السلام عليكم لمن له خبرة او علم بهذا الأمر إذا كنت أُقيم بدولة عربية وأُريد أن أُنشيء مدونة باللغة الإنجليزية هل تختلف الخطوات في أي شئ عن المدونة العربي هل مثلاً هناك تحديد مكاني أم أن المدونة لا تحتاج لتحديد المكان وكذلك ربطها بأدسنس هل يختلف بسبب اللغة؟ ومن يملك نصيحة للربح من الكتابة يا ريت ينقلها لنا بعيداً عن المواقع لأنها لا تناسبني جربتها عامين ولم أجد فيها شغفي أنا أحب الكتابة الإبداعية وهذه المواقع جربتها وهي عبارة عن
أترك نصيحة
من كل تدوينة أستفيد من الردود لأفتح مجال جديد لنقاش نستفيد منه جميعاً، أترك نصيحة غريبة لمبتديء في مجالك، أقصد بكلمة غريبة أي أنه لن يجدها في مقالات الأنترنت المليئة بالنصائح الكلاسيكية. عن نفسي أنصح بكثرة قراءة القرآن، ليس فقط لنيل خير ما فيه، ولكن لتعلم جمال اللغة.
العطلة حق
سؤالي عن الإجازات، والعطلات، هل تحترمونها، هل تقدرونها، هل تعطوها حقها، مع ضغط العمل الحر أصبح وقتنا ملك للعمل، فهل تأخذون حقكم منها أم ينسيكم العمل ذلك، بما أننا ليلة الخميس، والجمعة يوم العطلة الأسبوعية، فما موقفكم من العطلة.
قُل شكرًا
هذه التدوينة من وحي التدوينة السابقة حيث دار النقاش حول مدى توفر روح التعاون بين المدونين، وصناع المحتوى والكتاب، للحظة قلت لا يوجد في المجال من يمد اليد للمبتدئين، أو يرشد وينصح. ثم رجعت بالذاكرة لبداياتي وتذكرت أن لإحداهن عليَّ الكثير من الخير، وتستحق به الشكر، فقررت أن أكتب هذه التدوينة لأشاركها الرابط وأقول لها شكرًا. أخبروني من تجاربكم هل لديكم شخص من بين جميع من قابلتم في مجال العمل ترون أنه يستحق عن جدارة قول شكرًا؟
النسخ والأخطاء أبرز مشاكل كاتب المحتوى
إذا كنت كاتب محتوى، ترى ما أكبر تحدي يواجهك، وما ينقصك وتود تعلمه، وإذا كنت توظف صناع محتوى، ما الشيء الذي يجعلك تستبعد كاتب تعاملت معه من قبل، أو تستبعد كاتب جديد قدم عرض لك. في رأيي تعلم أدوات مثل السيو هو تحدي الكتاب، أما صاحب الموقع فأعتقد أكثر ما يجنبه التعامل مع الكاتب القديم هو النسخ، والجديد هو الأخطاء في الكتابة. ماذا عنكم
كيف تكون قناعاتك
كيف يمكن لشخص ما أن يكون أفكاره وقناعاته في أمور مستحدثة، أعلم أن جميعنا يفعل ذلك على مر سنوات، من خبراته وخبرات غيره، لكن حين يجد جديد على حياتنا كيف نكون أفكارنا، وتوجهاتنا إيذاء هذا الجديد. وهل تتغير أفكارنا، ربما تتغير السلوكيات التي نتبناها، لكن الأفكار أيضاً هل تتغير؟ يوم ما كنت أستصعب أمورًا، ولا أفهمها، بت الآن أعيها، وربما البعض منها أتبناه، غريبة طريقة عمل عقولنا، وأفكارنا، ومواقفنا تجاهها. لا أدري هل لكم موقف محدد غيرتم فيه أفكاركم وقناعاتكم،
تطبيقات التعلم الحديثة هل دخلت حيز التجربة في حياتكم؟
تطبيقات التعلم الحديثة هل دخلت حيز التجربة في حياتكم؟ أتحدث عن التطبيقات التعليمية، هل جربتوها، هل تعاملتم من خلالها بشكل مباشر باعتباركم طلاب أو آباء. بعض أسماء هذه التطبيقات قد تكون شهيرة بالنسبة لكم، والتي من بينها إدراك والمكتبة الرقمية وإدمودو، ورواق، وغيرها. وهذه التطبيقات من خلالها تتوفر المواد العلمية، أو الدورات، كما أن هناك منصات تعليمية، وأيضاً تطبيقات للتفاعل مع الطلاب بعضهم أو مع المعلمين. هل كانت تجربتكم في هذه التطبيقات مفيدة ونافعة وممتعة أم أصابتكم بالملل. دعوني أخبركم
التعلم المرن هل يناسب تفكيرنا
التعلم المرن هل يناسب تفكيرنا التعلم المرن مفهومه، هو في وجهة نظري تعليم قائم بشكل كبير على الحرية والمرونة في اختيار المادة التي تدرس، وطريقة تدريسها، وأدوات التدريس، ربما يختلف رأيي عن التعريف المتداول بعض الشيء لكن يبقى المضمون واحد في النهاية. هل يناسبنا نحن العرب هذا السؤال يلح علي كلما عاشت المجتمعات العربية أزمة جديد سببها العلم والتعليم والدراسة، وما أكثرها مع بداية كل موسم دراسي. هل التغيير يناسب عناصر التعليم العربي من معلم وطالب، وآباء لها يد في
قطة ثورندايك إلى أي مدى نفعلها في حياتنا !
اطلعت على التجارب التي كان يقدمها العالم النفسي الشهير، والذي لقب بأنه أبًا روحيًا لعلم النفس التربوي، نظراً لما قدمه في هذا المجال. وتساءلت إلى أي مدى نفعل تلك التجارب، وهل نتناولها بشكل مباشر أم أننا نهملها. فمن بين تجاربه كانت تجربة حبس قطة في قفص، ووضع الطعام خارجه، وغلقه وانتظار محاولات القطة المختلفة للوصول له سواء عن طريق العض في القفص، أو محاولة إخراج يدها للوصول للطعام وغيرها، والتي انتهت بمعرفة القطة لكيفية فتح الباب والخروج للطعام، بعد عدة
هل يمكن للتعليم أن يحقق تنمية ذاتية!
أرى أن أفضل ما يمكن وصف التنمية الذاتيه به هو أنه طريقة مميزة في الاستفادة من الخبرات السابقة والتعليم الأكاديمي ومهارات الحياة، في صقل الشخصية. فهل يمكن للتعليم أن يحقق تنمية ذاتية على الرغم من كونه بالأساس، مانح لوقود التنمية الذاتية. بمعنى، أن التعليم الأكاديمي الذي يشمل على مادة مثل الرياضيات، وهي التي تساعد الشخص على تنمية مهاراته الذاتية في التفكير المنطقي، فكيف يحقق التعليم نفسه تنمية ذاتية. تعتبر النظرة العربية تجاه التعليم نظرة سلبية، لكن لا بأس حيث كون
هل أحببت المدرسة يوماً ما!
هل أحببت المدرسة يوماً ما! هل يكره الطالب العربي المدرسة أم الدراسة! ولماذا يكرهها، وهل هي سمة للعرب فقط، وهل لها حل، وهل قضت المدارس الدولية على تلك المشكلة. قد يكون من الصعب تعميم هذا القول بأن الطالب العربي لا يحب الدراسة، والالتزام بها، كما لا يحب المدرسة نفسها، وكأنها حقيقة تسري على الأغلبية منهم. أعتقد أن السبب في ذلك عدة أمور منها أن البيئة المدرسية غير محفزة لقلة المتعة بسبب قلة الإمكانيات، وربما لكثرة المواد أو صعوبتها، واعتمادها على
كيف يمكن للشخص أن يقيس تعلمه
كيف يمكن لأي إنسان أن يقيس ما تعلم، ويقدر مدى استفادته، ثم يحول هذا العلم النظري إلى أفعال مترجمة تؤكد على المعلومات. ربما يكون قياس التعلم النظري، والأكاديمي منصب على الدرجات التي يحصل عليها الفرد، ولكن هل يوجد طريق غير الدرجات، وبالأخص في غير التعليم الدراسي. في البداية لابد أن نكون على علم أن كل ما نتعلمه وندرسه له مكان ما في عقولنا، وإن فقدت المعلومة المكان بعد ثواني، أو ساعات، أو سنين. ثم ننتقل لتحويل المعلومة لعمل، ترى ما