في ظل القصة التي حظيت بإهتمام كبير حول العالم و هي قصة الفتى كوستا الصربي الذي كان يعاني من تنمر زملائه عليه, أرى أنها قد منحتنا أبعادا أخرى حول ردة فعل العامة و كيف تختلف العقليات من حيث تبين ما هو الصواب و ما الخطأ في القضية و التي تظهر لنا حقيقة المجتمع. بعيدا عن كل هذه الردود و الأراء ما رأيكم في قضية كوستا ؟ و أين تتجلى العدالة في حقها ؟؟
دماء المتنمرين تطفوا فوق دموع كوستا المنتقم.
التعليق السابق
فعلا, هذا هو المشكل الجوهري في القضية لكن ما عسانا أن نفعل نحن ال8 مليار لسنا كلنا أخيار, لكن في هذه الحالة و بما أن المتنمرين هم كذلك مجرد أطفال لا يمكننا إقناعهم جميعا بأن ينتشر الحب فيما بينهم و أن يضلوا على ذلك غير أنه يمكننا ضبط تلك الفئة المستعصية و إبعادها عن إيذاء البقية من خلال أساليب و سلوكيات تربوية تليق و تتناسب مع أعمارهم.
التعليقات