بين شِقَّي التقدم والتخلف ترتكز الكثافة السكانية في منتصف الدائرة، تارةً تُقدِم خُطوة نحو شعب، وتارة تتأرجح خُطوة نفورًا عن آخر. لكن ما يثير التعجب هو أنه على الرغم من أن هناك بعض الدول تتربع على قائمة أكثر الدول كثافة سكانية وبالتالي إستهلاكًا، إلا أنهم أكثر تقدمًا من غيرهم الأقل عددًا ولعل خير مثال في ذلك (لصين، الولايات المتحدة) وعلى النقيض وجدت دولًا تمنح المهاجرين إليها مبالغًا كبيرة مقابل الهجرة فما السر وراء تقدم تلك الشعوب ونهضة اقتصادها بالرغم من
العقارات أم الذهب، أيهما هو الحصان الأسود في الوقت الراهن؟ بماذا تنصح؟
"البقاء للأقوى" جملة دائمًا ما تتردد على مسامعنا، تارةً حين يشجعنا أحد لإكمال السير في مسعانا، وتارةً حين تضج الساحة بالمنافسة. دعنا نستخدمها الآن في الأمر الثاني، لكن حول أيهما يستحق لقب "الحصان الأسود .. الذهب أم العقارات" في الوقت الراهن يقع الكثير من رجال الأعمال تحت وطأة الخوف من التضخم الاقتصادي، فيهرولون نحو الاستثمار، وأول ما يخطر ببالهم هو أحد الخيارين، لكنهم يظلون في حيرة من أمرهم. تارةً ترتفع قيمة الذهب رهنًا لارتفاع قيمة الدولار وتارةً أخرى تنخفض مسببة
أيهما الأفضل لرجال الأعمال: الاستثمار بالسوق المحلي أم بالخارج؟
بالنظر إلى جانب دراسة السوق، فإن رجال ورواد الأعمال عليهم دراسة وتحليل السوق بدقة قبل البدء في تصنيع أو توزيع أو الاستثمار بمنتج أو خدمة. مما يدفعهم للتساؤل عن نسبة الربح في كل سوق. السوق المحلي من مميزاته معرفة احتياجات المستهلكين بشكل أكثر سهولة مقارنة بالسوق الخارجي فالمستثمر في أصله مستهلكًا، يعرف ما يلبي احتياجاته واحتياجات شعبه. لكن الأسواق المحلية لبعض البلدان قد تكون متقلبة كالأمواج لا ترسو على بر، مما يزيد من نسبة المخاطرة بينما السوق الخارجي أكثر ثباتًا
ما هي الأشياء الواجب مراعاتها عند البحث عن وظيفة؟
لا شك أنّ في رحلة البحث عن وظيفة يقع الكثير من الناس في فخ "الثقة المفرطة" فيظنون أن لديهم من المهارات والكفاءات ما يجعلهم يُقبلون في الوظيفة بكل سهولة، لكن سُرعان ما تتبدد تلك الأحلام مع أول كلمة "لا" تُقال لهم رُبما يكون بالفعل على مستوى عالٍ من الكفاءة والمهارة والعلم، لكن لا يعلم كيف يحصل على الوظيفة المناسبة أو يستعرض إمكاناته. هذه أهم النقاط التي أحرص على مراعاتها عند البحث عن وظيفة: ١- لا أترك ثغرة في البحث مرحلة
كيف يمكننا اجتياز مقابلة عمل عن بُعد؟
منذ بضعة أيام حُدد لي موعد مقابلة عن بُعد، بالفعل كنت حاضرة بموعدي وتمت المقابلة على الرغم من حضوري للعديد من ذلك النوع من المقابلات إلا أنها كانت مختلفة تلك المرة، دخل معي 5 من ال HRs كلٌ منهم متخصصًًا بجزء مُعين، أخذوا يسألونني أسئلة يستكشفون من ورائها مهاراتي، خبرتي، وملائمتي للانضمام لمجتمعهم استمرت المقابلة عشر دقائق، بكل ثقة ظننت بعدها أن سيتم قبولي لا محالة، لكن المفاجأة كانت بعد مرور يومين حين وجدت رسالة "لستِ معنا للأسف" وتم رفضي.
مقابلات التوظيف القائمة على الكفاءة، ما هي وكيف نتفوق بها؟
في بحثي بين سعي الماضي ومجهول المستقبل، وجدت أن هناك حلقة فاصلة "المُقابلة" وجدت أنها قد تمتد من خمس دقائق إلى ثلاثون دقيقة في المتوسط، دقائق عليَّ فيهم إخراج ما بجُعبتي من خبرات ومهارات -أظن ذلك أنسب وصف- ،بل وليس إخراجهم بطريقة عشوائية ، إنما بطريقة منظمة وآداء يملؤه الوقار، الهدوء، والثقة. أن أشد لجام أفكاري وأخمد نيران ثوراتي الداخلية من التوتر، وأتحلى بابتسامة تُخفي ورائها ما وراء الكواليس. ثم جال بذهني إلام تهدف مقابلات التوظيف القائمة على الكفاءة؟ وجدت
كيف يمكننا التقدم لوظيفة؟
(مجدي) شاب طموح، تخرج من الجامعة منذ ثلاثة أشهر، ثم بدأ رحلته في البحث عن الوظيفة المناسبة،. في بداية الأمر كان مُحبطًا من سوء الأوضاع الاقتصادية، لكنه قرر ألا يفقد الأمل اعتزم على البحث عن كيفية تقدمه لوظيفة ما، فوقع تحت يده بعض النقاط ١- حدد الهدف عليك أن تحدد احتياجاتك ورغباتك في الوظيفة يا مجدي، هل ستعمل في مجال دراستك (الهندسة) أم ستبدأ في مجال جديد (الكتابة)، وبعد أن تحدد هدفك ابحث عن مصادر ٢- البحث في الأعماق أخد