محمد سمير

37 نقاط السمعة
2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكل كاتب سمعة و لكل معلومة خلفيات يمكن القياس عليها العلماء و المؤلفون هم تاريخ طويل لا يمكن أن يمثل الغير شريف طوال العمر والكاتب صاحب القيم يذاع صيته عند أهل القيم لا أقصد مجرد الشهرة و لكن أقصد تلقي أهل الفضل و العلم له بالقبول كما أن معرفة معلومة معينة يسهل التأكد منها في زمن الإنفجار المعرفي و لكن مخم جدا أن يؤسس الفرد معارفه في العلم على يد مؤسسين لهم سمعة وتاريخ مشرف تشكل على مدار الوقت و
الحكم على الكتاب بناء على تحقيقه للهدف من قراءته فتقييم الكتاب كناقد يختلف عن تقييمه كقارئ فالناقد يقيم تماسك الأفكار و وضوحها و تدرجها و ينظر للصياغة و غيرها أما القارئ فيبحث عن حاجة له في هذا الكتاب مثل التسلية أو تحصيل معرفة أو حل لمشكلة فإذا حقق بغيته فالكتاب يستحق خمس نجوم ثم كل بحسب تحصيل حاجته
توثيق النجاح غاية في الأهمية كفكرة عامة و لكن ما هو النجاح إذا كان النجاح هو تحقيق الهدف المعين الذي من أجله بدأ العمل إذن علينا أولا لكي نحدد مدى نجاح الدحيح أن عرف ما هي أهداف البرنامج هل تحبيب الناس في العلم ... من يحبب الناس في العلم يحرص على تقديم محتوى مترابط و متواصل في موضوعات تراكمية حتى يحصل المشاهد على فائدة و يكتسب مهارات و يشكل وجهة نظر مثل المنصات التعليمية المنتشرة على الانترنت و أعتقد أن
اتفق معك .. ما ذكرته هو تجفيف منابع المرض للوقاية منه و ما ذكرتيه علاج للمرض لمن اصيب به و جعل يؤذي من حوله
سواء كانت فكرة قديمة أو جديدة يمكن محاكاتها و تقليدها الا إذا نجحت في خلق إمكانات و مميزات لك يصعب منافستها مثل سر علمي أو امكانات مادية أعلى من منافسيك بكثيرأو سعر منتج جئاب جدا بحيث سيخسر المنافس اذا باع بنفس السعر أو غير ذلك من المميزات التي تجعل دخول منافسين أمرا مكلفا ..
الآية الواضحة في ذلك " ظهر الفساد في البر و البحر بما كسبت أيدي الناس ليريهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون " و دلالتها أن الفساد يكون في الأرض بمعنى اختلال توازنها و اضطراب الميزان الذي خلق الله تعالى عليه المخلوقات على سطحها و أن هذا يكون بما فعلت الناس من ذنوب و معاصي . و لا تكون الأرض فاسدة ألا إذا خلت من الصالحين الذين يعينون على الطاعة كما في حديث قاتل المائة نفس لما قال له العالم "
هذه سنة تاريخية أن يتكسب الشاعر من شعره و العالم من علمه و المؤلف من كتبه و الا لما استطاع الاستمرار في انتاجه لانشغاله بكسب قوت يومه عن الكتابة و التأليف و لكن الخط الأحمر هو أن لا يخالف مبادئه و ضميره للحصول على المال
التركيز على توصيل معلومات أكثر من توصيل مفاهيم و قيم تهميش العقيدة و الفقه في مقابل اللغات و الفنون ... التوازن مهم
نموذج جيد للكتاب المبتدئين و خاصة أن هناك متخصصون يراجعون العمل قبل نشره مثله مشروع " كتبنا " في مصر لكنه مازال في مرحلة البدء كمنصة نشر الكترونية و تطبيق
كل شيء ممكن في عالم التسويق قد ينجح ذلك في عالم التسويق التجاري لأن القيمة الوحيدة المعتبرة فيه هي بيع المنتج و جني المال و بالتالي لا إلتزام بقيم الصحة و الأخلاق و عدم الإسراف و التواضع و غيرها بل بالعكس السوق يدهس هذه المعاني من أجل الربح .. هل يمكن أن نتحرك في عالم الأعمال التطوعية و تقديم الخدمات المجتمعية بنفس هذه القيم يعني كيف سنسعى لحشد الدعم لمدرسة تعلم النشء الإيثار و التواضع من خلال شركات تعتمد على
كتاب يصف الجماهير بدقة للأسف و لكن السؤال .. كيف استفاد القادة و الزعماء من هذا الكتاب الذي زاع صيته على مدار أكثر من قرن لقد الهم الكتاب زعماء كثيرين مثل هتلر لمعرفة زمام قيادة الجماهير و سوقهم نحو أهداف القائد مهما كانت ضد مصلحتهم سواء كان عن طريق الدين أو عنصرية أو غير ذلك المهم هو خلق تصور جمعي جاذب للجماهير لسوقها دون مناقشة أو اعتراض
للأسف هذا حال كثير من دور النشر لكن هناك دور محترمة تضع معايير للكتاب أو الرواية لتضمن جودة العمل .. و كثير من دزر النشر تركز على موضوعات معينة دون الأخرى لا تنسي أن أي مؤسسة لابد أن تربح حتى تستمر و لذلك فهي تنشر فقط الموضوعات التي تهم عملائها لكن وسائل النشر الإلكتروني قد تكون بديلا جيدا حتى يكون للكاتب اسم معروف بعدها سيسهل عليه نشر عمله من خلال دور نشر تقدر العمل
أول خطوة لعلاج المرض هو دقة توصيفه و فهمه يعني كلمة "تنمر" لازم تتغير و نستخدم مكانها الإسم الحقيقي و هو " السخرية و الاستهزاء" لأن هذا يساعدنا إننا نوصف بشاعة الفعل من الجانب الشرعي و هذا مهم بسبب قدسية الشرع عند شريحة كبيرة من الناس و بيبين إن الفعل هذا ليس مجرد إيذاء نفسي لغيرنا و إنما بيعرض الفاعل لعقوبة في الآخرة من الله حسن الخلق هو العلاج وهذا معناه تربية دينية صحيحة هكذا، نحن هكذا ننعالج الموضوع من
رواية غير منطقية إن إنسان يكون عنده القوة إنه يخنق نفسه و يتحمل آلام نزع الروح لحد أما يموت .. إلا إذا كان استخدم الملابس كحبل مشنقة لكن المؤسف إن الأحداث دي متكررة و بتعكس أد ايه الهشاشة النفسية لجيل الشباب و الناتجة عن ضعف النشئة الدينية أو انعدامها .. السؤال مين اللي مسؤول عن اخراج جيل هش نفسيا للدرجة دي؟
بالفعل الثقة غاية في الأهمية و تشمل الثقة في الكفاءة والحماس و رغبة الشريك في النجاح و الاستعداد لبذل أقصى جهد ممكن لنجاح المشروع
مهم اختيار أبرز أربع أو خمس منافسين ينافسون على نفس المنتجات أو منتجات مختلفة داخل نفس الصناعة حيث يجب أن تتوقع تحولهم من منافسين محتملين إلى منافسين حقيقيين في المستقبل ركز على اكتشاف القيمة التي يسعى كل منافس لتقديمها و التميز فيها هل هي السعر المنخفض مثلا أم خصائص المنتج أو التوصيل السريع أو خدمة ما بعد البيع و هكذا صمم جدول ضع فيه روابط موقع و قنوات التواصل لكل منافس و الخدمات و المنتجات التي يقدمها و الأسعار و
تعيين مهام مشتركة بين الموظفين برأيي فإن المهام المشتركة من أفضل الطرق العملية لإزالة الحواجز النفسية بين الموظفين و هذه مقدمة لبناء الألفة و الثقة عندها سيكون التعلم و زيادة مهارة الموظفون الجدد سريعة و غير معطلة لمسار العمل بل سيسعى أصحاب الخبرة بالمساعدة بكل طاقتهم حتى لا يتضررون من تأخير تنفيذ المهام فهو أشبه بالتعليم بالمحاكاة
الموضوع متشعب يمكننا الحديث عن تحقيق المعرفة من خلال الكتابة أو بدونها أولا ما هي المعرفة ؟ هل هي إدراك حقائق الأشياء أم معرفة سنن الحياة و قوانينها ؟ شق من المعرفة قد يتحصل بقراءة المكتوب و لكن شق هام آخر يتحقق بمعاركة الحياة و تجارب النجاح و الفشل أو من نصائح و إرشادات الآباء و الآجداد المعاصرين ... و قد تكون هذه المعارف أكثر تلامسنا لاحتياجات الإنسان و لكن هذا لا يتعارض بل يتكامل مع ما نحصله من المكتوب
التعاطف والتضامن مع القضية فعلا .. هذه هي عملة الأعمال الغير ربحية تحقيق المزيد منها يعدل تحقيق المال في كلا النوعين تسعى للاقناع و تحريك المشاعر كما قلت هي قضية تروج لها و تبحث عن داعمين لإنجاحها و قد تكون التحديات أكثر في حالة العمل الخيري لأن السلعة في هذه الحالة قيمية معيارية و هذا أصعب في الترويج عن السلعة المادية ذات المواصفات المنظورة
الصداقة قد تمنح الشراكة نوعا من المتعة و لكن كما قلت ليس كل الأصدقاء يصلحون لشركاء .. هذا يجرنا للحديث حول من هو الصديق الذي يصلح للمشاركة في مشروع؟ من وجهة نظري الصديق الذي يمتلك مهارات مهمة بالنسبة للمشروع و في نفس الوقت تنكامل مهاراته مع مهاراتي بحيث تكون الأدوار محددة و متكاملة مهم ايضا أن يكون ذلك الصديق يحتاج لنجاح المشروع مستعد للبذل و الصبر فلا يكفي أن يكون اختياري له كشريك هو المال فقط ايضا فهمه لطبيعة الصناعة
هذا ما يسميه رواد الأمال الرؤية الاستراتيجية و التنفيذية و قد يعتقد البعض أن الأولى خاصة بالمدراء و القادة و الأخرى خاصة بصغار الموظفين و هذا ليس صوابا ... في المجتمعات الأكثر تحضرا تجد أفراد المجتمع يفكرون بشكل كلي استراتيجي يعنى المجتمع الياباني مثلا يهتم بالنظافة و النظام حتى لو أدى هذا إلى فقده بعض المنافع العاجلة و لكنه يدرك الصورة الكلية لثمرات التزام المجتمع بالنظافة و النظام و عندنا مثال قطر التي لما نظمت المونديال لم تتعامل مع المهمة
كثير من الناس يعانون من الفقر وانت ايضا تخاف من الفقر أرى فرق كبير بين من يعاني من الفقر و من يخاف الفقر .. الذي يعاني من الفقر خياراته محدودة في كسب المال إما وظيفة يبحث عنها و يكون محظوظا إذا وجد واحدة تلائم قدراته و مواهبه أو عليه أن يفكر في نوع من المشاريع لا تحتاج إلى رأس مال أو تكون لديه فكرة مشروع يبحث لها عن ممولين أما من يخشى الفقر و يجعله هذا يحجم عن استثمار ما
المشكلة الحقيقة لا تكمن في الحيوات الني ندمنا على عدم عيشها. بل في الندم نفسه. الندم هو ما يجعلنا نذبل ونشعر أننا العدو اللدود لأنفسنا ولمن حولنا. الندم سلاح ذو حدين أو نقول هو شعور طبيعي فطري في كل انسان و كغيره من المشاعر لو زاد عن الحد المطلوب أو لم يكن العقل مراقبا و مسيطرا على الأفكار التي تغذي الشعور بالندم كان الندم سما . أما إذا كان الندم هو لاستخلاص العبرة و دافعا لعدم تكرار الخطايا فهنا الندم
ولكن برأيك لو لم تنجح من سيتحمل المسؤولية؟ من يمتلك الصلاحية و يتخذ القرار هو من يتحمل المسؤولية دائما سواء كان هو السبب المباشر للنجاح و الفشل أو كان أحد أفراد فريقه على الاقل أمام الادارة العليا. أما تبعات النجاح أو الفشل فسيتحملها الجميع فعلا كما ذكرتي و لذلك تكون الشفافية ضرورية في جميع مراحل المشروع
في رأي من أكثر الطرق فاعلية هي تكوين فرق عمل من العاملين من المنزل بحيث يكون لكل فريق قائد يعمل بدوام كامل و قد يكون موظف واحد هو القائم بهذا الدور مع جميع الفرق ... دور هذا القائد أن يكون حلقة الوصل بين العاملين من المنزل و الشركة بموظفها و احداثها و من المهم وضع مواعيد اجتماع ثابتة حتى لو يومية يعني تبعا لكثافة العمل و يكون اداء مهام الفريق مرتبط بجدول زمني و على اساسه تحدد موعد الاجتماعات و