عن الذين هاجروا بقوارب الموت هربًا من الموت فصادفوه بالطريق!
1
أتفق معك، من لم يرسخ عقيدته جيدًا، فأنها تطوف على السطح مجددا وتكون عرضة للمسائلات، الفكرة هي أنه يجب على الإنسان ألا يفتح على نفسه ابوابا قد تستجلب الشك والتساؤل، طالما انه لم يثبت اقدام عقيدته بتراب قلبه، جلال الدين اكبر فتح على نفسه الكثير من هذه الأبواب حتى ضلّ، وهذه يمكن إعتبارها كعبرة أخرى من سيرته بهذا الصدد
لا أتفق معك، هناك مواهب فعلًا مهما فعلنا لن ندركها، خذ عندك الشعر، لو لم تولد شاعرًا وعندك موهبة إبتداءًا وشاعريًا بالفطرة، فمهما فعلت ولو درست علوم اللغة جمعاء ما أستطعت أن تصبح شاعرًا أو حتى شويعر. هناك أمور يتميز البعض فيها عن الأخرين،ولا يمكن إكتسابها إلا لو إمتلكنا ادنى حد من الموهبة لنبنى عليه وهناك أمور فد تساعد الموهبة على سطوع نجمنا فيها ولكن إكتسابها ممكن بالعمل على ذاتنا. تحياتي
شكرًا جزيلًا يا أماني♥🤝🏻 كلماتك منحتني دفقة حماسٍ سرت فى أوصالى كلها، شجعتني لكي أواصل التطلع نحو الحلم، أنا أحاول أن أترك أثر وأسعى بالفعل من أجل كتابٍ يحمل إسمي ، كلماتك جعلتني أشعر بأن الحلم ممكن بل هو قريب ما دام بالعمر بقية. وسأضع ترشيحك ضمن مخطط القراءة لهذا العام. والكتب روح، والعتيق منها أشبه بروح الجد الحنون الناصح♥📖
بالعكس، انا قد لجأت لتكوين منهج بفضل الله بالإعتماد على نفسي ومن البيت، لأننى لم يتيسر لي الإلتحاق بمعهد للقرآن لرفض والدي الفكرة. ومن خلال تجربتى وببعض العزم يمكن أن نبدأ من الصفر فى أي وقت ونلحق بالركب إن شاء الله♥ أنا كنت أزهرية ولكننى للأسف سقطت بدوامة الغفلة والإهمال بسبب عدم وجود متابعة ولم أستغل الفرصة لختم الحفظ حتى، وعندما استفقت من غفوتى وجدتنى لا زلت فى نقطة الصفر! ولذلك ليس بالضرورة أبدًا وقت البداية المهم العزم والإستمرارية🤝🏻🦋
من خلال محاولاتى أعتقد أننا يمكن أن ننجح بمفردنا ولكن سنستغرق وقت أطول حتى نضع يدينا على النقاط الأهم لإتباعها، قبل سنتين كنت لا أجيد حتى التحدث باللغة العربية الفصحى ولكن مع القراءة والإستماع كونت حصيلة لا بأس بها وبمفردي بدون تلقى علوم نحو تخصصية مثلا وغيرها، والأن قطعت شوطًا لا بأس به فى محاولات الكتابة، صحيح لم أنجح تمامًا فى الوصول إلى المستوى المُبتغى ولكننى لم أفشل أيضًا، لقد تمكنت بعون الله ثم بمفردي من قطع بضع خطوات دون
لا استمع للأغانى كثيرًا ولكن سمعت مؤخرا اغنية لفؤاد غازى مطلعها لأزرعلك بستان وروود.. أما انا فأميل الى الشعر وأهله أكثر، وهذه قائمة بأجمل الأصوات التى سمعت لها: ـ شعراء معاصرين وقصائدهم بأصواتهم » مريد البرغوثى،» تميم البرغوثى،» حذيفة العرجى،» أنس الدغيم،» أيمن العتوم. محمود درويش، عبد الله البردونى، …الخ ـ أما من سطع نجمه فى فن الإلقاء فمنهم: »عبادة طيارة،»وائل حبّال،»عبد الكريم مهيوب،»فالح القضاع،»الحارث القرضى وغيرهم الكثيييير
انا كمسلمة لا بد من جعل المرجعية فى كل شئ للدين والمركزية لله، انا لم انتقض فقط، بل مدحت ايضا ولو قرأت بتركيز مراجعتى ستجد أننى قلت نقس كلماتك كمديح للكاتبة والشخصيات، هناك عدة مواضع بالكتاب تنم عن هشاشة الشخصيات ونفسيات متداعية لا يمكن فهمها. انا قلت ما للكتاب قبل أن أقول ما عليه، وأيضا رغم كل هذا انا اعتقد أن الكاتبة لم تكن نيتها الإستهانة بالله والحدود ولكن كانت تحاول توضيح الحل الذى وصل له المسلمون حتى سقطت ولو
إذا كنت تحاول فرض رأيك وتنادى الناس بأن لا تقرأ فبالتأكيد فكرتها بائسة ولكن إن اردت أن توضح تجربتك وتلخص عصارة وقتك مع الكتاب بحيث ترشد الأخرين وتوضح لهم بعض النقاط التى تعينهم على إتخاذ القرار فأنا لا اراها شيئا سيئا البتة، انا نفسى قد وقعت ضحية البروباجندة والتشهير للكتب وأنفقت النقود وكلى حماس للكتاب لأفاجئ بأننى اصطدم بسرد ضغيف تارة ونصوص الحادية وشتائم ولغة ركيكة تارة اخرى، فأنا أرى أن المراجعة الصادقة التى تعطى للنص حقه وما له وما