إنها كذبة أو وهم من أحلامه المريضة ، فعندما يشرب الخمر يفقد عقله ويبدأ بالتفوه بكلمات غير واقعية فينشر في منصته مخيلاته المجنونة … مثلما كان ينبح حول زراعة شريحة ألكترونية في رأس الإنسان.

فلنكن أكثر واقعية : لا يمكن لأحد أن يرمي الآخر في القمامة بسبب الجمال ، قال تعالى : ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ ‏[الإِسۡرَاءِ ٧٠]. ((الجمال معيار معيار ثانوي ، أما الأهم فهي الأخلاق)).

سبق وإن تعرضت لهذا الحالة المتخلفة، والتي غايتها تدمير المنصة وطرد المستخدمين أصحاب الحسابات الهادفة منها !

ببساطة … عندما تشيب المرأة تصبح غير جميلة ، وعندما يشيب الرجل يزذاد جمالاً. ولكنك تريدين إثارة الفتن من خلال محاربة الرجال تحت ذريعة مسمى "المجتمع الذكور" !

تعلم الإنكليزية للحاجة وليس للتواصل مع الغرب ، فاليوم لدينا متصفحات تدعم الترجمة ومنصات إجتماعية تدعم الترجمة ، فضلاً عن تطبيقات الترجمة المتعددة ، لذلك لا حاجة لتعلمها إلا للضرورة. (اللغة العربية مصدر عز وفخر لنا).

من أين جئتِ بهذا الكلام ؟! وأين تنتشر هذه الظاهرة ؟ يجب أن تذكري إسم الدولة والمدينة.

وهل تم تأكيد خبر إستشهاده ؟!

هكذا هم يقومون بإخفاء معالم القضية عند الفضيحة ويقولون إنها ملفقة ويتم إعادت فتح الملفات ! ◆ نحن لا يهمنا سوى فضيحتهم وتعريتهم، لأن هذا الموضوع منتشر عندهم بكثرة وأمر عادي عند السياسيين في أمريكا ، أم إنك نسيت فضيحة كلنتون السابقة وغيره.

لا يوجد شيء إسمه "ظواهر طبيعية" ، بل هو أمر بتقدير من الله ﷻ.

حسب موسوعة ويكيبيديا … عباس بن فرناس أندونيسي أموي ، يتكلم العربية ولغته الأصل هي العربية ، وديانته مسلم ، وعقيدته من أهل السنة والجماعة. فماذا تريد أكثر من ذلك؟! أنت ربط الموضوع باللغة والمعتقد الديني ، وهذا ليس حاجز ، فلا تحاول النكران وتبحث عن جينات وأعراق معينة.

أنت مخطئ يا أستاذ … فعباس بن فرناس هو أول من سرح في خياله في فكرة الطيران وثم حولها لتجربة تلامس الواقع ، لكنه ذهب ضحية لذلك العلم.

نحن مع قرار المنع … وسبق وأن أعلنت المنظومات التعليمية في كثير من البلدان العربية والأجنبية عن فشل "منظومة التعليم الألكتروني" في زمن كورونا ، وذلك للأسباب التي ذكرتها ولغيرها ، لذلك فإن الهواتف تؤثر سلبياً على عقل الطفل وتفكيره ونموه وكذلك تشتت أفكاره عن الدراسة … وهذا كلام مختصين وليس كلامنا.

تمام … معك الحق يا صديقي ، فالصغار بحاجة إلى الإهتمام والمتابعة من قبل الجميع.

بالضبط ، نحتاج لحملة توعوية دعوية.

لا أعتقد إن البلدان الأخرى أفضل بكثير … فنفس الحالة والتجربة تكررت في بلد آخر غير العراق ، والمشكلة إن الناس غارقين في هواتفهم في المحتوى الترفيهي والهابط وتركوا المحتوى الهادف.

تمام … لقد رأيت برنامج آخر في إحدى القنوات المصرية على ما أظن ، ونفس الحال تقريباً ، لا أحد يعرف ما هي سورة الإخلاص!!

يا أخي هذه مصيبة وكارثة … المفروض نستخدم تلك المنصات للعلم والتعلم وليس للجهل والتخلف.

لقد طلبوا مني في إحدى السنوات المشاركة في حلقات تحفيظ القرآن ، وكنت أكرر لهم السورة ويكررون بعدي ثم يقرأ كل فرد ما إستطاع حفظه ثم تكون واجبهم البيتي ، فبعد يومين يأتي الأغلبية حافظون ولكن بمساعدة الأهل وخاصة الأمهات. الأطفال الصغار لا يمكن أن يحفظوا السورة من مرة واحدة أو خلال ساعة وخاصة في أجواء مثل المسجد لأنهم ليسوا مقيدين بخوف أو درجات نجاح أو معاقبة من قبل المدرس أو الأهل … وإنما حافزهم كانت الهدية والفخر بين أهلهم

المشكلة إن العراق يعاني من حالة الفوضى ، ولا توجد دولة حقيقية مؤسساتية تطبق القانون ، سيطرة الميليشيات والأحزاب تجعل من الدولة لا دولة وكل حزب دولة ، وبذلك هم يعيقون عمل الحكومة الرسمية.

التصوف في زماننا هذا صار مجرد بدع وخرافات وإحتيال على الناس وآمور ما أنزل الله بها من سلطان ، فلا داعي لتبحثي عن تلك المدارس المخالفة لشرع الله.

(خلقتني الأعماق) … هذا جحود وكفر بالله، لا يوجد شيء هذا الكون إلا خلقه الله.

السبب إنك إنسان فاشل وغير موضوعي … عنوان هذه المساهمة بعيد عن موضوع فشلك في النشر ! في الجنة نعيم وتسلية لا حدود لها ، وتسلية الجنة تختلف عن تسلية الدنيا الدنيئة ، في الجنة ما تشتهي الأنفس وما تلذ الأعين، وفي الجنة ما لا عين رأت ولا خطر على قلب بشر … لذلك لا تقلل من شأنها.

تعرفوا على حقيقة الدروز … https://io.hsoub.com/go/172918

لماذا تثير هكذا أمر … هل تريد أن ترى نساء عاريات ومتبرجات وبملابس السباحة في بلادك أم بملابس المهرجين، هل أنت عندك مشكلة مع المسلمات؟!

لا يوجد شيء إسمه إمرأة بشخصيتين أو ليست شريفة تماماً أو ليست فاجرة تماماً … الحكم عليها في هذه الحالة هي إمرأة فاشلة وفاجرة، لأن ذرة من العهر تلطخ شرفها فتكون عاهرة رسمياً.