حسين حمدى خليل

2 نقاط السمعة
2.81 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
احيانا كثيره اكون غاضب من زوجتى لأى سبب وتطول فترة الخصام منى ،وقتها اكون فى حاجة ماسة إلى التحدث مع شخص يفهمنى ويحبنى ويحب لى الخير ، لكنى لا اجد هذا الشخص ، لى اخت تكبرنى بعامين لكنى لا استطيع ان احدثها لأننى اراها دائمة الشكوى من زوجها وبناتها و تريد أن تأتى إلى منزلى لتشتكى ،وتجلس ليوم أو يومين ، وبالتالي فأنا لا أشعر بالأخوة معها . فى ذات الوقت أشعر بالأخوة نحو امرأة تصغرنى بأربع أعوام متزوجة من
احيانا كثيره اكون غاضب من زوجتى لأى سبب وتطول فترة الخصام منى ،وقتها اكون فى حاجة ماسة إلى التحدث مع شخص يفهمنى ويحبنى ويحب لى الخير ، لكنى لا اجد هذا الشخص ، لى اخت تكبرنى بعامين لكنى لا استطيع ان احدثها لأننى اراها دائمة الشكوى من زوجها وبناتها و تريد أن تأتى إلى منزلى لتشتكى ،وتجلس ليوم أو يومين ، وبالتالي فأنا لا أشعر بالأخوة معها . فى ذات الوقت أشعر بالأخوة نحو امرأة تصغرنى بأربع أعوام متزوجة من
كل شخص يحتاج إلى الاخت الكبرى التي تهرع الية فى وقت يكون في حاجة إلى من تسمع منة شكواه وتسدى آلية النصيحة التي يحتاجها ،الاخت الكبرى التى يجدها في وقت الشدة قبل وقت الرخاء ،، ولكن ليس دائما للاسف الاخت الكبرى تكون بهذة الصفات بل تكون هى من تحتاج إلى النصيحة وتكون دائمة الشكوى من الزوج والأولاد
اختيار الاصدقاء يكون اولا من اختيار أشخاص لهم ذات الاهتمامات التى اهتم بها وأشخاص متقاربة معى فى الاخلاق وهو فى رائيى أن أختار شخص يماثلنى فى الاخلاق هو أهم شيء فى اختيار الاصدقاء فالصديق أما أن يشدنى إلى ارتكاب المعاصي أو يشدنى إلى زيادة القرب من الله
شكرا على الافادة
اوافقك الرأى ولكن إذا غفرت له الذنب فإنها ستختار أن تعيش فى عذاب نفسى
قرار تحافظ فيه على صحتها النفسية و ربما الجسدية أيضا، لا افهم ماذا تقصدين بالصحة الجسدية
المرأة هى محور الحياة
اوافقك الرأى فى هذا الموضوع خاصه محاولة المرأة ارسال رساله للعالم كله بوضعهها
في ان الاخطاء تؤثر على الثقة، وواضح ان ثقتها في زوجها بسبب اول حادثة قلت كثيرًا، الثقة لا صعبة ولا ينبغي أن يخاطر المرء بها. هل تقصدين أن الثقة بين الزوجين قلت كثيرا ؟واذا كانت الثقة قد قلت فكيف يمكن إعادة الثقة بينهم ام أن الثقة لن تعود
تسويق عاطفى جيد جدا
من وجهة نظري أرى أن العلاقات الهاتفية هى مجال يمكن للشخص أن يعرف عن طريقه اهتمامات الآخرين وطريقة تفكيرهم لذلك فهى ناجحة بنسبة كبيرة
لكن نقطة أخرى بما أنها طلبت منه التوقف ولم يتوقف إذًا هو لم يحترم رغبتها أو يحترم وجودها حتى، لأي سبب كان هل يستاهل إنتهاء للعلاقة للزوجية؟ ولكن على ما يبدو أن الزوج لا مبالي إذًا لا ينبغي أن نلوم المرأة فقط. وليس لأنه يتحدث مع غيرها إذًا هي لديها عيوب أو أنها مقصرة بحقه والأخرى تكمل رغبته، من يخون لا ينتظر أسباب لخيانته ومهما كانت جيدة إلى حد المثالية سيخون لأن هذا طبعه. اوافقك الرأى في هذا الكلام ولكن
الحافزية فى العمل تأتى من إدارة جيدة تعلم كيف تضع الشخص المناسب فى المكان الذي يحبة
-1
عزيزتي أن الرجل لم يفكر في امرأة أخرى ليشارك معها العواطف والتسلية لانة غير مرتاح مع زوجته ، بل هو كان يعمل مع المرأة الأخرى وبحكم العمل كان لابد من التواصل معها لأنهما فى مجال واحد ،وبعد نهاية العمل بدأت المرأة الأخرى في التواصل معة على سبيل الصداقه بأن ترسل لة رساله تهنئه بمناسبه ما وكان يقوم بالرد عليها كما يقوم بالرد على اى رسالة تأتي لة حتى بدأت تطلب منة خدمات فكان يؤديها إذا امكن ذلك حيث أنة يقوم
-1
انا اوافقك الرأى في أن الاحتفالات اى احتفالات هى مناسبة للفرح والبهجة لكن الاحتفال بقدوم عام ميلادي جديد وما يحدث فية من طقوس يفعلها البعض من أفعال مخلة هذا ما يدعوا الى اعتبار هذا الاحتفال بدعة
هل تعتقد أن هناك من يستقظ صباحاً ويترك فراشه وراحته لأجل التسلية التسلية وتضييع الوقت مرتبطة بالمال فهو يذهب للعمل من أجل الراتب لكنة لا يحب هذا العمل على الاطلاق قد يكون هناك عمل آخر يحبة أو قد يكون العمل فى هذا المكان لا يجد نفسه فية أو أن هناك عدم تقدير من الإدارة لعملة لذلك فهو يذهب للعمل من أجل الراتب فقط ولن يعطى للعمل حقة
اللوم يقع على الرجل كما يقع على المرأة ،على الرجل لانة خان زوجتة بالتحدث مع أخرى ،وعلى المرأة لأنها لم تحافظ على ما يحبة زوجها منها فهى قد فعلتة مرة أو أكثر لإرضاء الزوج ثم انهتة دون رجعة كأن ما كانت تفعلة لارضاءة كانت مجبرة علية اتطلع لقراءة رسالة اخرى تكون موجهة لزوج هذة الرساله تكون من امرأة إلى الرجل
-1
ومن جهة أخرى، قد جرَّدتَ الرجل من مسؤولية أفعاله كأنه قاصر وأنزلته منزلة الشيئ تأخذه أو تسرقه واحدة من زوجته كأن لا إرادة له ولا أهلية له مما يوجب في حقه الحجر الرجل لة إرادة وأهلية لكن دائما ما يضعف الرجل أمام الانثى ويصلحا الخلل في العلاقة دون أن يهرب إلى حل سلبي وضعيف وفردي. كأن الرجل لايخطئ ولايقصر ولا يخل بواجباته اتجاه زوجته أبدا. اوافقك الرأى في ان هناك خلل فى العلاقة بين الزوجين ولم يحاولان اصلاحة أو بالمعنى
للاسف الشديد هناك من يلتحق بعمل ما من أجل التسلية وتضييع الوقت فقط لذلك فهو لا يحب العمل
والآن أصدقائي برأيكم ما هي الدواعي المسببة لتغيب غير المبرر لدى الموظفين، وكيف يمكن لمنظمات الحد منه، وهل برأيكم إدارة الغياب كفيلة بحل الأمر وضبط التغيب من وجهة نظري الشخصية أن الموظفين الذين يتغيبون باعذار غير مبررة ترجع إلى عدم حبهم للعمل وأنهم يأتون إلى العمل من أجل الراتب الشهري فقط دون حبا للعمل لأنهم يعلمون دون حب لما يعملون
نحن معشر الرجال تزوغ دائما اعيننا على النساء حتى بعد الزواج بل تزيد بعد الزواج ،نبحث عن جمال الوجة والروح معا لنقارن بين ما نراة وبين الزوجة أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا، فما زال اعتقادي قائمًا بأن هناك شريحة كبيرة من الرجال وضع الله في قلوبهم الأمانة قبل كل شيء، يعلم أنه لن يقبل هذا إذا فعلته زوجته فلا يفعله هو انطلاقًا من هذا المبدأ. لأنه في النهاية يعاملها كإنسان فحسب هذا كلام جيد ولا يوجد رجل يقبل هذا لكنها
كان هذا رأيي، فماذا عن رأيك؟ هل الحب فعلًا هو حب الروح بعيدًا عن الشكل والمظهر الخارجي؟ أم علينا أن نكون صريحين ونواجه أنفسنا بأن المظهر الخارجي هو الورقة الرابحة؟ انا معكى فى أن الحب يكون حب الروح وليس الشكل والمظهر الخارجي فالجمال جمال الروح وليس جمال الشكل فالزمن يغير من الشكل ولا يغير من الروح