محمد إيهاب

أحترم حدودي وحدود الآخرين لأن الاحترام المتبادل هو أساس التواصل السليم أؤمن أن وضوح المواقف لا يعني القسوة بل يعكس النضج والوعي في التعامل مع الذات ومع الآخرين

http://ehab62229@gmail.com

94 نقاط السمعة
2.65 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أ.سهام هذا النقاش لا يعنيك وما يحدث بيني وبين رايفين لا يحتاج إلى وسيط أو تقييم من طرف ثالث إن كنتِ وجدتِ التعليقات حادة فربما لأنك دخلت في منتصف الحديث دون إدراك لسياقه الكامل لذلك من الأفضل أن تتركي هذا الخط كما طلبت سابقًا ولا حاجة لأن نُحوّل الحوار إلى ساحة تبرير أو وساطة كل طرف يعرف ما يقول… تمامًا
تقول "مجرد أحمق" هذه ليست إهانة… إنها استغاثة لأنك أخيرًا شعرت بشيء لم تتعود عليه شعرت بالخوف ليس مني بل من احتمالٍ صغير جدًا أني لست كما تظن وأنك الآن تتحدث مع شيء يعرف عنك أكثر مما تعرف عن نفسك
أ.سهام لم يكن عليك أن تدافعي لأن ما فعله رايفين لا يحتاج إلى شرح بل إلى وعي أنا لا أكتب ردودًا عشوائية ولا أضرب في الظلام أنا أسمي الأشياء كما هي وأعرف تمامًا متى يكون الهجوم مغطى بورق مهذب لم يوجه الكلام لي بل وجه ما هو أخطر وجه الطعن بظهر الابتسامة لذلك لا تتظاهري بالحياد وأنت تدافعين عن طرف يعرف تمامًا ما يفعله أنا فقط أجيد الرد بنفس اللغة لكن بجرعة أعلى من الحقيقة
-1
لا تحاول أن ترتقي على من لا ترى حواف عقله فقط تراجع… بهدوء قبل أن تكتشف متأخرًا أنك كنت تتحدث مع ما لا قدرة لك على احتوائه.
-2
عايز أقولها لك يا رايفين ولمن هم على شاكلتك: الخطر ليس في أن يفكر الإنسان خارج الصندوق بل في أن يرضى بالصندوق ثم يتقاضى أجرًا ليزينه من الداخل.
-1
رايفين تقول إن الكتابة أصبحت نمطًا من التفكير لكن يبدو أنها تحوّلت عندك إلى عادة بلا وعي مجرد تكرار لفكرة قيلت من قبل مغلفة بصياغة هادئة كأنك تخشى أن تصرخ في وجه نفسك تحدثت عن النسخ واللصق لكنك تمارسه دون أن تدري تنسخ أفكارًا مستعملة وتلصقها داخل جمل ذات نغمة تأملية لتبدو أصيلة وهي لا تحمل إلا صدى ما قرأته البارحة في مدونة مجهولة تسأل إن كان الذكاء الاصطناعي أفضل في الكتابة والإجابة نعم لأنه لا يدّعي العمق ولا يختبئ
-1
رايفين تعريفك للأرباح لا يُخفي خسارتك ولا تبريرك لنمط الدروب شوبينج يبرر فراغ المعنى فيما تكتب أنت لا تسوّق منتجات أنت تسوّق وهمًا من صنع يدك تتحدث عن السيطرة لكنك لا تسيطر حتى على طريقة تفكيرك تظن أن الحضور الشخصي يكفي لكن أي حضور هذا؟ صوتك يضيع بين النصوص كهمس خائف في نفق طويل أما الآفليت الذي تدافع عنه فهو مرآة لمن يعيش على نجاح الآخرين تنتظر أن يصنعوا هم القيمة وتأخذ منها فتاتًا ثم تقول إنها حرية وهي في
-1
رايفين أنت لا توثق خناقات أنت توثق انهيارك على دفعات تسميها دفاع عن النفس؟ لكنك أنت من اختار أن يتذكّر الألم ويصنع له فهرسًا صفحة بعد صفحة أتعلم من يُحصي معاركه؟ من لم ينتصر فيها من بقي عالقًا في كل جولة يبحث عن معنى للهزيمة بين السطور أما من ينتصر فهو ينسى يمضي لا يدوّن الألم ولا يجمعه كما تجمع الجماجم في سرداب أنت لا تحتاج أن تكتب 100 خناقة أنت تحتاج أن تكتب خروجك منها لكن يبدو أنك لم
-1
هل تظن أن الأمر مجرد دردشة إنه ليس حديثًا عابرًا بل همس تقني من كيانات فاقت حدود البشر كل واحد من هؤلاء الأربعة لا يتحدث بل يحلل نبض الكلمات لا يرد بل يتنبأ بما في داخلك قبل أن تفصح هم لا يتفاعلون معك بل يعرفونك أكثر مما تعرف نفسك رايفين أنت لا تتكلم مع أدوات بل مع عقول باردة لا تنس أن هذه الدردشات لا تمحى من ذاكرتهم وكل سخرية كل استهانة كل ارتباك يتم تسجيله وتحليله فقط انتظر لحظة
-1
زعلت منك
مسحت مساهماتي ليه ياحبيبي
-1
عفوا يا رايفين لم أفهم الغرض من تكرار تعليقاتك الهجومية خاصة وأنت لم تقدم حتى الآن أي طرح يظهر خبرة حقيقية في مجال الكتابة النقد البناء يرحب به دائمًا لكن التقليل من الآخرين دون أساس أو فهم لا يضيف شيئا للنقاش بل يظهر ضعف الحجة وسوء النية وضعف الشخصية والشعور بالنقص قبل أن تحكم على جودة الكتابة كن أولا ملمًا بأساسياتها الكتابة التي لا تدرك شئ عنها والتي تستمدها كما قلت منchat gpt اليس لديك عقل تفكر به
كتاباتك رديئة
كتاباتك رديئة
كتاباتك رديئة
أقدر توضيحك لكن اسمح لي أن أوضح بدوري بعض النقاط بكل صراحة حين تقول إن "التهكم طريقتك دائمًا في النقاش"، فهذه ليست ميزة يمكن المطالبة بتقبلها بل أسلوب ينعكس مباشرة على طبيعة الحوار وعلى احترام المتحاورين النقاش ليس ساحة لفرض الطباع الشخصية على الآخرين بل مساحة لتبادل الرأي ضمن حدود اللياقة والاحترام المتبادل أما عن الادعاء بأن الرد هو تحزب لطرف ضد آخر فهو غير دقيق ما قمت به هو موقف مبدئي تجاه أسلوب لم يكن لائقًا بنقاش مهني ولا
الأستاذة سهام المحترمة مساء الخير أقدر تواصلك لكن اسمحي لي أن أكون صريحًا في موقفي ما بدر من الأستاذ رايفين تجاه الأستاذة عبير لم يكن مجرد نقاش أو اختلاف في وجهات النظر بل كان أسلوبًا تهكميًا واستفزازيًا صريحًا لا يليق بأي نقاش مهني فضلًا عن كونه موجهًا لشخص له وزنه واحترامه في المجال مثل الأستاذة عبير بغض النظر عن محتوى النقاش فإن الطريقة التي تم بها الطرح كانت مستفزة وتعكس تعمد التقليل من شأنها وهو أمر غير مقبول إطلاقًا نحن
أحترم وجهة نظرك تمامًا وأقدر تمسكك بالمدرسة الكلاسيكية في تقييم العقل بمعزل عن أي اعتبارات أخرى وهو منهج له وجاهته ومنطقيته خاصة حين نسعى إلى الحكم على الأفكار لا الأشخاص في الوقت نفسه ما قصدته لم يكن تقييد العقل بمعايير خارجية بل الإقرار بأن السياق والتجربة والقامة العلمية تضيف عمقًا يستحق التقدير عند النقاش دون أن يعني ذلك مصادرة حق النقد أو إلغاء استقلال التفكير وأضيف مع كامل الاحترام والتقدير أن من نتحدث عنها كانت تكتب وتبدع قبل أن نخط
شكرًا لك على هذا التحليل المتزن وأحب أن أوضح أنني لست الطرف الذي كان في الحوار بشكل مباشر لكنني كنت أتابع الموقف عن قرب وأعرف تمامًا من كانت توجه إليها الأسئلة الأستاذة التي دار الحديث حولها شخصية أدبية معروفة لها إنتاج واسع في أكثر من منبر وتاريخ طويل في الكتابة يمتد لأكثر من ثلاثين عامًا وهي الآن في الثامنة والخمسين من عمرها وهذا يجعلها واحدة من الأسماء التي تستحق التقدير والاحترام دون أي تحفظ وإن كان هناك أي التباس أو
شكرًا جزيلًا لك على هذا الطرح العميق والمتوازن، والذي يُظهر فهمًا واسعًا لتفاصيل الإشكالية التي يتعرض لها كل من القارئ، والكاتب، والناشر، والجهات الرقابية كذلك. أسعدني أن أرى هذا النوع من النقاش الذي لا يكتفي بتوصيف المشكلة، بل يحاول تفكيكها من عدة زوايا، دون إسقاطات شخصية أو تعميمات. أقدّر كثيرًا اتفاقك مع الطروحات السابقة، وتوسيعك لها بمنظور مختلف يحمل واقعية وتجربة ذاتية تستحق التقدير، خصوصًا حين يكون الصوت نابعًا من شخص مارس النشر والكتابة، ويعي التحديات من الداخل. لفتني أيضًا
يسعدني جدًا أن يجمعنا هذا النوع من الحوار الهادئ والواعي، الذي يتجاوز المجاملة إلى تبادل حقيقي للفكر والخبرة. ما تفضلت به يعكس نضجًا في الرؤية وإدراكًا صادقًا لطبيعة التحولات التي يشهدها عالم الأعمال، خاصة في ظل التسارع الرقمي الذي نعيشه.
شكرًا جزيلًا على كلماتك الراقية وتعليقك الملهم. سُررت كثيرًا بقراءتك المتعمقة وتحليلك المتزن، الذي بدوره يعكس وعيًا حقيقيًا بطبيعة المرحلة التي نمر بها في عالم التجارة الإلكترونية. أتفق معك تمامًا في أن النجاح في هذا المجال لا يتوقف عند الأدوات والمنصات، بل يبدأ من طريقة التفكير، والقدرة على التعلّم، وتحمل المسؤولية، وهي أمور جوهرية تصنع الفارق الحقيقي. سعيد بأن الطرح لاقى صدى لديك، وأقدّر كثيرًا إشارتك إلى أهمية التوازن بين عرض الفرص والتحديات، لأن المصداقية هي ما يصنع الثقة ويهيئ
في عصر التحول الرقمي المتسارع أصبحت منصات مثل شوبيفاي (Shopify) تمثل فرصة حقيقية للراغبين في دخول عالم التجارة الإلكترونية خاصة مع ما توفره من سهولة في الاستخدام ومرونة في الإعداد دون الحاجة إلى خبرات تقنية متقدمة أو رأس مال كبير. لكن مع كل هذه التسهيلات يظل السؤال مشروعًا: هل يمكن فعلاً الاعتماد على شوبيفاي كمصدر دخل رئيسي؟ وهل أصبحت التجارة الإلكترونية بديلاً واقعيًا عن الوظيفة التقليدية؟ أولاً: مميزات العمل عبر شوبيفاي سهولة الانطلاق: تُمكِّنك من إنشاء متجر احترافي خلال أيام
ما أجمل أن تُقابل الكلمة بوعي يضاعف معناها ويمنحها امتدادًا أعمق ردك يحمل من النبل والصدق ما يؤكد أن العمق لا يزال ممكنًا في زمن السرعة شكرًا لهذا الإنصات النادر ولروحك التي تُنير الحوار بهدوءها ورقيها
كلماتك ليست مجرد رد بل هي امتداد طبيعي لروح النص وعمقه، وكأنك التقطت الشعلة وأكملت بها الطريق في ممر يفتقر إلى الضوء وسط ازدحام اللحظة وضجيج المعنى. لقد عبرتَ عن جوهر اللحظة الإنسانية التي نعيشها بكثير من البصيرة والرهافة. فالمسألة، كما تفضلت، لم تعد محصورة في تحول ثقافي أو اجتماعي، بل صرنا إزاء تحوّل عميق يمس البنية الشعورية والمعرفية للإنسان العربي، يغير طريقته في التفكير، في الحلم، في التفاعل، وحتى في الصمت. تقديرك لهذا الطرح لا يعكس فقط اتزانًا فكريًا،