في البداية أشكركم لرحابة صدركم على تقبل الآراء وهو ما يتضح من مشاركتكم لأعمالكم هنا. أما بالنسبة للشعار فأراه معقداً بعض الشيء، وهذه نقطة ضعف كبيرة إذا علمنا إن السر الأقوى في الشعارات يكمن في البساطة، ولا سيما إن الشعار يكون موجهاً في الدرجة الأولى لعامة الناس وليس للمصممين، فيجب أن يكون مفهوماً من قبل عامة الناس أو مفسراً على الأقل من قبلهم. دعواتي لكم بالمزيد من التوفيق.
نورالدين حاجي
5 نقاط السمعة
154 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، في البداية جزاكم الله خيراً على بناء موقع لتسهيل وتوفير قراءة القرآن الكريم على شريحة من الناس، وهي بإذن الله تعالى صدقة جارية لك مادام باقياً. بالنسبة لوضع إعلانات أدسنس أو غيرها على موقع يهتم بكتاب الله سبحانه وتعالى فهو أمر غير مقبول، لأنه يحتوي على مناظر فاحشة أو أمور محرمة، حتى ولنفترض أنكم تمكنتم بشكل من الأشكال السيطرة على بعض الإعلانات (وهو ما لن تستطيعه عن تجربة) فإن الإعلانات الباقية كذلك لا تضمن أن
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، إن أدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة يمكنها أن توفر الكثير من الوقت وتقوم بالعديد من المهام والأعمال نيابةً عن الإنسان فتسهل عليه بذلك تنفيذ مهامه المعقدة والقيام بها بأفضل جودة ودقة ممكنة. إذا أننا يمكن أن نقول أنه في يومنا هذا بات لكل شخص منَّ مساعده المحترف الخاص به والذي يمكن أن يعمل لديه دون أي أجور أو تكاليف شهرية. فالذكي هو الذي يعرف كيف يتقنها ويسخرها لتنفيذ أعماله وتحسين مهاراته وإنجازاته، ليس الذي يعتمد عليها
في الحقيقة أنا لست من مستخدمي كلا التطبيقين، ولكن شدني العنوان والخبر، فأردت أن أعلق تعليقاً بسيطاً . إذ إن خطوات جوجل المتعلقة بإغلاق التطبيقات والخدمات هي من الأمور المخيفة في الحقيقة، لأن العديد من الناس ربما يكونون قد تعودوا على استخدام هذه التطبيقات، بل وربما الكثير منهم يسترزقون منها، لذلك مثل هذه القرارات قد تؤثر بشكل سلبي على شريحة كبيرة من المستخدمين. فجوجل لا تتردد في الخروج مراراً وتكراراً خلال العام لتعلن عن إيقاف تطبيقات خاصة بها، وقد سبقت
هذه من المشكلات التي يواجهها معظم من يتعامل مع الحاسوب والإنترنيت، سواءً من أجل العمل أو الدراسة، فلا يزال فكرة العمل أو الدراسة على الحاسوب والإنترنيت فكرة غريبة في مجتمعاتنا ولاسيما المسنة منها، لا يزالون يعتقدون إن الجلوس على الحاسوب ما هو إلا للعب أو المرح. على العموم أظن والله أعلم أن جلوسك مع الأهل وتوضيحك للأمر لهم، وشرح عدم وجود أي اختلاف بين الدروس على الشبكة أو الدروس التقليدية في المدارس، وكون أنه لا يزال عليك الدراسة والجد والاجتهاد
نعم هو كما تفضلتكم، ولكن أعتقد أن القصد الأهم من الإلمام بالمصطلحات اللاتينية ليس هو السفر للخارج كما تفضلتم به أو تفضل به بعض الأخوة الأفاضل فهذا قد يكون وقد لا يكون، ولكن القصد هو القدرة على مواكبة الجديد في المجال. فشئنا أم أبينا المصطلحات اللاتينية والإنجليزية هي المستخدمة، وبالطبع لم نصل بعد إلى مرحلة نتمكن فيها من ترجمة كل دراسة أو بحث جديد ونافع في مجال الطب البشري، وهو مجال واسع وكبير جداً، ويومياً تخرج مئات الدراسات والأبحاث والأوراق
في الحقيقة أرى أنه لا يجب عليك أن تحتار في اختيار التخصص الذي تريد أن تعمل به مستقبلاً إلا إذا كنت قد سمحت للآخرين بالتدخل في هذا القرار قليلاً كان أم كثيراً، وسواءً كانوا من الأهل والمحبين أو من الأصدقاء المقربين. في الحقيقة يمكنني أن أنصحك بالتالي، وهي النصيحة التقليدية التي قد تجدها في في كل مكان تبحث فيه عن إجابة لسؤالك، ولكن حقَّاً هو الأمر الأهم والأساس الأول الذي ينبني عليه ما بعده، وهي: اختر ما تحب العمل فيه
بارك الله في جهود كل من عمل على هذا العمل، وجزاه الله عن كل من سيستفيد منها خيراً كثيراً. ترجمة الكتب الطبية إلى اللغة العربية في مثل هذا الزمن يعتبر كالعملة النادرة، وعلى عكس ما يعتقده الكثير من الذين قاموا بدراسة الطب باللغات الأجنبية سواء الإنجليزية أو التركية أو غيرها، فإن الدراسة باللغة العربية يظل لها مذاقها الخاص الذي لن يوجد في أي لغة أخرى، فكل اللغات تظل قاصرة إن تم مقارنتها باللغة العربية، وهذا لا يعني طبعاً الاكتفاء بالعربية