عصمت علي حميدة

طالبُ طب، قارئ، كاتب، وربما أشياء أخرى.

https://esmat.home.blog

276 نقاط السمعة
167 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أهلًا بالعالم! أتمنى لكِ رحلة تدوينية مميزة، استمري في العمل على نفسك، لا تتوقفي، ومن هنا أنصح بدليل الزميل هادي الأحمد الذي صنعه لتعلم التدوين فقد يكون مكملًا لما بدأته. لتحميل الدليل https://hadealahmad.com وأنصح أيضًا بمتابعة مدونة الأخ الأكبر [@يونس بن عمارة]‍ ففيها مصادر حتمًا ستكون مفيدة لكِ. وإنه وقت مناسب للكتابة وتكوين بعض أصدقاء الحرفة.
”مات وفي عقله الكثير “
التعليقات نوع من أنواع التفاعل بينك ككاتب وبيني كقارئ، مثلًا أنت طرحت سؤالََا يفتح باب نقاش في تدوينتك كيف لي أن أسمعك صوتي؟ وكيف لك أن تسرق فكرة تدوينة من أحد أسئلة من يتفاعل معك؟ وهكذا من فوائد إتاحة التعليقات. *قم بفلترة ما هو انتقاد وما هو إساءة استفد منها ودعك من السخرية والتنمر والإساءة.* مثلًا أنا أتجنب كتابة التدوينات الطويلة قام أحدهم وقال لي الأسلوب البسيط له مواضعه والاسهاب والتعقيد أيضًا له مواضعه، فورًا تذكرت دروس البلاغة في الثانوية
حسنًا بهذه المناسبة، أريد منكِ توصية أو ترشيح لـ 10 عناوين تستحق القراءة.
حسنًا خطوة جيدة منك لتقليل عدد الكتب. نَفَس القراءة وقابلية استيعاب الكتب والكثير من الأشياء تختلف من إنسان لآخر، فأنا مثلًا قراءة 100 كتاب في السنة عملية مرهقة بالنسبة لي، وإن ألقيت نظرة على جودريدز ترى العجب والعجاب وبالمثل في حسابات بعض المؤثرين في تويتر. يقول *بيكون* : " بعض الكتب للتذوق، وبعضها للبلع، وبعضها للمضغ والهضم". هذه السنة سأقرأ كتبًا متنوعة وربما أكثر من السنة التي سبقتها، وسأنتقل بين موضوعات كثيرة، لم أحدد كاتبًا بعينه لقراءة مؤلفاته، ولكنّي أتوقع
حسنًا، نحن في حسوب عندما نطلقُ حكمًا نأتي بما يدعم حجتنا، إن كان لديك أي رأي في الذي ينشر هنا أنشر أفضل منه وشارك في نقاشات هادفة..
ألديك دليل قاطع على أن الجدد في حسوب هم مأجورين على حد قولك؟
لا تتوقع التفاعل الآن، أكتب محتوى يجلب لك الزوار.
التصميم جيد، المحتوى جيد، اكتب بغزارة وباحترافية فمجال مثل هذا يحتاج نزعة تنافسية كبيرة.
يمكنك تخطي خطوة تأكيد الحساب عندما تتصفح الموقع من تطبيق متصفح Yandex.
هل هذا حكم عام؟
حسنًا، يبقى السؤال هل التعلم يقارن بالاكتساب؟
حسب الدكتور حسين مؤنس في كتابه *الحضارة*فإن انتشار لغة ما وتكلم الناس بها يعتبر نوع من أنوع السيادة الثقافية، حسنًا، التعليقات اعطت عدد من الاحتمالات الممكنة، ولا اعتقد أن تعليقي قد يكون ذا نفع.
منذ أن كنت صغيرًا كنت أحلم بأن أصبح طبيبًا، عبرت طريقًا طويلًا (تعثرت أحيانًا) وأنا الآن في انتظار أول صافرة لبداية المشوار في مطلع شهر يناير، جلست مع نفسي وبحثت طويلًا إلى أن تعلمت بعض الحقائق والمفاهيم، كتبت عنها ببساطة في مدونتي إن كان هنالك أحدٍ يهتم فالرابط التالي يخص مدونتي. https://esmat.home.blog
فعلًا نصائح يمكن للواحد منا أخذها بعين الاعتبار. نشرت مؤخرًا تدوينة في مدونتي تحتوي على خلاصة عام 2019 بالنسبة لي، انصح بقرائتها فقد تجد شيئًا ملهمًا في عامي هذا. https://esmat.home.blog/2019/12/23/خلاصة-خطة-2019-المُحكمة-وثم-ماذا-بعد؟/
ذكرت في تدوينة سابقة على مدونتي أنني قرأت كتاب وعاظ السلاطين وللأمانة كان ممتعًا ومسلطًا للضوء على أسئلة لم اتجرأ على طرحها سابقًا.
كتاب *الحضارة* ضمن سلسلة عالم المعرفة، بعده سأذهب وابحث عن كتاب مارك مانسون الجديد *خراب* في الأسواق القومية في البلاد.
1/ يوميات يونس بن عمارة https://youdo.blog 2/ مقالات أحمد حسن مشرف https://amoshrif.com 3/ أسبوعيات العنود الزهراني https://2mx1m.com 4/ متفرقات فرزت https://farzat.me 5/ روائع واثق http://www.watheq.xyz 6/ محتوى محمد الطويل والجميل https://m-beayou.netlify.com 7/ اقتصاديات الخباش https://www.elkhabach.com 8/ رقة وعذوبة كلمات واختيارات ربى https://rubabdul.wordpress.com والقائمة قد تطول :) من يدري؟ ولكن ممتن لأنني قرأت لهم، أتمنى لهم الاستمرارية. لأكون صريحًا وافتقد بعض الرفاق مثل طارق ناصر، وأسامة دمراني، وعباد، والبقية.
موضوع يفتح أبوابًا من التساؤلات، حسنًا سأقول ما يدور في عقلي بكل حيادية امتلكها، في الوضع الطبيعي المدونة هي مساحة يملكها شخص ما، ويكون لديها هدف معين، ويستهدف بها جمهور معين، أليس كذلك؟ حسنًا كلٌ يرى أن الذي يكتبه فيه فائدة ويستحق النشر - بالنسبة له- الأمر يختلف في القالب الذي سيضع فيه الكاتب أو الكاتبة تدويناته، صدقني الباحث عن الفائدة سوف يستخرجها رغمًا عن كل شيء.
أتت من صراعات طويلة مع الفشل في إدارة الوقت والذات، وانتصرت أخيرًا وبدأت في سلوك الطرق الصحيحة وسأمضي بخطى ثابتة نحو الأفضل ومعي توفيق الرحمن وعنايته الإلهية.
> مهما كانت الظروف والانجازات والاخفاقات، لكن المؤكد انها كانت أبعد ما يكون عن الرتابة والملل. نعم أصبت، تقريبًا كنت الوحيد من بين الرفاق الذي لم يشعر بالملل طيلة 8 أشهر (منذ بداية الإجازة). > لماذا تخليت عن منتجات آبل؟ أريد بعضًا من الحرية سئمت تقييد الخدمات؛ لأنني من السودان واعتقد أننا نعاني منها بعض الشيء. > من اجمل المسلسلات التي شاهدتها. نعم بحق وحقيقة، في هذا المسلسل شيء أو أشياء استفدت منها ودروس تعلمتها والتي سأقوم بمشاركتها فعلًا. >
لا، فقط يمكنك مشاركة الموضوع في مجتمع واحد، عندما تشارك نفس الموضوع في مجتمع آخر هذا سيجلب لبك التقييمات السلبية والتي أنت في غنى عنها، أليس كذلك؟
وأحيانًا قد يتطور الموقف ويصبح حالة مرضية تسمى *التكديس القهري* كما تحدث عنها الدحيح. https://youtu.be/qeXPYFM4FI0
حسنًا نُهى لنصبح واقعيين بعض الشيء ونعيد ترتيب بعض الأمور، بالنسبة لي أنظر إلى الحياة نظرة شاملة، هذه النظرة ستقوم بتقسيم الحياة على فترات، الفشل فترة، النجاح فترة، وهكذا.. وشيء مؤكد أن احتمالية حصول *النجاح* بمجرد *الصدفة* ضئيلة جدًا، لذا فـ فترة النجاح يسبقها إلتزام ومجهود مبذول على *عادات* معينة، فيصبح حينها النجاح تحصيل حاصل، أليس هذا صحيحًا؟
حسنًا، سنبدأ، ولكن كيف لنا أن نستعيد المجدَ؟