شكرا لكي سأفعل ذلك
0
فما كان يعتبر محرجا وغير مقبول ويتعارض مع بعض القيم أصبح اليوم مُستساغا فعندما كنت صغيرا كنت أخجل من متابعة مسلسل رومانسي مع عائلتي، واليوم؟ ذهبت كثير من هذه الحدود التي تحافظ على قيمنا المجتمعية والاسلامية، أعتقد أن السبب فى ذلك هو دخول الإعلام بشكل أكبر من السابق، وزيادة السلوكيات الغير المرغوبة والسلوكيات الغير أخلاقية فى المسلسلات والأفلام. كما أن زيادة التكنولوجيا والتعامل معها بطريقة خاطئة، بالإضافة إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك ويوتيوب، ساهمت في انتشار هذه السلوكيات
من الضروري أن نتجنب الدخول فى مناقشات عصبية داخل العائلة، فالأب والأم هما أهم الأشخاص فى حياتنا ويجب أن نكون بارين بهما. لذلك لا يجوز لنا أن نرفع أصواتنا أو نتحدث بطريقة غير لائقة خلال النقاشات، بل يجب أن نتحدث بهدوء ونعبر عن آرائنا دون الوصول إلى الخناق أو الضيق. فمثلا ، عن أخيك إذا دخل إلى غرفة وأغلق الباب بسبب التوتر، فإن ذلك قد يزعج الأب والأم ويؤدي إلى مشاحنات بينهما. لذلك، من الأفضل أن نهتم بمشاعرهم ونتحدث معهم
من وجهة نظري، أحب التنوع فى الأعمال ولا أميل إلى العمل على مشروع واحد فقط. فكل عميل لديه مشروع مختلف عن الآخر، مما يتيح لي فرصة تقديم أعمال متنوعة. عندما تمتلك مجموعة من المشاريع المختلفة، فإن كل عميل يحتاج إلى الاطلاع على أعمال سابقة لك ليعرف مدى كفاءتك وإبداعك. وإذا لم يكن لديك تنوع، فلن تتمكن من عرض أعمال سابقة، مما قد يؤثر سلبًا على فرصك فى جذب العملاء. من إيجابيات تنوع العملاء والمشاريع هو جذب عملاء جدد، بالإضافة إلى
بالنسبة لي، أركز على العمل نفسه بدلاً من التركيز على حجم العميل، سواء كان كبيرًا أو صغيرًا. الأهم هو أن تكون قادرًا على تقديم العمل بجودة عالية. قد يكون العميل صغيرًا ولكنه يمتلك أفكارًا أو مشاريع جيدة تتيح لك تقديم خدمات متعددة وتحقيق نجاحات مشتركة. كذلك، ليس من الضروري أن يكون العميل الكبير هو من يدخل المنصة فى البداية. يمكن أن يكون هناك عملاء صغار يبدؤون معك، ومع الوقت يمكن أن تنمو مشاريعهم، وبالتالي تنمو أنت أيضًا من خلالهم. وقد
السبب الرئيسي فى ذلك هو صعوبة المعيشة وصعوبة المجتمع الذي نعيش فيه. فقد أصبح المجتمع صعباً، والدخل المالي لا يكفي لتلبية احتياجات المنزل أو المصروفات أو المسؤوليات. لذلك، يسعى كل فرد جاهدًا للوصول إلى أعلى المراتب، سواء كان ذلك تقديرًا أو نجاحًا أو عملًا، لكي يحصل على دخل أكبر يكفي أسرته. ومع ذلك، لا يعتبر هذا تبريرًا للأنانية، فالأنانية سلوك غير أخلاقي وغير مقبول. لكنني أفسر لك لماذا أصبحنا كذلك. فى الماضي، لم تكن الحياة صعبة بالشكل الحالي، وكنا جميعًا
من وجهه نظري ،أن التسويق الشخصي لأعمالك هو شيء تفخر به وليس شيئًا يجب أن تنزعج منه بسبب الخصوصية. فهذا يجلب الكثير من العملاء، كما أن الكثير من المقربين والأصدقاء يرون أعمالك ويفخرون بك، ويحبون أن يفعلوا مثلك. فمثلا يقولون: "انظروا إلى فلان، كيف فعل ذلك!" وهذا شيء جيد، وليس شيئًا سيئًا. كذلك، سيساعدك ذلك فى جذب عملاء جدد. لماذا تحاول إخفاء أعمالك، فى حين يمكنك أن تفخر بها؟ بالعكس، أنا أحب أن أزيد من أعمالي وأنشرها. وهذا يعكس خبرتي.
عن تجربة صديقتي التى تزوجت فى الثانية والعشرين من عمرها وأنجبت بشكل سريع، تمر الآن بوقت صعب. تشعر أنها لم تعش شبابها، حيث تزوجت وأنجبت سريعاً، مما جعلها تربي أطفالها وتشعر أن عمرها يمر دون أن تعيش تجارب الشباب. لم تخرج ولم تتفسح ولم تفعل أي شيء يُذكر. حتى زوجها مقصره فى حقه بسبب الأطفال، وهى لا تزال فى الثانية والعشرين من عمرها، لكنها تشعر وكأنها فى الأربعين من كثرة المسؤولية والضغط. أرى أنه من الأفضل أن نكون فى وسط،
من خلال عبارات بسيطة مثل "تسعدني خدمتك دائماً ويمكنني تنفيذ أي تعديل ترغب فيه" وما يشبه ذلك من عبارات مميزة توطد علاقاتنا بالعملاء. معك ان هذه العبارت تعزز علاقتنا بالعملاء ، فهى عبارات لابد من وجودها حتى تجعل العميل يدرك اننا فى خدمته لاي تعديلات او اي شيئ يخص المشروع ، ولكن كنت اقصد فى الخوض فى تفاصيل شخصيه مثلا ، "كيف حالك " وهكذا