تمهيدًا للإصدار القادم، أصبح WebCeph مفتوح المصدر! معنى ذلك أن كل النص البرمجي الذي كتبته (وكامل تاريخ المشروع) متوفر لأي شخص يرغب بالاطلاع عليه وتعديله وتحسينه وإعادة نشره. لماذا؟ التفاصيل في تدوينة قادمة، طويلة كالعادة :) مستودع المشروع، مع لمحة عن المشروع والتفاصيل التقنية وكيفية تشغيل بيئة التطوير: https://github.com/forabi/WebCeph تدوينة الإعلان عن WebCeph https://forabi.net/post/announcing-webceph/

https://forabi.net/post/announcing-webceph/

في الفترة الماضية كنت أعمل على تطبيق يجمع ما تعلمته طيلة الشهور الفائتة (React + Redux + Webpack، ثلاث مكونات أخذت تتصاعد شعبيّتها مؤخّرًا)، فقمت بكتابة خادوم وعميل دردشة بشكل مشابه لـWhatsApp Web وبواجهة مصممة وفق Material Design، يعمل ضمن المتصفحات على الشبكة المحلية، حيث يمكن لأي جهاز على الشبكة إنشاء الخادوم ثم يمكن للأجهزة الأخرى الانضمام إليه وبدء الدردشة سويّة عبر WebSockets. يتم اكتشاف الخواديم تلقائيًّا باستخدام بروتوكول Zeroconf/Bonjour، وتستخدم Socket.IO لنقل رسائل الدردشة. بالإضافة إلى ما سبق، استخدمت:

كل برامج معالجة النصوص سيئة. كلها بلا استثناء. سواء Word أو LibreOffice Writer. لسبب واحد: أنها معقدة أكثر من اللازم لدرجة تُشتتك عن كتابة المحتوى، الذي هو أهم شيء في المستند. فهي تجعلك تنقطع عن التفكير لتتوجه لتنسيق كلمة، أو إضافة صورة... كما أن واجهتها تحتوي مئات الأزرار والقوائم. البديل الوحيد المناسب للكتابة في نظري هو ملف نصي بسيط. لكنه لا يكفي عندما تريد الحصول على محتوى منسق يصلح للطباعة. لهذا ظهرت لغة Markdown، الغنية عن التعريف. ولهذا انتشرت كالنار

ما هي الأوراق وكم تبلغ التكاليف؟ وأين يمكن الحصول عليها؟

كنت أقرأ هذا الموضوع على Smashing Magazine الّذي كتبه أحد أعضاء فريق تطوير Project Spartan http://www.smashingmagazine.com/2015/01/26/inside-microsofts-new-rendering-engine-project-spartan/ إطلاق Project Spartan هو خبر سارّ لكلّ مطوّري الويب حول العالم، لكن ليس هذا ما أريد مناقشته. ما يزعجني هو أنّ الكثير من "أنصار Microsoft" هنا في أرابيا كانوا (ولا يزالون) يصرّون على إنكار المشكلة الحقيقيّة والمعاناة الّتي سبّبها IE خلال السّنوات الأخيرة (العشر ربّما؟) بينما يعترف المطوّر بأنّ الكثير من قراراتهم كانت خاطئة وأنّهم تعلّموا من أخطائهم وقرّروا البدء بصفحة جديدة (clean slate)

صفحة "الأسئلة الشائعة" تذكر أنه يمكن ذلك من خلال طلب الرصيد من صفحة الرصيد، لكنني لا أجد أي زر سوى "شحن الرصيد"... مع أن رصيدي فوق 25$ (وهو الحد الأدنى الذي يمكن طلب سحبه)

السلام عليكم، تعرّفت على إضافة الأخ IAli لمتصفح Chrome التي سمّاها Arabion بالصّدفة من خلال هذا الموضوع https://arabia.io/programming/14275 ونظرًا لأنني أستعمل Firefox ولعدم وجود نسخة من الإضافة له فقد قررت إنشاء واحدة بمميزات مشابهة. الإضافة ما تزال في مراحلها الأولى ولكنّها تدعم حتى الآن: * إمكانية معاينة التعليقات قبل إرسالها أو أثناء كتابتها، وأثناء كتابة المواضيع * إمكانية الوصول السريع لآخر المواضيع من خلال زر ضمن المتصفح * تظليل النصوص البرمجية * معاينة الروابط من YouTube وImgur ومواقع أخرى ضمن

http://bjorn.tipling.com/if-programming-languages-were-weapons

https://forabi.github.io/#!/javascript-all-the-things

https://stackoverflow.com/questions/24916232/arp-table-apdate-not-taking-effect

https://forabi.github.io/#!/closing-facebook

http://www.abdelhafid.com/2014/07/nuclear-bomb-facts/

لا أجد أي وقت لتلبية الخدمات على خمسات، أريد طريقة لحذف الحساب أو على الأقل حذف خدماتي المعروضة.

أكثر ما يزعجني بعد تثبيت نسخة نظيفة (clean install) من نظام تشغيل ما هو اضطراري لإعادة تثبيت كل البرامج التي أحتاجها يدويًا، وبحكم أنني كثير التنقل بين توزيعات لينكس :) قررت أن أُنشئ برنامج شِل لتثبيت برامجي المفضلة بعد أن تعلمت القليل جدًا عن مبادئ Shell script. **ما الذي يقوم به هذا البرنامج؟** * يقرأ ملف install.txt الذي يحوي أسماء حزم البرامج كما هي في مستودعات أبونتو، إن كان البرنامج غير متوفر في مستودعات أبونتو الرسمية، يمكن أن تسبق اسم

http://christianheilmann.com/2014/07/01/google-iou-where-was-the-web/

ربما سمتعم بمحرر النصوص الخارق Atom الذي تعمل عليه GitHub ولا يزال قيد التطوير، وهو محرر نصوص مبني بلغات الويب ويستعمل محرك جافاسكربت V8 الذي يُستخدم كذلك في Chrome وNode.js. يعمل Atom على Windows وLinux وMac. هناك كثير من النقاط التي تجعل Atom متفوقًا على منافسيه مثل Sublime Text وغيره: * مفتوح المصدر، ومجاني * مبني على فكرة أن كل مكوناته عبارة عن وحدات يمكن إضافتها وإزالتها، وأقصد *كل المكونات*، حتى لوحات الأوامر وشريط الحالة وعلامات التبويب! * واجهة مألوفة

http://anasonline.net/2014/06/%D9%87%D9%84-%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%88%D9%83%D8%B3-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D8%B7%D8%AD/

https://forabi.github.io/#!/1/whats-new-in-es6

يحب كثير من المبرمجين أن ينظر إليه من حوله على أنه عبقري أو خارق الذكاء. في الحقيقة البرمجة ليست سوى القدرة على حل المشكلات، لكن نوع هذه المشكلات يختلف عن المشكلات التي يصادفها غير المبرمجين. المبرمج يحاول دومًا حل المشكلة بأقصر وأسرع طريقة، ولحل هذه المشكلة يحتاج إلى تعلم لغات معينة أو حِيَل معينة أو إطار عمل معين... بالإضافة إلى ذلك، ليس كل من يقول عن نفسه "مبرمج" بالفعل كذلك، بعض المبرمجين ليسوا أكثر من "كاتبي كود Coders". على الجانب

في الآلات الافتراضية لمتصفحات الويب غالبًا ما يستخدم JIT Compilation... ولكن هل يستطيع أحد أن يشرح لي بدقة وبأسلوب علمي معناه والفارق بينه وبين Ahead-of-time Compilation؟ وكذلك الفارق الدقيق بين Compiler وInterpreter؟

استكمالاً للموضوع السابق (https://arabia.io/webdev/5902-مشروع-تطبيق-للقرآن-الكريم-للهواتف-الذكية-مبني-بلغات-الويب)، قمت للتو برفع نسخة تجريبية من التطبيق على GitHub Pages بعد محاولة الاستضافة على عدة مواقع أخرى باءت بالفشل :) ##ما الجديد منذ الموضوع السابق؟ * تم الانتقال إلى قواعد بيانات IndexedDB ضمن المتصفح، وهي من الميزات الحديثة ضمن المتصفحات، حيث يتم تخزين قاعدة بيانات النص القرآني والترجمات ومعلومات التلاوات ضمن المتصفح، وبهذا لا داعي لأي شيء من جهة الخادم، سوى تقديم الملفات الثابتة static، ولا داعي أيضًا لإبقاء كامل قاعدة البيانات ضمن الذاكرة، وهو ما

#مشروع تطبيق للقرآن الكريم للهواتف الذكية مبني بلغات الويب ##لماذا؟ جربت عدة تطبيقات للقرآن الكريم على نظام أندرويد، ولم تكن النتائج تعجبني دوماً، لعل أفضلها كان [Quran Android](https://play.google.com/store/apps/details?id=com.quran.labs.androidquran) لكن مشكلته كانت في كونه يعرض __صورًا للصفحات من مصحف المدينة بدلاً من النصوص__، الأمر الذي يجعلها صعبة القراءة على الشاشات الصغيرة وفي وضع الشاشة الشاقولي (portrait) وكذلك فإن الصور تجعل عرض الترجمة مرافقاً للأية غير ممكن، بل يجب النقر مطولاً على كل آية للاطلاع على تفسيرها أو ترجمتها، بعض التطبيقات الأخرى