منة الله هارون

122 نقاط السمعة
8.68 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
"الإعلانات" هي السر، إذا لاحظت فإن تسويق Coca cola مُعتمدًا على الإعلانات التي تقترب من حياة المُستهلك، مثل السحور والإفطار والتجمُع في رمضان، والأغاني التي تعلق في الذهن، كما تقوم بشن حملات تسويقية ضخمة تعتمد على البساطة و إدخال المشاهد في جو يحبه حتى لو لم يكن من نفس الفئة. لست شرهة للمشروبات الغازية ولا أتناولها كثيرًا لكنني أُحب تحليل إعلانات Coca cola وحملاتها التسويقية.
بالضبط، هذا ما قصدته إن أراد مشاركتي فكُلي آذان صاغية وإن لم يُرِد فله ما يشاء
من حقة عليّ أن أحترم خصوصيته وألا أضغط عليه أن يقُص عليّ ماضيه. فبالنسبة لي سأتركه حتى يخبرني هو بما يريد، فإن اطمئن لي وأراد أن يُشاركني بئر أسراره وافقت وكنت له كالسيارة عند بئر يوسف يمدون إليه يد العون، وإن لم يوافق ولا يريد فتح أبواب وخزائن الماضي فسأعطيه القفل ليُحكم إغلاق بوابة الماضي، علينا ألا نترك الفضول يأكلنا كالنار تأكل الحطب، ولنحترم خصوصية بعضنا البعض مهما كُنَّا قريبين.
منذ عام قررت أن أفعل مبادرة في كُلِّيتي إسمها "ما هي السعادة؟" سمعت إجابات عديدة وكثيرة، أوضحتلي أن لكن إنسان عالم خاص يبنيه في عقله، وبالمثال يختلف تعريف النجاح من شخص لشخص. البعض يرى أن النجاح هو أن تجني ثروة مالية كبيرة يكفيهم عن الاحتياج المادي للناس ويحققون الرفاهيات بغض النظر عن الأثر. البعض الآخر يرى أن النجاح هو التقديرات العالية وتحقيق المركز الأول في كل مكان، المدرسة، الجامعة، العمل، البيت .. بعض النظر إن كان ذلك صحيحًا من وجهة
نعم؛ يمكنك الاحتفاظ بالمال بها وليس الاقتصار على خدمات التحويل والاستلام.
في تجربتي الشخصية رأيت أن لكل منصة مميزاتها وعيوبها، لكنني بشكل شخصي فضلت مُستقل على الرغم من المنافسة الشديدة على موقع مُستقل، إلا أنني رأيت أن منصة مُستقل بها ميزة المرونة بشكل أكبر، فهي تتيح مسرونة في الأسعار مثل ٢٥ : ٥٠ دولار كأقل فئة. لكن منصة خمسات أرى بها تبخيس للمجهود بعض الشيء. كما أن شروط قبول العمل تعتبر مُعقدة وسمعت الكثير ممن لم يستطيعوا نشر أول عرض لهم، كما أنه لإضافة عرض/خدمة قد يواجه الناشر بعض الصعوبات في
يمكننا بدء مشروع رقمي في بلد آخر، بل أن الأمر قد يكون له مميزات أكثر من بدء المشروع في بلدنا. لكن قبل أن نتخذ تلك الخطوة علينا أولًا دراسة السوق في المكان الذي سننشيء مشروعنا به، بالإضافة لدراسة الأوضاع الاقتصادية والقانوية والاجتماعية الخاصة بالمنطقة. فربما تكون فكرة المشروع جذابة وناجحة بنظريًا، لكنها لا تناسب ثقافة المجتمع المنشود. أو أن تسمح بها دولتك لكن غير مسموح بها في الدولة المقصودة. لذلك تساعدنا الدراسات والتحليلات في فهم طبيعة المستهلكين والفئات المستهدفة منهم
البنك الأهلي يرفض الربط إذا كان السن أقل من ٢١ سنة، وإذا كانت الفيزا محلية مثل فيزا ميزة. يمكنك ربطها بواسطة فيزا البريد.
سؤالك ذكرني بأحد المرات كنت في دورة تدريبية سألتنا فيها المُحاضِرة عن أهدافنا حول الوضع المادي. كنت حينها في الصف الثاني الثانوي لم أعلم الكثير عن الحياة ولم أعش الكثير من التجارب. أخذ كل واحد يحكي عن مدى رغبته في امتلاك الكثير من المال، أنواع السيارات الفاخرة، البيوت الواسعة والطُراز الأنيق، وحين جاء دوري أخبرتُها أنني لا أريد المال الكثير، بالطبع تعجبوا كثيرًا وسألوني كيف ذلك؟ أخبرتهم أن المال هو السبب الرئيسي في تغير الأنفس، يكفيني ما يسد حاجاتي الضرورية
في بداية عملي بمجال العمل الحر واجهت العديد من الصعوبات الخاصة بالتعاملات المالية، بدأت أبحث وأفهم الأمر أكثير حتى توصلت لأهم وأشهر طريقة خاصة بذلك الصدد. وهي PayPal في البداية قم بعمل visa بريدية تكلفتها ليست بالكثيرة، ثم قم بعمل حساب على موقع PayPal وربط ال Visa عليه. هناك عدة ملاحظات عليك الانتباه إليهم - لا يمكن ربط PayPalب Visa محلية، مثل فيزا ميزة التي يُصدرها البنك الأهلي. - استخراج الفيزا يكون من البريد وليس البنك، أما إذا كان لديك
هذه الخدمة أستخدمها منذ فترة طويلة تصل لسنوات. الحقيقة أنها ساعدتني كثيرًا في تحويل واستلام المال محليًا كما ساعدتني في أوقات أكتشف فيها فجأة أن ليس معي ما يكفي من المال فأتوجه لسحبه منها وتنقذني كالعادة. ما هي؟ هي خدمة تقدمها شركة فودافون، من خلال يمكنك تحويل واستلام المال من وإلى أي محافظة داخل مصر. كيف تُفعِّلينها؟ أولًا يجب أن يكون خط الموبايل بإسمك، ومؤكد بهويتك الشخصية، ثم تذهبين إلى أقرب فرع فودافون من موقعك وتطلبين منهم أن يقوموا بتفعيل
هذا شعور نفسي يتسلل إلى الأفراد ليس فقط في بيئة العمل، وإنما بكل مكان، ويتضح أكثر بين الأطفال في أول يوم مدرسة أو المراهقين في أول يوم جامعة .. وخاصة في الأشخاص فاقدين الثقة بمن حولهم، أ وه الذي تربوا في بيئة منغلقة كالفقاعة حين تعرضها للهواء لأول وهلة. في رأيي أنسب حل هو أن يحاول الشخص الانخراط في البيئة والتكيف معها بقدر الإمكان، وأن يعطي لنفسه فرصة التعارف، لا يخشى الخطأ أو الأذى، فوارد أن يحدث ذلك، لكن الأهم
وماذا إن طُلب منكِ المقابلة حضورية؟ هل ستوافقين أو ستقترحين بديلًا يناسبك؟
في الواقع لو يوضحوا لي السبب كأغلب المنظمات تقوم تفعل ذلك ولا توضح السبب، ربما السبب لأنهم يفهموا ما قلته بشكل جيد، أو لم أتلائم مع بيئتهم.
إذا كان الأمر بيدك، هل ستُقدم للشخص أسبابًا لرفضه ليتعلم منها، أم ستكتفي بالرفض؟
كيف يتواصل مع المحيط بأفضل صورة؟
المهم أنك تدربتي عليها فيما بعد وتعلمتِ من أخطاءك السابقة، أعتقد ألا مانع من الخطأ، لكن لا تكرر نفس الخطأ مرتين.
أتفق معه، مبدأي هو الذي ذكرته في أول حديثي، بالإضافة إلى مبدأ عدم التردد بقدر الإمكان "فالتردد مقبرة الفُرص."
لم أكن أعرف أمر تلك الأداة لكنني سأقوم بتجربتها، هل لديك تجربة فعلية للمقابلة عن بُعد من قبل؟
لكن إذا لم يكن المرء يشعر بالراحة لإجراء مقابلة عن بعد، هل من الأفضل أن يطلب المجيء لمقر الشركة أن إمكن، أم أن عليه كسر ذلك الحاجز وخوض التجربة؟
جربت الكثير من الهياكل الرسمية والغير رسمية، مما أتاح لي التعرف على مميزات وعيوب كلًا منهما. على الرغم من أهمية الهياكل الغير رسمية في المنظمات، إلا أن المبالغة بها قد تضر بالعمل ولا تفيده كما هو المتوقع. لذلك أعرف بعض المنظمات التي تلجأ إلى تغيير أماكن الأفراد بعد فترة حتى تتأكد من عدم تأثير أحد على أحد، أو اتحاد بعض الأفراد لدرجة تسمح لهم بالانقلاب جماعة على المنظمة إذا حدثت مشكلة أو تعارض آراء. بالطبع ليس الكثير من المنظمات تلجأ
'Do to do, not only do to show" افعل لأنك مُقتنع بما تفعله، ليس فقط لإظهار أنك فعلته. ذلك المبدأ هو قررت منذ فترة أن أسير عليه في كافة أمور حياتي ومن ضمنهم الاستثمار وإدارة المال والأعمال. كما أنني قد قرأت منذ أعوام كتاب "مميز بالأصفر" والذي وضح لي بعض المبادئ، لم أذكره الآن حتى أقول ما وضحه لي الكتاب من مبادئ، وإنما أذكره لنجاح الكتاب في أنه أوضح لي كيف أن الناجحون والمؤثرون يضعون لأنفسهم بعض المبادئ التي يسيرون
إذا كنت تُخطط لتطوير محل مستحضرات التجميل الخاص بك مثلًا في خلال عامين، فإن ذلك يعد أفق زمني قصير الأجل. أما إن فكرت في أن يكون لك ثلاث فروع أخرى خلال ست سنوات مثلًا فإن ذلك يعد أفق زمني متوسط الأجل. وفي حال أن فكرت أن تفتح شركة تنتج بها لنفسك مستحضرات التجميل وتتاجر حول العالم خلال خمسة عشر سنة فإن ذلك يعد أفق زمني طويل الأجل. يتوقف تحديد الأفق الزمني على السوق المالي في دولتك، مدى رأس المال الذي
أؤيد ماكينزي؛ على مر العصور كان وسيكون للمرأة دورًا قويًا لا يُمكن الاستغناء عنه في المُجتمع، إلا أن ذلك لا يتعرض مع ريادة الرجال وصلاحهم عن المرأة في بعض المجالات، والمرأة كذلك. علينا النظر للصورة كاملة وليس اقتطاع جزءًا منها، فالمرأة بكينونتها وطبيعتها أضعف من الرجل جسديًا وأكثر عاطفية، مما يُمكِّنه من تحمُّل ضغط العمل بشكل أكبر، هذا ليس عيبًا بها، وإنما يدعمها في نقاطًا أخرى مثل احتواءها لبيتها وأسرتها، أو صلاحيتها للعمل في تخصصات مُعينة دونًا عن أخرى. أحاول
أفضل المزج بين كلا الأمرين. في رأيي أن خطوة توسيع شرائح العملاء هي خطوة قوية تحتاج للكثير من الإعداد والوقت و الجهد من قِبل الشركة قبل اتخاذها، لكنها ستجني المزيد من العملاء وبالتالي زيادة ربح الشركة. لكن حتى لا ندع الأحلام الوردية تخطفنا، هناك خطوة مهمة تسبق تلك الخطوة "تخصيص شريحة العملاء" فتلك الخطوة تساعد الشركة في التعرف على طبيعة الفئة المستهدفة، احتياجاتهم، رغباتهم، الإضافات المرغوبة، التعديلات المرغوبة .. الخ لبناء قاعدة قوية من العملاء يمكن الاستناد عليها لذلك أرى