الجواب بنعم فهذا سيكسر القاعدة التي بنيت عليها معنى العيش و إن كان ب لا فليس لفكرتك وجود لأن الصراع من أجل العيش هي الطريق للوصول إلى الوجود.