مساء الخير هو للمقدس،للساكن في أرجاء كياني. تحيتي لك
1
مرحبا اول قبل التهلص منه يجب التصالح مع فكرة الهدية لان قبولها يفتح لك ابواب الاستقبال لهدايا أخرى . ثانيا يجب ان تشكري الفنجان لانه علمك ما معنى الكره وما معنى المشاعر التي عشتيها معه لذا اشكريه اولا . ثم ضعي نية التخلص منه دون كسره او إيذاءه لأنه لا علاقة له بمشاعرك او بالطرف الآخر . ضعيه في مكان يمكن لاحد ان ياخذه ويستفيد منه .فهناك اشخاص ليس لديهم كأس او فنجان تخلصي منه بحب . تحية
مساء الخير برأي المتواضع نحن أمام منافسة شديدة من منتجات عملاقة لها تاريخ فلكسر العقل الجمعي للجمهور يجب أن يتم دراسة السوق جيداً ومعرفة متى وأين يجب أن نبدأ أغلب الشركات الناشئة غير مطلعة بما فيها الكفاية على حركة السوق العالمي قبل المحلي لذا يقع رائد الأعمال في مأزق خطر خاصة إن لم يتم دعمه . الآن في دولنا العربية سورية لبنان فلسطين دور رائدي الأعمال مهم وهذه فرصة لأهم الشركات بالاستثمار أو تأسيس شركة كذلك السودان وأوكرانيا وقريبا ألمانيا،فرنسا
يسعد مساءك أستاذي الجليل كما قلت هو طرح أقرب للمثالية لكن لماذا لا نجرب . المشكلة الحقيقية تكمن في أنقيادنا الأعمى وراء حكوماتنا ،والاقتناع بأنهم يريدون مصلحتنا ومصلحة أبنائنا مع العلم أن كل حكومات العالم ليست حرة وتقاد من قبل أشخاص قلة وستتوضح الصورة أكثر . كتبت مقال باسم حكم الصبيان تطرقت فيها الى الطاقة الذاتية والذكاء الاصطناعي . خطورة ما يحدث الآن هو ما تم تحقيقه من قبل التكنولوجيا بالفصل مابين الأبناء والأهل ،وما ينذر بالخطر أكثر أننا سلمنا
مساء الخير أستاذي الجليل ما طرحته فكرة قابلة للنقد من كل الأوجه لكني أبحث عن مؤيد أنا أصفق بيد واحدة وأستطيع أن أغير نفسي ومن حولي إن سمحوا لي ،المناهج التغليمية كما قلت تصنع آلة ياريت موظف لأن الموظف يملك القدرة على الرفض أو القبول لكن هنا نحن مسيرون . أريد أن نبدأ بإعادة التفكير بحلول بسيطة تخرجنا من الدائرة التي وضعونا فيها والورقة الرابحة بإيدينا هي أطفالنا أن نوتولى مسؤولية متابعة ما يدرسونه ، سأكمل الموضوع قريباً تحيتي لك
مساء الخير أشكرك على ردك وقد أسعدني ما ذكرته ،نعم الأستاذ علاء الحلبي له كتب في هذا المجال لكن للأسف لم أطلع عليها بعد والكاتب المصري الذي ذكرته للأسف أول مرة أسمع بإسمه وهذا تقصير مني ،كان ببالي تحويلها الى كتاب أو رواية لكن الموضوع يأخذ وقت والاحداث لا ترحم أحد علينا أن نقفز قفزات هائلة ،بالاضافة الى ان قراءة الروايات أو الكتب قد تحتاج وقت طويل وجيلنا لا وقت لديه وهذا من مساوئ التكنولوجيا ،بدأت الشرائح الالكترونية تزرع في
مساء الخير تحدثت عن السلام النفسي بأسلوب رائع هذا يقارب مفهوم الرضا وهنا لابد أن أذكر فكرة مهمة جداً الرضا أو السلام النفسي لا تعني ترك الأخذ بالأسباب فأحياناً كثيرة ننشد السلام النفسي لكننا لا نصحح أخطائنا بل نتركها للزمن طامعين بالتخلي عن المشاكل وهذا يفاقم الموضوع لأن التراكمات دون حل تقتل الروح والفكر ،نحتاج للتصالح مع النفس للوصول إلى السلام النفسي ومعرفة نقاط ضعفنا حتى نتلافى الوقوع في أخطاء قد تضر بالآخرين . مع كل الاحترام