احيانا كثيره اكون غاضب من زوجتى لأى سبب وتطول فترة الخصام منى ،وقتها اكون فى حاجة ماسة إلى التحدث مع شخص يفهمنى ويحبنى ويحب لى الخير ، لكنى لا اجد هذا الشخص ، لى اخت تكبرنى بعامين لكنى لا استطيع ان احدثها لأننى اراها دائمة الشكوى من زوجها وبناتها و تريد أن تأتى إلى منزلى لتشتكى ،وتجلس ليوم أو يومين ، وبالتالي فأنا لا أشعر بالأخوة معها . فى ذات الوقت أشعر بالأخوة نحو امرأة تصغرنى بأربع أعوام متزوجة من
0
احيانا كثيره اكون غاضب من زوجتى لأى سبب وتطول فترة الخصام منى ،وقتها اكون فى حاجة ماسة إلى التحدث مع شخص يفهمنى ويحبنى ويحب لى الخير ، لكنى لا اجد هذا الشخص ، لى اخت تكبرنى بعامين لكنى لا استطيع ان احدثها لأننى اراها دائمة الشكوى من زوجها وبناتها و تريد أن تأتى إلى منزلى لتشتكى ،وتجلس ليوم أو يومين ، وبالتالي فأنا لا أشعر بالأخوة معها . فى ذات الوقت أشعر بالأخوة نحو امرأة تصغرنى بأربع أعوام متزوجة من
لكن نقطة أخرى بما أنها طلبت منه التوقف ولم يتوقف إذًا هو لم يحترم رغبتها أو يحترم وجودها حتى، لأي سبب كان هل يستاهل إنتهاء للعلاقة للزوجية؟ ولكن على ما يبدو أن الزوج لا مبالي إذًا لا ينبغي أن نلوم المرأة فقط. وليس لأنه يتحدث مع غيرها إذًا هي لديها عيوب أو أنها مقصرة بحقه والأخرى تكمل رغبته، من يخون لا ينتظر أسباب لخيانته ومهما كانت جيدة إلى حد المثالية سيخون لأن هذا طبعه. اوافقك الرأى في هذا الكلام ولكن
عزيزتي أن الرجل لم يفكر في امرأة أخرى ليشارك معها العواطف والتسلية لانة غير مرتاح مع زوجته ، بل هو كان يعمل مع المرأة الأخرى وبحكم العمل كان لابد من التواصل معها لأنهما فى مجال واحد ،وبعد نهاية العمل بدأت المرأة الأخرى في التواصل معة على سبيل الصداقه بأن ترسل لة رساله تهنئه بمناسبه ما وكان يقوم بالرد عليها كما يقوم بالرد على اى رسالة تأتي لة حتى بدأت تطلب منة خدمات فكان يؤديها إذا امكن ذلك حيث أنة يقوم
هل تعتقد أن هناك من يستقظ صباحاً ويترك فراشه وراحته لأجل التسلية التسلية وتضييع الوقت مرتبطة بالمال فهو يذهب للعمل من أجل الراتب لكنة لا يحب هذا العمل على الاطلاق قد يكون هناك عمل آخر يحبة أو قد يكون العمل فى هذا المكان لا يجد نفسه فية أو أن هناك عدم تقدير من الإدارة لعملة لذلك فهو يذهب للعمل من أجل الراتب فقط ولن يعطى للعمل حقة
اللوم يقع على الرجل كما يقع على المرأة ،على الرجل لانة خان زوجتة بالتحدث مع أخرى ،وعلى المرأة لأنها لم تحافظ على ما يحبة زوجها منها فهى قد فعلتة مرة أو أكثر لإرضاء الزوج ثم انهتة دون رجعة كأن ما كانت تفعلة لارضاءة كانت مجبرة علية اتطلع لقراءة رسالة اخرى تكون موجهة لزوج هذة الرساله تكون من امرأة إلى الرجل
ومن جهة أخرى، قد جرَّدتَ الرجل من مسؤولية أفعاله كأنه قاصر وأنزلته منزلة الشيئ تأخذه أو تسرقه واحدة من زوجته كأن لا إرادة له ولا أهلية له مما يوجب في حقه الحجر الرجل لة إرادة وأهلية لكن دائما ما يضعف الرجل أمام الانثى ويصلحا الخلل في العلاقة دون أن يهرب إلى حل سلبي وضعيف وفردي. كأن الرجل لايخطئ ولايقصر ولا يخل بواجباته اتجاه زوجته أبدا. اوافقك الرأى في ان هناك خلل فى العلاقة بين الزوجين ولم يحاولان اصلاحة أو بالمعنى
والآن أصدقائي برأيكم ما هي الدواعي المسببة لتغيب غير المبرر لدى الموظفين، وكيف يمكن لمنظمات الحد منه، وهل برأيكم إدارة الغياب كفيلة بحل الأمر وضبط التغيب من وجهة نظري الشخصية أن الموظفين الذين يتغيبون باعذار غير مبررة ترجع إلى عدم حبهم للعمل وأنهم يأتون إلى العمل من أجل الراتب الشهري فقط دون حبا للعمل لأنهم يعلمون دون حب لما يعملون
نحن معشر الرجال تزوغ دائما اعيننا على النساء حتى بعد الزواج بل تزيد بعد الزواج ،نبحث عن جمال الوجة والروح معا لنقارن بين ما نراة وبين الزوجة أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا، فما زال اعتقادي قائمًا بأن هناك شريحة كبيرة من الرجال وضع الله في قلوبهم الأمانة قبل كل شيء، يعلم أنه لن يقبل هذا إذا فعلته زوجته فلا يفعله هو انطلاقًا من هذا المبدأ. لأنه في النهاية يعاملها كإنسان فحسب هذا كلام جيد ولا يوجد رجل يقبل هذا لكنها