مصطفى Mostafa

24 نقاط السمعة
11.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعلم القرآن والقرآن يعلمك كل شئ
السلام عليك سؤالي كتاب يعلمني العربية بشكل ممتع لا يدعوا الى الملل
اذن فأنت المجرب الذي ابحث عنه ،اخي محمود الذي يحدث انني اشتاق للنكوتين فقط واظن انني افتقدت شيئا مهما من حياتي الان لااستطيع ان اقنع نفسي بأي شيئ عن التدخين اعلم انه ضار ومحرم وسيئ ،لكنني اريد ان اقلع فقط وكأنه تحدي . شكرا على مرورك اخي
قد اقلعنا الان ولا اعتقد انه هناك مجال للعودة يارب سلم سلم شكرا اخ عادل
هذا ما زاد علي التحدي اكثر فكل من اتصل بهم مدخنين والان بعيدا عنهم بحكم رمضان والصيام اما في الفطر فلنا عودة انا مقلع وهم مدخنون ،وسنرى ما تخبأ لي الايام. جزاك الله خيرا
اذا فهي الحرب ،نسأل الله الثبات جزاك الله خيرا اخ ايمن
شكرا جزيلا اخت شيماء الابتعاد عن المدخنين هوا الذي لا استطيع القيام به اذ ان محيطي واصدقائي المقربين كلهم وللاسف مدخنين الان لا اشعر بأنني لحاجة لادوية ولكن هل يجب علي استشارة الطبيب ما .
سئل احد الفصحاء كيف اصبحت فصيحا فقال انما الكلام من الكلام يقصد انه استمع كثيرا فتحدث فصيحا. نصيحتي اقرئي كثيرا جدا....جدا فتزدادي تمكنا وترسخ قدماك اكثر . دعواتي لك بالتوفيق.
هو موجود وغير موجود باق ومعدوم احيانا تبحث عن نفسك ووجهك الاصلي فلا تجده وسط مخاض الحياة وتجاذبات العصر . تسأل نفسك آنت انت عموما تصوري انه حوار فلسفي لكل منا وجهة نظر ولكني اعتقد اننا وجه واحد ثابت لا يتغير الا بتغير من حوله فهو يتأثر ويأثر ،ولربما نحن كما قيل مجموعة انسان نرتدي وجوهنا كما نرتدي معاطفنا وفق الظروف والازمنة.
شكرا علي تواصلك اختاه سأقرأهم
للأمانة ليست لي اي دراية بهذا الفيلم كما انني لست ممن يقرأ الكتاب لأجل عنوانه لانه لطالما جذبني العنوان اما المحتوي فحدث ولا حرج ولهذا فأحب ان اسأل علي ان استكشف الروايات فحظي معهن قليل للأسف عموما شكرا على تواصلك
اعتقد اننا كبشر لا نمتلك الا وجه واحد فقط نعيش به ونموت به لكننا نمتلك القدرة على النتقل من النقيض الى النقيض بذات الوجه فمن المودة الى القسوة ومن الشفقة الى الشدة ،وقد قيل اسد علي وفى الحروب نعامة فسبحان من يغير ولا يتغير وهنا هل نحن بأوجه متعددة ام وجه واحد هو هو ذات الوجه وبه نقابل وجوه متعددة نتقلب معها وفق ما يناسبها واحيانا وفق ما يناسبنا .
تركك..... قد يكون قد ترك فيك بعضه المنسي ،جر وراءه جذوة لا تنطفى ونارا لا تهدأ قد اجبرته الظروف وتكالبت عليه الايام ،تأه حيران سؤال يورقه هل استبدل الذى هو ادنى بالذى هو خير ام انه لايزال غارقا فى غياهب النسيان والحيرة ،فمن منكما حيران
يا سبحان الله هذه المواضيع كم هى مثيرة ما بين العقل والقلب العقل عادة ما يكون مع المجتمع والاهل والاصحاب ويتبادر السؤال الاهم الم تجد غير هذه او هذا لك فى غيرها خير عوض اما القلب فيهوى ويكون اعمى لا استطيع ان اعرف ما استجابتى لمثل هذا الموقف واخاف ان يخدلى عقلى او قلبى ولكن الامثل هو ان تقبل الانسان لانه فقط انسان وانظر الى الداخل لانه يبقى فالخارج يبلى
لطالما اعتقدت ان التكنولوجيا سبب لتباعد والفرقة مع انها تجعل العالم بين يديك ولكنه ليس مثل هذا العالم صحيح انك تتمتع فيه بالجرأة وشيئا من الحرية ولكن ترى نفسك معزول عن الواقع غريب فى الوطن ،وان شئت فسأل من يحبون المغامرة والسفر فى البرارى حيث لا شئ حديث هنالك تشعر بطعم مختلف للحياة وايقاع اروع للوقت بعيدا عن صوت الهواتف ومنظر التلفاز .
لان الغرض ليس التعارف بقدر ماهو لتلاقح الافكار وتبادل الخبرات فلا يهم من اين اتت الفكرة من مجهول او معلوم طالما انها تنير الدرب وتشعل الحماس فخد الحكمة من افواه المجانين كما يقال ،وهناك من يشعر بقدر من الامان وهو مجهول وقدر من الحرية والجرأة
اعتقد ان الاكتئاب انقباض فى الصدر وضيق فى الافق و تحطم للاحلام تجد وكأنك قد انقطعت بكل السبل وعجزت يديك عن الحيل كمن يدور فى دوامة لا يعرف اين البداية وكيف المنتهى وليس هنالك شئ يسر قلبك او يبهج خاطرك ترى الجميع كئيب ويكأن كل القصائد الحزينة عنك وكل المقالات المبكية فيك نعوذ بالله من كأبة المنظر. اما هوس الاهتمام فبماذا تهتم فأما ان تُسر واما ان تغتم اما اخبار الشخص ام تجاهله فهو من تقدير الزمان والمكان ومن هو
بتاكيد تشتهر بزيت الزيتون فى وسط البلاد وغربها وتكثر مزارع البرتقال والحمضيات فى غرب البلاد كما انها تمتاز بجودة التمور فى الجنوب اما الشرق فهى منطقة جبلية خصبة يكثر فيها انتاج العسل وتربية المواشى
تعتبر اغلب المنتجات متوفرة التى تسد حاجة المستهلك ولا اعتقد انه يوجد ما يجب ان تشتريه من الخارج ولا تجده هنا اما فى مجال الصناعة فليبيا بلد نفطى فقط وللاسف ليست بلد صناعى البتة بستثناء بعض الصناعات التى لاترتقى لدرجة التصدير